صارت الساعه ب 10 الصبح بدلت و طلعت متوجه لبيت سارة على أمل آخذها تعيش يمنا ، لسه ما فاتحت أهلي بالموضوع لأن أكيد حيضلون يحجون فأحسن اجيبها و اخليهم أمام الواقع .
وصلت للبيت دكيت الباب طلعتلي بسرعه يمكن جانت منتظرتني
أمير:صباح الخير
سارة:صباح النور
أمير:ليش هيج عيونج
سارة:😔
أمير:جهزتي نفسج و غراضج المهمة؟
سارة:اي
أمير:يلا طلعي و قفلي الباب و لحكيني اني صاعد بالسياره
سارة:ماشي
قفلت الباب و باوعت نظرة أخيرة للبيت ، كل ذكرياتي ويه أبويه هنا جانت💔 نزلت دموعي غصب عني ، ضليت أتأمل و استرجع الذكريات الحلوة و المو حلوة
صعدت السيارة كعدت بالصدر يم أمير
عبرنا الفرع و الشارع
شفت الاطفال و النساء المتسولين و هذا إلي يبيع كلينسس و إلي يبيع مي و علج و إلي تبيع نفسها ،
أتخيل نفسي شلون جنت هنا ، تمشي السيارة و اني عيني ع الشارع و دموعي تنزل ،،،
اباوعلها شلون صافنه ع الشارع و تبجي
أمير:سارة
ما سمعتني
أمير:سارررةسارة:ها ها شنو ؟ فززتني
أنت تقرأ
أمـيـر و فـتاة المـناديـل (باللهجة العراقية)مكتملة
General Fictionأموت و لا تدري و أنت قتلتني⭕ فلا أنا ابديها و لا أنت تعلم لساني و قلبي يكتمان هواكم ولكن دمعي بالهوى يتكلم▪️◾◽ ولو لم يبح دمعي بمكنون حبكم تكلم جسم بالنحول يترجم‼️ هل يمكن لبائعة مناديل ♀️في الشوارع أن تحافظ ع شرفها في مجتمع مليء بالذئاب البش...