Flash back
يقود شوقا السياره بسرعه فائقه يتمنى ان لا يلمسك تاي شعوره مضطرب هو الان واخيرا يعلم مكانك وسوف تكونى بجانبه ولكنك مع رجل اخر الان وايضا يحاول اغتصابك!!"
"واللعنه على وعلى شعوورى لها" قال بصراخ وغضبواخيرا وصل شوقا امام منزل تاي لينزل بسرعه ويذهب عند الباب ليجد رجال تاي
"اين سيدكم العاهر"قال بغضب
" اسف سيدى ولكن السيد مشغ..."
لم يكمل كلامه لان شوقا بالفعل اطلق عليه ليدخل ليجد رجلين اخرين هو الان مستعد لارتكاب مجزره مقابل اخذك
"اين سيدكم؟"ارذف شوقا بغضب
"ان..انه فوق سيدى"الرجل بخوف
"هيا امامى الان"شوقا بغضب
ليصعد ويسمع صراخك ليصرخ بأسمك ويبدأ فى الركض الى مكان صراخك وهو يدير مقبض الباب بصراخ يحاول فتحه لم يلبث ثوان لكسره لشده غضبه ليدخل..
ليجد ذلك المنظر امامه تاي يحاول نزع حمالتك..
عيناه اشتدت حمره وانفاسه باتت مسموعه لشده اضطرابها قبضته كانت ستكسر المسدس بيده بعدما قابله منظر حبيبته بشكلها الفوضوي الباكى وايضا شبه عاريه!!...تاي كان قد ابتعد عنها بعد سماعه صراخ شوقا خلف الباب ولكن فى النهايه هو لمسها!!....كنتى على وشك ان يغمى عليكى من مظهر شوقا المرعب بالفعل ازرار قميصه المقفوله بعشوائيه وعروق يده البارزه وشعره الفوضوي يقضم شفتيه يحاول عدم ارتكاب جريمه بكما الان
لتقفى بأرتجاف وتنطقى بخوف"س..سيد شوقا"
كانت نبرتكى مضطربه بين سعاده لمجيئه بأخر لحظه وخوف مما سيحصل لكيشعر وكأن روحه عادت اليه مره اخرى هو كان يفتقد حتى صوتك ولكنه لن يستطيع مسامحتك بسهوله الان لينظر لكى بحده ويخلع معطفه يرميه عليكى لترتديه انتى ويجعلها تقف خلفه
"م..ماذا ستفعل ش..شوقا التلك الدرجه انت واقع لها"قال تاي بسخريه وهو يلهث
لينظر له شوقا ويقترب منه يخرج المسدس ويردف
" والان هل يوجد سبب واحد على الاقل يمنعنى من قتلك تاي"بغضبهو الى الان يحاول تماسك غضبه الى ان ارذف تاي
"هل كل تلك الغيره لانى فقط اخذتها وكنت سأضاجعها"
بالفعل قد فقد شوقا اعصابه الان ليستمر بلكم تاي بعنف
"لن يستطيع احد لمسها غيرى انها لعنتى وملكى انا لن اتركها لاحد وانت تخطيت حدودك ولمست ما هو ملكى واللعنه كيف تجرأ"قال بصراخ وهو يلكمه
أنت تقرأ
لعنه هوس
Fiksi Remajaمكتمله يأتى بها القدر اللعين فى شبااك هذا المهووس ليتملكها ويعذبها ويعشقها بطريقته المؤلمه هل هى ستصمت وتكون خاضعه له وتتركه يفعل بها ما يشاء؟ ام سوف تحارب لكى تهرب منه وتتخلص من هذا التملك "الم احذرك اننى سوف اغتصبك ان فعلتيها" "فلتتركنى هذا يكفى" ...