عُدت بَعد إسبوع إلى غُرفتكَ
قَوقعتكَ الصَغيره كَما أخبرتني مُسبقاً
كُتب ، ألوان ، نَباتات تَعتلي الرَف
وَ رسوماتك التي قُمت بِتعليقها بُنفسي
بِكُل حَدبٍ وَ صوبٍ مِن الغُرفه
وَ ثُم أخيراً أوراقَ الكِتاب الذي تَعملُ عَليهِ المُبعثَره بِـ إهمالٍ أرضاً لانها لَم تُعجبكهَكذا أنت مَلأت قَوقعتكَ ، لَونتَ عَالمكَ
بِطريقتكَ الخاصه
وَلم تَحتج لِسبب كَي تَكون سَعيداًوَ لِهذا كُنتَ مَرضي المُفضل .
- مارلين .