البارت الرابع عشر الجزء التانى

3.1K 111 51
                                    


بسم الله الرحمن الرحيم
صلى على سيدنا محمد 🌺
تكملت البارت 14 😻♥

&&&&&&&&&""""""""""""~~~~_______$$$$$

لتقول روميساء: لو سمحت متحكيش اى حاجه عن هناء غير لما تكون موجوده
ابراهيم: حاضر يا بنتى
هقولك الماضي بتاعك انتى لما  كنتِ صغيره كان عندك نسبة
ذكاء عاليه جداً وانتِ طبعاً عارف أن والدك كان عميد فى
المخابرات وهو عرف انط ذكيه بسبب لما انتِ اخذتى
ورق لقاضيه وعملتى خطه للقبض على المجرم
وفعلا الخطه نجحت واللوا راح لوالدك وحب يعرف مين
ال عمل الخطه او ساعد والدك لان القضيه كانت معقده
وطبعا والدك كان متردد شويه بس قال اللوا مش كان مصدق
غير لكا انتِ شرحتى ليه الخطه وكان عندك 10 سنين
من ساعتها وبقيتى تروحى مع والدك المخابرات لحد ما بقى عندك 15 سنه بس لما كبرتى مكنتيش حبه تدخلى الشرطه
كنتى عايز تكونى عارضة ازياء
اللوا مش وافق لأنك كنتِ تعرفى معلومات تودى فى داهيه
وطبعا انتِ مكنتيش موافقه ووالدك كان عارف ان ده هيحصل بس انتِ كنتِ عنديه وانتِ صغيره دماغك كانت حجر وطبعا اللوا قال لوالدك ان مينفعش ودخلتى الشرطه غصب عنك وكان فى مره والدك طالع مهمه وانتِ معاه كان هوا القائد كنتى بتدربى لان وانتِ صغيره مكنتيش بتروحى فى حتى البوس اخدك راهينه وهدد والدك انهُ مش هيسيبك
غير لما يسيب رجالته وبعد كده امر الرجالته بضرب والدك
وضربه بالنار فى رجله بس بسبب الطلقه دى والدك بطر رجله
و من القهره ال كان فيها عشان رحاله ضربوكى والبوس ده بعت رجاله قتلت مامتك وصورها وهى مقتوله وخلى والدك
يشوفها واتقهر و جاله الشلل عشان معرفش يحميكى ولا يحمى والدتك و هناء انتِ صحبتيها لما كانت فى مهمه
وخلتك تسفرى والدك اسطرالى عشان البوس مش هيسكت غير لما يقتله وبعدها معتز ال هوا عمك رفع عليكى قاضيه عسان ياخد الميراث او تتجوزيه وانتِ عشان مضيعيش تعب والدك اتخطبتى ليه وفى مره شوفتيه وهو ببخونك وانتِ مش سكتى وضربك بالنار وراح اسطرالى وقهر والدك وقال انك ماشيه مع واحد وانك موتى وال انقظتك هناء ووالدك لغايه دلوقتي فى المستشفى وبعدها هناء اخدتك عندها فى الفريق

( ملحوظه معتز عنده ٣٨ سنه ٣٨)

روميساء: طب مين ال عمل كده
ابراهيم: الاسيوطي
روميساء وهى تقف بصدمه: ده ال هناء ناويه تقتله
لتضغ يدها على فمها بسرعع
لينظر لها عدى بصدمه: ده ال قتل اختها
روميساء بتوتر فهذا سر بنها هى وهناء: ها... لاء اااااااه لاء مش..... ااااا هو يعنى
عدى بغضب: اتكلمى عدل
حمزه بنرفزه: كلمها عدل يا روح امك
ليقوم عدى بمسكه من القميص بغضب: انت اتهبلت ياض
ليقوم حمزه بضربه بوكس وتبدأ العراك بنهم
ليقوم مراد ببرود ويمسك المسدس ويضرب طلقتين بنهم  وكانت بجانبهم بالظبط لتصرخ ماسه من صوت طلق النار
ليقول مراد: انتَ وهو ال هسمع ليه صوت هقتله وعادى انا كنت هضربكم دلوقتي بالنار واخلص بس بدى فرص
هسمع صوتكم هيكون فى قتلكم
ليقول اكرم: حمزه ممكن تعد وتهدى عشان نفهم
ويوجه كلامه لروميساء: ممكن تقولى
لتدخل هناء: انا هقول
ليقول  ابراهيم بتعب منهم: هناء انتِ عايزه تقتلى الاسيوكى ليه
هناء بعيون حمراء: باخد حق اختى واخويا
ابراهيم: وايه ال عرفك أن الاسيوطى هوا ال عمل كده
هناء بقوه : متنساش يا حضرة اللوا انى مش اى حد ولا ايه
وانتَ اللوا الوحيد ال بحترمه لانى بعتبرك فى مقام والدى الله يرحمه فيعني بلاش الاسأله دى
عدى: ومقولتليش ليه
هناء: مش لازم حد يعرف انا كنت هتصرف
ابراهيم: حكى كل حاجه لان كل حاجه هتظهر النهارده
هناء بتعب وهى تجلس على الكرسى: زمان كنت بنت زى اى بنت انا واهلى عائله بتحب بعض عادى كان ليا اخ واخت
كان اخويا الكبير واختى صغيره كان عندها ١٢ سنه كانت
الدلوعه بتاعتنا المهم كنت فى الوقت ده كان عندى ١٨ سنه
وطانت نتجتى طلعت وجبت ٩٩٪ واقدر ادخل طب وده كان حلم حياتى بس كان بابا ليه مستشفيات كتيره وكان لبه
صاحبه مشترك معاه وال هوا الاسيوطى المهم الاسيوطى كان  دايما بيغير من بابا وبيكره بس بيمثل الحب وفى يوم
الاسيوطى قابل حد من المنافسين لبابا وعايز يوقع المستشفيات و قاله انه عايز يشترى المستشفيات وان الاسيطوتى هيكون عنده اكبر نسبه فى المشركه بتاعت المستشفيات وافق واعد يزن على بابا يببع المستشفيات
بابا زهق منهُ وزعق فيه لانه تعب كتير واكتر منه عشان
المستشفيات تكبر الاسيوطى مسكتش وجه فى يوم عندنا فى البيت وهدد بابا انه لو مش باع هيقتلنا بابا كبر دماغه
لانهُ كان بيحسب انه شيطان ودخل وكل حاجه هتتحل وفى مره انا واختى واخويا خرجنا نعمل شوبنج وكده اتخطفنا كلنا وضربه اخويا وبعدها فوقنا لقبنا نفسنا فى المخزن
وبابا مضروب وواقع فى الارض وانا واخواتى كنا بنحاول نفوق بابا بس مش بيفوق اتصدمنا لما شوفنا الاسيوطى داخل ببرود انا ااستنجدت بيه عشان مكنتش اعرف بس ضربنى بالقلم وبعدها خلى واحد يربطنى انا واخويا واخد اختنا ووادها للرجاله ورجعت ميته ودبحوا اخويا وده كله ادامى انا و بابا وبعدها جاب ثعبان ووداه عند ماما فى الفيلا
وصورهوالدتى وتعبان بيقرصها وهى بتموت وبعدها
ضربه بابا واعطه سم وبقى يموت بالبطئ وبعدها
اخدونى ورامونى على رصيف بعد ضرب اغمى عليا
وصحيت تانى يوم الوقت ال عدى انقذني فيه
وال انتم متعرفهوش أن معتز ابنه وهو فى فرنسا من ساعات ال حصل بس الاسيوطى ومعتز ابنه مش بيحبوا بعض مع انه
ابوه بس الاسيطوى كره عشان مراته خانته يعنى روميساء مكنتش تعرف انهُ عمها ومعتز اخد اسم لقب لعائله واحد صاحب ابوه وهو الدمنهورى

روايه حب بعد عذاب لم ينتهى 2 من عذاب ماسه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن