اقتباس 🔥🤭

606 5 0
                                    

اقتباس 🔥🔥

احمد بندم وهو يجلس مقابلا لها
... ريم هتفضلى كد كتير بقالنا ٤شهور من ساعه جوازنا واحنا كد نا حاولت اعتذرلك كتير حاولت تسامحيني بس نتى مش راضيه

ريم بتأثر من كلامه ف مهما حصل هى ستظل تعشقه
....احمد نت كسرتنى خليتنى اخاف تقرب منى تلمسنى بقيت خايفه منك نا عمرى م كنت اتمنى كد نا كنت بحبك كنت بعتبرك امانى كنت بستخبى من دوشه العالم ف حضنك


.....كنتى بتحبيني يعنى نتى دلوقتى بتكرهينى خلاص اللى بينا انتهى الرابط اللى بينا هو الطفل وبس

وأكمل بحزن وهو يقوم من جانبها
....نا مقبلش تكملى معايا ونتى مش طيقانى مش هقدر اشوف نظره الخوف تانى ف عيونك مش هستحملها

احست هى ب الصدق ف كلامه وبكاءها وصل إلى مسمعه ولكن هو لم يعرف السبب اهو بسبب كلامه ام هى فعلا لم تحبه وباتت تكرهه قامت هى ع الفور وحضنته من الخلف وصوت بكاءها يزداد التف هو لها بتلهف

...ريم ي عمرى نتى كويسه كفايه عياط عشان خاطرى وقوليلى مالك والله اللى هيريحك نا هعمله حتى لو عايزه تطلق..

أسرعت هى بتكميم فمه وهزت رأسها بالنفى

سند جبينه ع جبينها فهو لم يقاوم منظرها الطفولة وفروالتها المغريه واقترب من شفتيها وهى تغمض عينيها ولا تمانع احس هو بأستسلامها وتذوق شفتيها ف رقه ف رجعت هى ف هذه اللحظه وابتعدت

....احمد نا خايفه

...متخافيش نا عمرى م هأذيكى واراحها ع السرير واقترب منها وهو يحاول أن يطمئنها و يقبل يديها وأخذ شفتيها برقه وكأنه يستمتع بنعومه شفتيها لأول مره وهى مستسلمة لم تبادله ولا تعترض ازداد شده عليها حتى بادلته هى بتردد فأخذها بأحضانه حتى كاد ان يكسر ضلوعها فهى تمنعه عنها منذ أشهر عديده حتى بعد زواجهم ومد يده خلف رأسها وسحبها ناحيته مقبلا شفتيها بقوه ويداه تتحسس مفاتن جسمها والرغبه تزداد به احست هى بأنه يلعب بسحاب فستانها وبتطور الامر فأردفت

....احمد ابنى

احمد وهو يدفن وجهه بعنقها وهو يقبلها برقه
....قصدك ابننا نا مش هأذيه بس نتى وحشتينى اوووى نا محتاجك وعايزك عشان خاطرى

وسقط فستانها ارضا وهو يقبلها من شفتيها حتى لا تخشاه وتنفر منه ونزل إلى عنقها يقبله بحب وازداد شده عليه حتى ترك علاماته عليها وهى مستسلمة ونزل إلى مقدمه صدرها يقبله بعنف مقبول حتى تأنت هى ب ألم
....ا ح م د

نا اسف متخافيش مش هيحصل حاجه نا عمرى م هوجعك ف حياتى تانى وحاول أن يطمئنها بحب وهو يقبلها برقه حتى تبادله ولا تشعر بشئ وتنسى الماضى

بادلته قبلته وهى تحس بالأمان وتحاول أن لا ترفضه ولا تشغل بالها واغمضت عينيها لكى لا تشعر

واحست به وغابت معه وهى تستمتع بحضنه الدافئ








الصدفه والقدرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن