البارت السابع عشر
يسر بعصبيه
.....يعنى اى من مين وازاى هو نت مكنتش معانا ولا اى ولا جالك زهايمراحمد بصدمه وهو غير مستوعب كلامها
..... مقصدش والله بس مش مستوعب ومش عارف هعمل اىيعنى اى مش عارف هتعمل اى بقولك حامل ف ٣ اسابيع يعنى يدوب تمتحن والفرح ع طول عشان نقول هتولد السابع ونا مش بخيرك نا بقولك روح لباباها وقوله ونت كل حاجه عندك ف الشقه جاهزه
حاضر نا هروحله بكره ونخلص ف الموضوع هى لو جنبك ممكن اكلمها
شاورت لها ريم ب الرفض
......لا ي احمد هى مش جنبى نا بعيده عنها عشان متسمعشاحمد بحزن
....طيب ماشى نا هكلمك بكره قبل م اروح وقوليلها احمد بيباركلك ع بنتناحاضر ي احمد ف رعايه الله
****************
ف التجمعهند وهى تحس بثقل ع صدرها وشئ يعيق حركتها ففتحت عينيها بثقل وهى تراه يحيط خصرها بتملك وهو فوقها اردفت بنبره اشبه ب البكاء
.....يوسف ابعد مش قادره اقوميوسف بتثاقل ونعاس
....حاضر ي هند معلش محسيتش بنفسىولا يهمك نا هقوم احضر الفطار واخد شاور
يوسف بنعاس
....ماشى ي روحى ونا قايم اخد شاور لحد م تحضرى الفطارهند وشعرت ب التعب اول م قامت من ع السرير وهى تمسك أسفل معدتها
.......اااااه ي يوسف مش قادره اااهقام هو بفزع من ع السرير وهو يمسك يديها ويطمئنها
.......مالك ي هند ف اى نتى كويسهتعبانه بطنى بتتقطع مش قادره واحست بكسوف ف حضنته لتدارى وجهها منه ف هى تذكرت ان ميعاد عادتها
تحاملت ع نفسها وقامت من حضنه
يوسف بتعجب
.....انتى هبله هتقومى ازاى ونتى تعبانهلا م نا شويه وهخف ده تعب عادى بيحصل كل مره
فهم هو مقصدها ع الفور وقرر أن يرى كسوفها واحمرار وجهها اكتر ف أردف
.......قصدك ان عادتك الشهريه جتضربته بخفه ف صدره
.....بس ي يوسف مش كد ع فكره نت مش محترمطب واى يعنى م الناس كلها عارفه ان قليل الادب عموما ريحى نتى ونا هطلب فطار من بره بس ادخلى خدى شاور الأول
حاضر ي عمرى
***************
احمد وقرر ان ينهى عمله سريعا استأذن من مدير البنك ووافق هو ع الفورايوه ي عمى نا جاى لحضرتك بعد شويه
تنور ي بنى ف اى وقت مستنيك
قام هو بتجهيز حاله ع الفور فهو يطوق شوقا لرؤيتها وان يتحسس بطنها لكنه كان خائفا من رده فهو متأكد انها لم تسامحه
أنت تقرأ
الصدفه والقدر
Misteri / Thrillerجريئه حبتين 🖤 كانت لا تؤمن ب الحب والصدفه انها احبت ولم يكتمل الابكسره قلبها فهل القدر سيعوضها بجبر لقلبها💔😊