لقد مر شهر منذ أن اغريت والدتي
لقد اكملنا بقيه الشهر بخروج كل يوم وتناول الشاي والمقبلات البسيطه والحديث عن الفساتين والمتاجر وغيرها من حديث الفتيات المدللات.
في حياتي السابقه كنت دائما ادخل نقاشات الفتيات سوى شئت أو لا لذا كان يمكنني التأقلم حتى وإن كنت أوتاكو .
مع مرور الوقت شعرت أنها أصبحت اكثر انفتاحً معي حيث كانت تزيل الرسميات بدون أن تشعر وتستمتع بلحديث معي وتناول قطع البسكويت مع الشاي.
في البعض الاحيان افكر
"هل قمت للتو بترويض قطه؟"
لقد كان الأمر سهلا لدرجه أنه فاق توقعاتي، في المرة القادمه إذا واجهت مشاكل مع شخص شبيه بوالدتي فأنا أعرف الحل بلفعل.
هدفي الحقيقي تحقق إلا وهو تشتيت انتباها لذالك الماركز بعد كل وقت طعام ننظر لبعض بأشراق ثم نذهب بينما نضحك ونتحدث في الطريق.
يبدو أن الماركز لاحظ تصرفات زوجته وإبنته ليس هو فقط بل جميع الخادمات بدأو بتهامس أن علاقت الام وابنتها أصبحت أفضل، بينما الجميع كان محتار لتطور الاحداث كان الطبخ هو الشخص الوحيد الذي كان هادئ.
لكنه شاركهم الشعور بشفقه على الماركز الذي يتم تجاهله هذه الايام، فبعد كل شيء لقد كان الأن أشبه بمزهريه بشريه.
غلبه الفضول وأتى لسؤال زوجته لكن_
" أريس، لقد تم إفتتاح متجر رائع! ما رأيك بذهاب لهناك؟ .."
"حسنا لنخبر الخادمات بتجهيز العربه.."
تم تجاهله الماركز بلا رحمه، بالمصادفه شاهدة خادمه هذا المشهد المضحك وأصبح الموضوع الساخن الذي يتحدث عنه جميع الخدم هذه الأيام
لاحظت أريس كل الأحداث في هذه المدة وشعر بمزاجها يتحسن عند رؤيت وجه الماركز الشاحب والغاضب.
لقد كانت اريس تخطط للتسلل خارج القصر أو المنزل في منتصف الليل للتمرين بينما تتسلل لاحظت أن الماركز لا يزال مستيقظ وذهب للخارج
في النهايه أتبعته بصمت عندما ركب الماركز عربته قفزت بخفه فوق العربه ولم يلاحظ السائق.
لا تستهن بشخص كان يهرب من الصحفين والمصورين بسهوله كل يوم واصبح كروتينه اليومي.
أيضا نظرا لقوتها البدنها وسحر الخطوات الهادىه ومهارت النينجا التي تعلمتها سابقا فملاحقت أسهل من تناول الكعك
أنت تقرأ
أفضل شريرة!
Fantasy"" عبقرية "" هذا ما كان يناديني به الجميع سواى كان الفنون القتاليه او الفنون العلميه حتى الفن والموسيقى جميعها كانو ينادوني بها بلعبقريه لكن من توقع ان العبقريه منقطه النظير ستموت بشاحنه في الريف؟ "اغغ.. حقا! .." فتحت عيناي حتى رأيت غرفه زهر...