نهاية (الجزء الأول) ❤️

1.2K 77 51
                                    

هاي حبيباتي كيفكم ❤️ أنا زعلانة شوي ما في تصويت شبه منعدم 💔☹️ما بدي أطول عليكم أتمنى أن يعجبكم الفصل.

في صباح اليوم التالي إستيقظ ليفاي على رنين هاتفه، لقد كان رقما مجهولا لذا تجاهله،. لكن المتصل لم يتوقف عن الإتصال.

ليفاي:'' مرحبا من معي؟ '' ليرد عليه جده:'' ليفاي حفيدي فلتأتي بسرعة لقد أتى مندوبون من شركة أخرى يجب أن تقابلهم''.

ليفاي و هو يشد قبضته غضبا:'' أنا في يوم إجازة لا يمكنك جعلي أعمل متى تريد''.

الجد:'' ليفاي لا تجعلني أؤذيها أنت تعلم أنك مراقب لكنك تجاهلت أوامري''.

ليفاي :'' إياك أن تمس شعرة منها، أنا قادم'' ٠

الجد:'' ههه أنا أنتظرك''.

كانت الساعة تشير إلى الثامنة صباحا، أشعة الشمس تتوغل من النافذة.

ميكاسا:'' صباح الخير ليفاي سان''.

ليفاي:'' صباح الخير عزيزتي''.

ميكاسا و القلق باد على وجهها:'' ما الأمر ليفي؟ هل حدث أمر ما؟ ''.

ليفاي:'' هل أطلب منك معروف؟ ''.

ميكاسا:'' بالطبع ؟''

ليفاي:'' لا تغادري المنزل حتى تمر خمسة أيام و أعود''.

ميكاسا:'' لا أستطيع الخروج بسبب قدمي لذا لن أخرج حتى تتحسن قليلا،. لكن ما هذا الطلب الغريب؟ ''.

ليفاي و الخوف باد من عينيه:'' لأنني أريد أن تشفى قدمك بسرعة''.

ميكاسا:'' ههه حقا ❤️ هل ستأخذني في موعد نذهب للتنزه معا و نقضي وقتا جميلا عندما أشفى؟ ''.

ليفاي:'' أجل سنذهب في موعد و سنقضي وقتا رائعا، ميكاسا عندما أعود دعينا نصنع الكثير و الكثير من الذكريات''.

ميكاسا و الإبتسامة تعلو محياها:'' حسنا لنفعل ذلك''.

ليفاي:'' عزيزتي يجب أن أغادر الآن ''.

ميكاسا:'' لما هل لديك عمل؟ ''

ليفاي:'' لا أريد أن يشك العجوز لذا يجب أن أغادر سأتصل بك ''.

ميكاسا:'' عدني''.

ليفاي:'' أعدك''.

تلك البذرة ستزهر ❤️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن