نِهاية كُليوم - بَعد إن أصبحتُ طَبيبتكَ الخاصِه -
أذهبُ للِتوقيع بَدلاً عَن الأطِباء المَشغولين ، أَعد عَصير الفَراولة
وَ أنتضرُ أنّ تَفرغ حَديقة المَشفى الخَلفيه
ثُم أذهب لِغُرفتك أُدفئِك ، وَأساعِدكَ لِلوصول لِذلكَ الكُرسي المُتحرك
أجل ، بِسبب السَرطان حَالتكَ تَزداد سؤءً يَوماً بَعدَ أخر
وَ لمَ يَكن شَيءً عَلى ما يُرام
لَكِنكَ وَاصلتَ بإخباري إنكَ بِحال أفضل مِن ذي سابقٍ
وَ أنا إستمررتُ بِتصديقكَ .- مارلين .