Hunhan

890 58 234
                                    

لماذَا هوَ، ولماذَا يجبُ أَن تكونَ بعيدًا دائمًا،

و كانَ قَلبي عليلاً دَوماً لكنْ بعدَ أَن رأَيتُه الآنَ،

وقدِ التقيتُ بهِ الآنَ فإِنَّ قلبيَ فِي راحةٍ.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اعتذر مقدماً أن كانت هناك أي أخطأ لكن الفصل طويل لهذا ربما غفلت عن شيء أثناء تصحيحه لهذا رجاءا تجاهلوا أي خطأ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اعتذر مقدماً أن كانت هناك أي أخطأ لكن الفصل طويل لهذا ربما غفلت عن شيء أثناء تصحيحه لهذا رجاءا تجاهلوا أي خطأ

كان سيهون يحاول حقاً أن يركز على ما يقوله الشاب الوسيم أمامه والذي كان معلمه أيضاً ، شياو لوهان .

لكن محاولاته كانت تنهار الواحدة بعد الأخرى وبسبب لوهان نفسه فوقوفه أمام المراهق كان يسلبه تركيزه كله منه ،

وكيف لا يفعل وهو مراد قلبه منذ الطفولة وغاية أمنياته منذ الأزل والذي كان يلقي بابتساماته الجميلة غير مبالي أنها كانت تخترق قلب طالبه بدون رحمة والتي كانت تهلك عواطفه وتحيي مشاعره التي حاول أن يبعدها ويدفنها في داخله ،

لا يدرك أن تحول عيناه على شكل هلال بسبب ابتساماته ستبقى كصورة تطارد سلامته العقلية وتحرمه من النوم كعادتها التي شهد عليها طوال حياته طريقتها في سَلبه ساعات نومه .

تلاحقه دوماً اطياف افكار تحوي إسم معشوقه ، تتلبس ملمسه وحتى رائحته أحياناً أو أنه فقط جُن بالحب لدرجة شعوره بأفكاره تتحول لكائن حي والتي هاجرته حالياً فقد كان الأصل هو القريب من الشاحب في هذه الأوقات وكم كانت معركه خاسرة منذ البدء .

أزهر بين  يديك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن