استمعوا لأغنية هادئة و حزينة ..اقتراح اغنية :
Michael ortega-"last goodbye"
( معزوفة بيانو ).
.
.
~استمتعوا~
.
.
.لحبّيَ سكراتٌ تشبهُ الموتَ
فكنتَ أنت المَوت
ولحبّيَ نعيمٌ يشبهُ الجنّة
فكنتَ أنت الجنّة
ولحبّيَ تقلباتٌ كثيرةٌ
فكنتَ أنت الإعصَار
ولحبّي سطرٌ طويلٌ لا ينتهي
فكنتَ أنت القلمَ والوَرقة
ولحبّيَ ضياعٌ لم يستدل طريقُه
فكنتَ أنت الاتجاهَ
والخطوةَ
والمقصدَ
.
.
." يا روحه "
" هون اي انت ؟ "
" انا في اعمق نقطة من قلبك ..
انا خلف بريق عينيك ..
انا بداخل نبضاتك المبعثرة ..
انا في كل بقعة منك .. "
" حبيبي انت لم تمت اليس كذلك ؟! ، كنت متأكد ، كنت اعلم "
" بيكا ..
لا تبكي كثيرا ..
لا تتألم كثيرا ..
سيحل الربيع بعد خريفك ..
ستضحك بعد بكائك ..
سيذوب صقيع قلبك ..
هذه ليست النهاية ..
لا وجود للنهايات الحزينة "" هون !! "
" بيكهيون ..
وداعا .. "
" كلا هون ..
هون !!
سيهون ؟! "
استيقظت مرعوبا لأدرك انه كان حلم ، هل اتيت لتودعني يا محبوبي ؟؟
لم تستطع الرحيل دون وداعي ؟
انت كعادتك ، تفعل اي شيء لإسعادي و تخاف على قلبي من حزن قد يلفحه بنسمات خفيفة ، لم ترد ان يهلكني فقدك فأتيت تلقي بكلامك المعسول ؟
أولم تعلم بأن كلامك هذا قتلني ؟كيف لك ان تخبرني ان اضحك و انت هي سعادتي ؟؟
كيف لك ان تخبرني بأن اعيش و انت هي حياتي ؟؟
كيف لك ان تخبرني بأن احيا و انت سبب بقائي و موتي و شقائي ؟؟
ان كان هذا وداعك فدعني اخبرك ..
وداعك كان باردا و قصيرا .. قصيرا لدرجة اننا لم نقل وداعا ..---
حبيبي انت الحياة و طريقي للنجاة ..
انت امنيتي و حلمي العظيم ..
رضيت عن حياتي و اكتفيت بك فقط ، لكن لم استطع الاكتفاء منك ..
أنت تقرأ
✔~ TUM BIN ~ ✅
Short Story-مكتملة- وبمجرّدِ أن تَنتهي العاصفة، لن تتذكرَ كيف عبرتَ من خلالِها، وكيفَ تمكّنتَ من البقاءِ على قيدِ الحياة... لن تكونَ متيقناً أنّ العاصفةَ انتهتْ فعلاً، ولكن ستكونُ متيقناً من أمرٍ واحدٍ فقط: حين تخرجُ من العاصفةِ لن تكونَ نفس الشخص الذي دخلها،...