احمد؛ في موضوع كدا عاوزك في ياحوريه حوريه؛ اتفضل يا بابا احمد؛ ادم عاوز الفرح الشهر دا ياحور انتي ايه رائيك حوريه بصدمه؛ ايه بتقول ايه يا بابا ازاي الكلام ده احمد؛ هو كان قال لي من فتره كدا وانا كنت بفكر واردف قائلا؛ انتي ايه رائيك يا حوريه حوريه بهدوء؛ لا يابابا مش موافقه الا ما اخلص كليتي الأول واردفت قائله وهي تصعد لغرفتها غرفه حوريه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتذهب حوريه لتأديه فورضها وهي تفكر هو ليه ادم مقليش واخد رائيي في حاجه زي كدا انا بجد زعلانه منه وتذهب حوريه للنوم بدون الاتصال بأدم على غير العاده _____&&&____&&&_____ في اليوم التالي في الشركه م
وظف؛ انسه حوريه حوريه ؛ايوا اتفضل موظف؛ استاذ أدام عاوز حضرتك في مكتبه حوريه؛ ماشي وتذهب حوريه لمقابلة ادم عند وصول حوريه لمكتب ادم تقوم بالدق على الباب الخارجي فيسمح ادم للطارق بالدخول ادم؛ اتفضل فتدخل حوريه المكتب بهدوء شديد وتغلق الباب خلفها حوريه؛ انت طلبتني يا استاذ ادم ادم بأستغراب؛ استاذ ادم ماشي يا حوريه حوريه بحزن؛ كان في حاجه حضرتك عاوزه مني ادم؛ مالك يا حور زعلانه ليه حوريه؛ انا مش زعلانه من حاجه ادم بأبتسامه؛ طيب عشان خاطري مش هتقول لي حوريه؛ لا مش هقول ادم؛ يعني اعترفتي انك زعلانه حوريه لا رد ادم بهدوء؛ طيب انتي واقفه بعيد ليه ياحور تعالي هنا وهنا تتقدم حوريه خطوتين ادم؛ كمان ياحور تتقدم خطوه أخرى ادم؛ كمان تتقدم اخر خطوه وتكون لاصقه للكرسي الذي يجلس عليه فيقف ادم ويمسك حوريه من خصرها ويرفعها ويجعلها تجلس على المكتب حوريه بخجل؛ ادم الي انت بتعمله ده ادم؛ دلوقتي بقيت ادم حوريه؛ ابعد يا ادم عاوزه انزل ادم؛ مش هتنزلي من هنا غير. لما تقولي زعلانه ليه حوريه؛ مش زعلانه سيبني بقي ادم وهو يقترب منها؛ قلتي زعلانه ليه بقى حوريه بسرعه؛ عشان انت مأخدتش رائي في انك عاوز الفرح يكون الشهر ده ادم ضاحكا؛ بس كدا يا قلبي يعني انتي مكلمتنيش بليل ومشيتي الصبح لوحدك عشان كدا يا حوريتي حوريه بغيظ؛ انت بتضحك يا ادم ماشي عديني بقي ادم وهو يقترب منها؛ طيب انا كنت مستني موافقه باباكي الأول عشان اقول لك حوريه؛ لا يا ادم كنت خد رائيي انا الأول ادم وهو يقترب إليها اكثر حيث أن حوريه شعرت بأنفاس ادم على وجهها حوريه بخجل؛ ابعد شويه يا ادم ادم بهيام ؛ لا مش هبعد انتي عرفتي منين ان انا عاوز اقدم ميعاد الفرح حوريه وهيا ترجع للخلف؛ بابا كان بيسألني لو انا موافقه ولا لا ادم بحب؛ وانتي قلتي له ايه بقى حوريه وهي تهز رأسها بالنفي؛ قلت له لا ادم ولم يعد يفصل بين شفتيهم غير انشات بسيطه؛ ينفع كدا ياحوريتي حوريه؛ انت الي.. ولا تكمل باقي جملتها بسسب ادم فقد قام بتقبيلها قبله سريعه على شفتيها ثم ابتعد قليلا حوريه بخجل وغضب؛ انت ازاي تعمل كدا ادم ابعد عني بقى ادم؛ مش هبعد غير لما توفقي حوريه وهي تشعر ان قلبها يقفز من الفرح والخجل؛ لا مش مو وهنا كانت القبله الثانيه ولكن كانت أطول من الاولي ادم؛ قلتي ايه حوريه وهي تضربه على صدره؛ ابعد بقى ادم؛ مش هبعد موافقه ولا لا حوريه؛ موافقه ابعد بقى بعد موافقه حوريه ابتعد ادم عنها قليلا وجعلها تقف وقام بأحتضانها بسعاده ادم؛ دا هيبقى أجمل و احلى يوم في حياتي يا حبيبتي حوريه بخجل وهي تبادله؛ احلى يوم في حياتنا احنا الاتنين وتقوم بدفعه بسرعه والهرب منه ادم لنفسه؛ بحبك يا مجنونه وبعد وصول حوريه للمنزل قررت اخبار والدها بموافقتها وفرحت والدتها كثيرا بهذا الخبر ___&&&___&&&___ وبعد مرور اسبوعين مع انشغال حوريه وآدم بتجهيزات الفرح لم يلتقو سوي بالشركه وفي اليوم الاجازه كانت حوريه تنتظر مجئ ادم ليذهبو لأختيار الفستان
