شريعة العشق
بارت ٣٦
نورا ناصر ...يگلها:-
وگليبي معروف بـ ثگل
گدآمج يعيش بـ قلق ويصير لآعب خفه ❤*
*
*ارتجفت شفايفي وتقوس حلكي للاسفل ماكدرت احجي او افكر شنو احجي افكاري تلاشت بلحظة وحدة والصدمة مسيطرة عليه .
سديت المكالمة بوجهها وسفطت التليفون على الميز بعصبية ، وبقيت ايدي عليه..
تحرك صفاء من مكانه ، وفتح عيونه ظل يباوعلي ، رفعت تليفونه بيدي ، هو ظل يباوع عين عليه وعين على تليفونه ، تمطط و همس بصوته النعسان : شدتسوين وشيسوي موبايلي يمج؟
جاوبته بسرعة بنبرة شك احاول اسيطر عليها : هاي عبير دتتصل بيك
_ اي جاوبيها شبيج
_هي لو تريدني جان اتصلت عليه ..
بخطوات معدودة صرت يمه ، مديت ايدي ، انطيته الفون ونزلت جوا ،، صارت عمتي مقابيلي
كالت : يلله زهورة حموينج كلهم حيجون لان خميس
ونهاية اسبوع سوي عشاء واذا احتاجيتي مساعدة كوليلي .جاوبتها ان شاءالله عمه ، هو اني نازلة احضر من هسه
اي عفيه انت ماكو منج فدوة حبيبة ..
ابتسمت ..
اريد اشتغل مااكدر ايدي متاخذ شغل ظليت افكر
اتصال عبير وكلامها أسر تفكيري ، شعدها عبير وياه وتكوله لتكول لزهراء!!! هي متضم شي عني...واني بذروة افكاري حاجتني عمتي
_ اكولج زهراء كلتي لصفاء عمود رشا ؟التفتت عليها بشرود : لا والله عمه ملحكت بي لكيته نايم تعبان خطية .
كالت ها .. بس احسها ممقتنعة ..
رجعت اكمل شغل ، واني على هالحال فات صفاء
للمطبخ ، تأملت شكله مال واحد تعبان فاتح قميصه كله وصدره طالع وفاتح البنطرون ظل يروح ويرجع وايده مخليها ورا رأسه حتى يمكن ماانتبه لوجودي .ثواني ورجع صعد ، تأفأفت ، حالته غريبة اليوم شبي يربي امووت واعرف ؟ وراها نزل مبدل ملابسه
التفتلي يحجي مرتبك : اااا زهراء اني اتاخر لتحسبون حسابي ع العشاء .
ظليت اباوعله باهتة هو ماانتظرني اجاوب او حتى اسأله وطلع بسرعه ..
دقايق والاف الهواجس تعصف بعقلي ، القلق يخنك انفاسي .. عفت كل شي من ايدي وصعدت فوك
اخذت تليفوني وخابرت عبير ..ظل يررن وبعدها فتحت خط ، قبل لتحجي شي
حجيت واني ضاغطة على اسناني : تعالي أريدج تساعديني مااكدر وحدي اولاد عمو وعوائلهم كلهم حيجون على العشاء .كالت ها اي اي اوكي وسدته ..
مرتاحيت لنبرة صوتها ..
نزلت انتظرها على نار ، اتأخرت هواي ، واصلا مااجت عرفت بيها حست اني عرفت باتصالها ، بعد ماتحملت رحت لعمه كلتلها : عمه اني كملت نص الشغل مبقى بس شويه هسه حروح اشوف ماما
واجي اكمل ..