~التـاسِـع و العشـرُون من شُبـاط-1997-
~قالـت السـيده جييون للواقِـف امامـها:
-مرحبـاً بِك سيـد نامجـون-
~إنحنـى نامجـون وقال:
-أرجـوكِ لا داعـي للرسميـه فَقـط نامجـون-
إبتسـمت السـيـدة جيـون وقالت:
-جونغكوكي القـي التَحيـه على نامجـون-~إنحـنى جونغكوك وقال:
-مرحبـاً بِـك نامجـون هيـونغ اتمنـى آن تبقـى في منزلنا-
مَسـح نامجون بيده على رأسـه وقال:
-شكـراً لَك ايهـاً اللطيف المميـز-~خَجـل جونغـكوك واخـفى وجههُ بين يديـه وقال:
-إتبعنـي هيـونغ لكي اُريـك غرتفـكّ-
~تَـبع نامجـون جونغكوك الى الأعلـى ووصـل الى الطابِـق المحدد و آشر بأصبـاعه نحو إحدى الغرف الموضوع عليها رَقم واحد وقال:
-هيونغ هنا غرفتك و انا غرفتي بجانبـك-~وَّضـع نامجـون اشيائه فَوق المِنضدة وفَتـح الخزانـه لِكي يُرتب ثيابه و خَرجَ عِندما نادتهُ السيده جيـون هو و جونغكوك لِتناول العشاء~
~جَلـس الإثنـان في أمكنـتهم المُخصصـة بينمـا السيـدة جيـون تَضـع الطعـام امـام صَحن نامجـون و جـونغكوك بأبتسـامة ترتسـمُ على وجهاا~
~مَـرّ الوَقـت و إنتهـى جونغكوك مِـن طعامـه و ذهـب بعَـدمـا أعتذر من نامجـون و والدتـة الى النَـوم فَقـط تأخـر الوَقـت~
~إسـتيقظُ جونغكوك في صباحٍ باكر كـعادتـه ذاهِبـاً الى البستان يَقوم بِعملـه مُتمتعـاً برائحـتهُ الخلابـة~
~دَخـل السيـد نامجـون الى البُسـتان و القـى التَحيـه على جونغكوك ليبـدأ بأخبـار نامجـون عن مُنحنيـات البُسـتان و انـواع الزهـور المَزروعـة بِها~
تسـأل نامجـُون قائلا:
-انـت حقـاً شيء ما!..كـيف بأمكانك مَعـرفه امكنه الزهـور-
ضَحِـك جونغكوك و مَسـح اسـفل انفـه وقال:
-كـانت والدتي دائمـاً ما تضع عددً مُعـين من الصخور لأعـرفُ اي زهرهُ انا اقف عليها و قّد حَفظتها جميعها و الأن انا يمكنني ان علم-~بَينمـا هُـم عائدون اردف نامجون:
-لقـد قَررتُ جونغكوك..سَوف أمكـثُ لديكـم اليوم-
~عَانـق جونغكوك نامجون و اردف:
-شُكـراً لك نامجون هيـونغ-~النِهايـة-
أنت تقرأ
الطِفـل الكفيـف|NK :مُكتملـة
Horrorفـي زمـن بعـيد وتحديـداً فرنسـا القديـمة حيث هُناك عائلة مكونـه من الأم جوون و الطفـل جونغكوك يَعيشون حياه بسيطه في بيتهم المتواضع إلى ان آتاهـم رجـل لِيَمكث لديـهم.. . . "نامكوك"💗. . مُجرد صداقة!!