𝐏𝐚𝐫𝐭:16

132 21 4
                                    

إستيقضت اليوم مبكراً فكرت جيداً في مايخص ميا ضننتها شخص سيئ ومن هاذا القبيل ولكنها شخص لطيف كالطفل وو ايضاً غبيه لايهم أريد أن أكون صديق حقيقي لها وأريد أيضاً الأهتمام بها ذهبت بسرعه للأسفل ألقية التحيه على أمي وقبلت خدها وذهبت .

ركبت سيارتي إتصلت على ميا كنت أريدها أن أصطحبها معي ولكن لم ترد على إتصالي لا يهم ، سأذهب لشركه .

ألقية التحيه على الموضفين وذهبت لمكتبي أنتضر ميا ، دخل أحد الموضفين إلى مكتبي وقال سيدي ، أن الزبونه التي كانت تريد منا ان نصمم فستان زفافها ستصل بعد عدة دقائق .

(جيمين)

ماذا حسناً ، يألهي أين ميا .

نضرت إلى الباب دخلت ميا ولكن لاتبدو سعيده ، عيون حمروات شفايف مشققه ، حزنة قليلاً  وذهبت إلى مكتبه إلقية التحيه وقلت .

(جيمين)

ميا لماذا تأخرتي .

(ميا)

لا شأن لك .

(جيمين)

ماذا لماذا أصبحتي بارده هاكذا ؟

(ميا)

ليس لدي وقت للمهزله هاذي لنعمل هيا.

(جيمين)

ماذا هل تعلمين مع من تتكلمين أيتها الغب (مقاطعة حديث )

(ميا)

أسمع الفتاة لقد أتت لنذهب .

(جيمين)

(بغضب) هيا .

ذهبنا أنا وميا وكنت أنضر إليها في كل مره  أنضر إليها تحاول أن تصبح قويه وهي تخفي حزنها ويأسها من زوجها الخائن لم تتقبل أنهُ طلقها .

(الفتاة)

هل أنتم زوجان ؟

(ميا)

نحن شريكان بالعمل .

(جيمين)

(بصوت منخفض) ماهذا التدخل أنها الأن تريد منا أن نأخذ مقاساتها لا أن تسألنا نحن أزواج أم أحباب هاذه المعتوها .

(ميا)

أخرس .

ذهب أحد الموضفين لأخذ المقاسات وذهبت الفتاة .

(جيمين)

مابها تلك الفتاة تدخل مؤخرتها بكل شي .

(ميا)

وما أدراني .

(جيمين)

أنتي ماذا بك هاا أصبح كلامك قليلا جداً كأنني أسحب منك الأجابه هل أنتي إلى الأن تفكرين لماذا هو طلقك ؟ أيتها الغبيه كان يحب زوجتي هيرين حقاً أنتي غبيه عندما كنتي تحاولين أن تنسيني هاذا الأمر وان لا أفكر به أنتي لم تكن نسيتي ، نحن كنا فقط من نشعر بهاذا الألم لقد أنتحروا وهم ممسكوا أيدي بعضهم فعلوا كل هاذا ولم يهتموا بالذي سيحصل لنا أيتها الغبيه .

(ميا)

(بصوت عالي وكانت تبكي)  يكفي لاتكمل لاأريد سماع المزيد أيها الحقير أنت تقول كلامك ولاتهتم بمشاعري فلتذهب لا أريد رؤية وجهك أرجوك أذهب .

(جيمين)

لاتريدين سماع الحقيقه، حسناً أنا ذاهب .

سقطت ميا من البكاء وبدات تبكي بصوتٍ عالي كانوا الوضفين ينضروا إليها وهي تبكي نضرت إليهم بغضب وقالت لتكملوا عملكم .

مسحت دموعها وذهبت إلى البيت ، أوقفتها أختها وقالت

(أخت ميا)

ماذا بك.

(ميا)

لاأريد التكلم لا أحد يأتي إلى غرفتي أريد النوم .

(أخت ميا)

حسناً


يتبع .

𝐈𝐚𝐦 𝐢𝐧 𝐩𝐚𝐢𝐧حيث تعيش القصص. اكتشف الآن