الحب كالبذرة تسقيها لتزهر و تصبح أجمل 💛
لا يمكنني أن أحبكِ أبدا ميكاسا أكرمان.
أحببتك منذ أول نظرة لما لا تنظر إلى مثلما انظر إليك سينسي 🌊
القصة مدرسية بطلاها الثنائي ريفاميكا ❤️ أتمنى تعجبكم، أيضا إدعموني 🌹 دعمكم هو ما يشجعني لتقديم المزيد 😘
ال...
سلام سلام 😊 كيفكم 😍 أنا كتير مالة بسبب الحجر ماعم لاقي شو أعمل 😭😭 أعطوني أفكار لطرد الملل 😍😓 بدون إطالة لنبدأ ♥️♥️
في صباح يوم الثلاثاء غادر إيرين و ميكاسا المنزل ليذهبا للمدرسة مرا بأرمين لكنه أخبرهم أنه سيتأخر ساعة فهيستوريا مريضة و جده ليس في المنزل لذلك وجب أن يجهز لها ما تحتاج أولا.
في المدرسة كان البعض من الطلاب في الأروقة و البعض في الساحة و البعض في حديقة المدرسة، أما إيرين و ميكاسا فقد كانا مع كوني و ساشا يتكلمون و يقهقهون.
ساشا: ميكاسا لقد إقتربت المسابقة الوطنية للفروسية هل ستشاركين؟ ميكاسا: بالطبع فوالداي متحمسات لرؤيتي كثيرا ♥️ كوني: إنك رائعة أحب الفتيات الرياضيات بالتوفيق. ساشا: بالتوفيق عزيزتي سآتي أنا و كوني كون لرؤيتك و سأجلب لك الكثير من الطعام 😍😂 كوني: يالك من شرهة جل تفكيرك الطعام 😂 ساشا: هل تريد أن ألقنك درسا 😌 كوني: ههه آسف آسف، ماذا عنك إيرين هل أنت من المشاركين؟ إيرين: بالتأكيد سأشارك انا و أختي و سوف افوز عليها😛 ميكاسا: ههه أحب روحك التنافسية 😍
دق جرس الدخول،. و بذلك دخل جميع الطلبة إلى أقسامهم و بدؤوا بحصة العلوم عند الأستاذة هانجي.
على بعد عشرين مترا كان أرمين يسير بسرعة إلى المدرسة و في طريقه وجد فتاة تحمل ورقة في يدها بدت له كأنها تائهة لذا تقدم نحوها.
أرمين: المعذرة يا آنسة هل أنت تائهة؟ الفتاة: أجل هلا أريتني أين تقع الثانوية؟ أرمين: بالطبع توجد ثانوية واحدة فقط هنا يمكننا الذهاب معا فأنا طالب هناك أيضا. الفتاة بخجل: شكرا لك. أرمين: ما إسمك؟ الفتاة :إسمي آني و أنت؟ أرمين: إسمي أرمين. الفتاة: أنا سنة أولى ماذا عنك؟ آني: أنا أيضا. أرمين:أتمنى أن تكوني في صفي فجميع الزملاء رائعون. آني: أتمنى ذلك لأنك تبدو شخصا جيدا. أرمين: لقد وصلنا مكتب مسؤول سنة أولى هناك. آني: ايه شكرا لك لنتصافح. أرمين: بالطبع إن إحتجت لأي شيء لا تترددي أطلبي ذلك مني؟ آني: بالطبع إلى اللقاء.
ذهب أرمين إلى صفه ودخلت آني مكتب المسؤول.
هانجي: لا بأس أرمين يمكنك الدخول. أرمين: شكرا هانجي سينسي.
إيرين: هوي لقد تأخرت. أرمين : آسف 😅 ميكاسا: توقفا عن الحديث، إيرين إنتبه للشرح و أرمين إجلس. أرمين و إيرين: حاظر أمي ههههه. ميكاسا بغيض: سأبرحكما ضربا عندما تنتهي الحصص. أرمين و إيرين: آسف 😓
هانجي: أنتم الثلاثة توقفو عن الهمس. ميكاسا و أرمين و إيرين: آسفون.
دق الباب خرجت هانجي لمدة قصيرة ثم دخلت.
هانجي: لدينا طالبة إنتقلت اليوم تفظلي. دخلت آني و وقفت بجانب أستاذتها.
هانجي: عرفينا بنفسك. آني: إسمي آني ليونهارت عمري 16 سنة هوايتي الغناء و العزف على الڨيتار الكهربائي. هانجي: ممتاز أسمعينا عزفك يوما ما عزيزتي،. الآن رجاء إعتنو بها جيدا. الجميع: نحن نرحب بك جميعا. هانجي: إجلسي بجانب أكرمان. اكرمان: هنا ليونهارت تشان. آني بلطف: شكرا.
تقدمت آني نحو مقعدها لتلمح أرمين فتبتسم له و يبتسم لها هو أيضا.
إنتهى الدرس.
وخرج الجميع لتناول الغداء كانت ميكاسا تقف في الحديقة الخلفية تنتظر أرمين و إيرين ليتناولوا الغداء معا، لكن تقدم نحوها جان بهدوء.
جان: أوس (تعني هاي) ميكاسا: أووس. جان: كيف حالك؟ ميكاسا: بخير ماذا عنك. جان: جيد في الحقيقة أريد أن أطلب منك معروف. ميكاسا: تفضل؟
في تلك الأثناء كان ليفاي يطل من النافذة و بالصدفة لمحها تقف مع جان، كان يشعر بالغضب و الغيرة الشديدة.
جان: لدينا مسابقة في الرماية مع طلبة من قرية أخرى و ينقصنا طالبة و في الحقيقة سمعت من أرمين أنك تحبين الرياضة و بارعة لذا إنظمي إلينا رجاء. ميكاسا: صحيح أنني احب الرياضة لكنني مختصة في الفروسية أنا مبتدئة في الرماية بل لا أعرف شيئا. جان بإعجاب يمسكها من ذراعيها: رجاء وافقي ليس لدينا من يشارك معنا رجاء نحن نعتمد عليك.
ليتقدم ليفاي و يبعد يدي جان عنها.
ليفاي: ما الذي تفعله جان هل جننت؟ ميكاسا بخجل: سينسي لقد كان يطلب مني معروف فقط. ليفاي وهو ينظر نحوها بسخط: ما هو هذا المعروف؟ جان: لقد طلبت منها أن تنظم لفريقي في منافسة الرماية. ليفاي براحة: هل هذا صحيح أكرمان؟ ميكاسا بخوف منه: أجل هذا صحيح سينسي و أخبرته أنني مبتدئة. ليفاي: لا بأس وافقي أنت جيدة في الرياضة. جان: رجاءا. ميكاسا: لا بأس لكنني لا أظمن الفوز لك. جان شكرا لك أنا ممتن و أيضا شكرا لك سينسي أنت رائع. ليفاي: لا بأس.
ذهب جان بسرعة.
ليفاي: هل أنت بخير؟ ميكاسا: أجل سينسي. ليفاي: نادني ليفاي أريد سماعها الآن. ميكاسا بخجل: ليفاي سان 💖 ليفاي: هل تعرفين أساسيات الرماية؟ ميكاسا: لا. ليفاي: لنلتقي عطلة نهاية الأسبوع سأعلمك. ميكاسا: هل تعرف هذه الرياضة؟ ليفاي: ههه إنها رياضتي المفضلة عزيزتي 😘 ميكاسا بخجل: ههل قلت عزيزتي؟ ليفاي: ههههه أنت مرحة أحب عندما ترتبكين. ميكاسا: ليفاي سان لا تغظني. ليفاي: هههه سأذهب الآن لا أريد أن ينتبه أحد. ميكاسا: حسنا إلى اللقاء. ليفاي: أنا أحبك ميكاسا 😊😚 ميكاسا بخجل: أنا أيضا أحبك.
إبتسم ليفاي إبتسامة وديعة كان سعيدا جدا ♥️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رأت ميكاسا إبتسامته و ضاعت فيها لدرجة أنها لم تراه عندما غادر.
نهاية الفصل. آراؤكم. رجاء لا تنسو النجمة و التعليق 😍 تصبحون بخير.
