(هل تجرؤن على تأطيلي؟)

4.8K 421 95
                                    

الفصول جاهزه عندي لكن عندما بدأت التحرير انطفى الجوال  مهما شحنته ما يشتغل ☹️..

قعد طافي كل ذي المده و أول ما اشتغل نزلتلكم هذا الفصل  ..

تجاهلو الاخطاء الاملائية 👍
و قراءة ممتعه 👌

=====================
=======

"يألهي هل هذا هو الفستان؟. "..

"أجل لقد أشتراه لي والدي "..

"أنا غيورة، أنا أيضا أريد واحد من تلك
'التنانير' المعروضه" ..

".. يافتيات هل سمعتم عن" الحلوه" الجديد؟"...

"أجل لقد تناولت إحدى تلك الحلوة، انها لذيذة جدا!، وتذوب في فمي"...

"ايييه؟، انا اريد تذوقها ايضا "...

عند كافتيريا  الأكاديمية، كانت اريس تأكل الطعام بسعادة، بينما تستمع لحديث الفتيات  خلفها....

لقد مضى شهر منذ أن فتحت أريس شركتها، بدايتا لقد عملت لصنع الكثير من الملابس من ذكرياتها السابقه، من حسن الحظ لديها خبرة في صنع الملابس...

(لقد كنت أشعر بلملل وقرر تعلم، القليل عن الخياطه وتصميم الملابس، من توقع انها قد تفيدني في يوم من الأيام)....

عند نشرت تصاميمها أحدث ثورة في المجتمع، لكنها لم تكتفي بذالك، عندما جمع المال الكافي لقد بنت متاجر جديدة للحلوى ومطاعم جديدة، على هذا الوتير  أصبحت مشهورة على نحو واسع،  حيث كل صباح يكون هناك طابور طويل أمام المتاجر، حتى أنه تم تسميت شركتها بأمبراطوريت التجارة!،

طبعا اريس لم تعرف بالقب الجديد الذي حصلت عليه......

"فوفوفو.."

(بسبب أفكاري وخبرتي  في حياتي السابقة قد أستطيع صنع الهاتف اذا وجدت الموارد، فماذا عن ملابس أو الطعام ؟ )....

كانت الاجابه واضحه..

اريس في السابق كانت ذكيه بما فيه الكفايه لتعلم الكثير، طالما أثار اهتمامها، ستركز عليه حتى تصل لمستوى الإحتراف، لتجد نفسها تشعر بلملل من جديد وتبدا بشي أخر....

استمرت بلأكل  وأستمعت للفتيات خلفها حتى وإن كانو يهمسون لازالت تستطيع سماعهم،

" هل سمعتم؟ ، لقد وقع الأمير ايضا لتلك  الفتاة! "....

"هل تقصدين تلك الفتاة؟"...

أفضل شريرة! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن