16

88 5 6
                                    

ها أنت وَ أخيراً تُزيل تُلك الأوراق وَ تُعيد تَرتيب غُرفتك
حَولت روايتك إلى كِتاب مِما أضطررتُ إلى تَحويل
تِلكَ الأوراق إلى نُسخه ألكترونيه .
الحماس في عَينيك في هَذهِ اللحَظه لا يُقارن بِـ سوابِقها
الناشِر الخاص بكِ أجابَ :
" هَذا جَيد ، جَيد جِداً .. بَل مُمتاز ! "
كيم تايهونغ الفتى المُتحمس يَروقني أكثر مِن أي وقتٍ أخر .

- مارلين .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 01, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

STIGMA .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن