قطة السيد

تشابتر 27 اليس رقم ٢

#اماندا
بعد مرور سنه من ابحاثي  والتجارب  صنعت  خاتم  من بقايا القيراطين يؤدي نفس الغرض كنت اريد ان لا اموت ابداً  ان اصبح خالدة  فعندما اموت  تتنقل روحي لمن  يلبس او يلمس الخاتم  كم  مرره مت يا ترى هههه
وعبر تلك السنين بدأت بجمع اعضاء لمجموعتي  وقبل ١٥  فتاة صغيرة  لقد كانت الأفضل على الاطلاق ذكية وقوية لقد كان اسمها اليس
تلك الطفلة حققت كل مبتغياتي كانت اليد اليمن لي على رغم صغر سنها وذات ليله تغير كل شي  في تلك الليلة  اشتعل  المختبر بالنار  قبل  ان اهرب ذهبت الى غرفتي لأخذ ملفاتي المهمة ووجدت اليس عند باب غرفتي " اليس اسرعي ان المختبر يحترق " ضحكت " لقد كنت انتظرك "استغربت لكن ليس هنالك وقت للتفكير "ساعديني في حمل الملفات " دخلت الغرفة ثم اخرجت الملفات الا بسيف يخترق قلبي .
لسوء الحظ كان الخاتم في صندوق لم اعتقد انني سوف اموت بتلك السهولة انتظرت شهر كامل اتوعد لي اليس  بالانتقام منها و لمن كانت تعمل والكثير من الأفكار حتى جاء يوم واتى طفل صغير و لمس الخاتم  استيقظت في جسم الصغيرلحسن حظي  لقد كان الخاتم مرمي في الحديقه  طفل عمره ٥ سنوات لن يستطيع العيش بمفرده علي انجد والداه بدأت بالبكاء ثم جائت امرأة وقالت " كون ما بك هل حصل لك شيء "  انا ام الطفل اخذت الخاتم وبدأت اعيش  حياة الطفل لمدة اسبوع اعطيت امي الخاتم ثم ذهبت الى المطبخ وقتلت نفسي عندما اخذت  مكان الام هربت من البيت وبدأت بجمع المعلومات عن اعضاء مجموعتي لكن للأسف لم يكن هنالك اثر لهم وبدأت بجمع الأعضاء مرة اخرى للأنتقام منها اولاً

#ري

قاطعت شناك  اماندا " انا جئت هنا قبل خمس سنوات " " لكن من الغريب ان تخبريني كل هذا  " هل سأكون التاليه  " لا تخافي لن تكوني التاليه " اايه هل تقراء افكاري "في الحقيقه انا احتاج لمساعدتك "قالتها اماندا " لماذا اظن اني هنا من يطلب المساعده " " من قتل ناو هي اليس " هل يعقل انها هي الس نفسها "هل لديك صورة لها " "بالطبع " ارتني  ايها انها اليس نفسها ! "لكن اليس مستحيل لقد كانت مع ناو منذ صغرها من المستحيل ان تقتله " " اعتقد انك تتحدثين عن توأمها " توأم " لم يعد عقلي  يستطيع ان يستوعب كل هذا  "اجل حققنا بكل شيء لقد كان لها توأم لكن لم يرد الأبوان ان يعرف الناس عن اختها التوأم " تباً  "لكن كيف سنجدها وكيف سنرجع ناو " " ناو هل مازلتي تريدينه " "بالطبع انا لم أتي  إلا لإرجاعه  للحياة " تباً لماذا اشعر بالغضب لقد كان سؤال فقط " اماندا اتصال لك " " حسناً " خرجت اماندا ومعها الهاتف " اااهه لقد نسيت  "قالته شيناك " ماذا " " سوف اذهب قليلا" ذهبت غريبة الأطوار  مسرعه  بعد دقائق جائت ومعا قلم "مالذي تفعلينه " "لقد اصبحتي واحدة منا لذلك يجب ان نعطيك رمز هاها " تلك الضفدع لم تتوقف عن الكتابه على وجهي رغم اني وضعت قدمي بفمها "تارتاتا" "دعيني ارى " قالتها شاريوت "اريد مرآة  بسرعه اريد ان ارى وجهي " " هل يمسح هذا القلم " " لا" قالتها شناك بابتسامة بالحقيقة لم يكن بذلك السوء

" ماذا يعني هذا الشكل " قلتها لأنه يبدو غريباً "اذاني القطط ""اذا لماذا لا ترسمين ضفدع بدل هذه الدائرة الغريبه " "ماذا تقولين هذه ليست العلامة على اية حال " "ماذا تعني اذاً " "لن اخبرك غبييه  " سوف اقتلها الضفدعة اللعينة الغبيه  دخلت اماندا "وجدت اللعينة بسرعه "ماذااا 
________
‏كوينيتشوا 
لا تذبحوني بالتعليقات بليز