أستيقظت في صباح و أنا أشعر بعياء شديد حاولت جلوس تألمت "تبا"
"مألم.. أي.."
"صباح الخير عزيزتي كيف حالك اليوم؟"قالت الممرضة و هي تُدخل صينية الفطور إلي
"أشعر بالألم شديد"قلت و أنا أسند نفسي حتى أجلس بعتدال
"ماذا يألمك هل يخزك قلبك ؟" قالت و قد بدى الأرتباك على وجهها
لا يمكنني أخبارها ماذا يألمني بظبط
"لا..لا شيء أنسي الأمر"قلت و أنا أتهرب من إيجابه
وضعت صينية الأكل على حجري ثم وقفت تحاول معرفة ما أخفيه
"ليلى"..نادتني ، "نعم" أجبت بصوت مبحوح خافت
"لا تخفي عني ما يألمك أنا هنا لأعتني بك"
"لقد زال الألم" قلت و أنا أركز على صحن رقاق شوحان موضوع أمامي
أيقنت أني لن أخبرها شيئا فبدأت تتفحص غرفه إلا أن لاحظة طرف ملابس تحت سرير فنحنت و أمسكتها
"هل تلك ثياب متسخه؟"
"نعم"
"عليها سائلك" شعرت بالخجل لا أحب أن يلمس أحد ثيابي
"دعيها مكانها"رددت بخجل
"هل أستمنيتي البارحه؟"قالت دون نظر إلي هي فقط تتفحص غرفه بينما بدأت أنا بسعال من خجلي شديداً أيعقل أن سمير أستغل ضعفي و فعل ذالك معي!!
"لا أعلم أنا لا أذكر"ردتت بستنكار فطلبت مني وقوف لتفحصني إللهي هي لا تنوي تركي حتى تعلم حقيقه
"قفي أمامي"قالت فأجبت "هل عليك فعل هذا حقا"قلت و أنا أفرك شعري و أنزع غطاء عني لأقف
"أريد فقط أن أتأكد أن كل شيء على مايرام"
وقفت أمامها بتململ بينما أغلقت هي باب الغرفه و ساعدتني على نزع لابسي
"هذا محرج"قلت بصوت شبه مسموع
"لقد فعلتي هذا أمامي أكثر من مره ألازلتي تشعرين بالخجل؟"
"كنت صغيرة!!"ردتت و حمرة تعلوا وجه فضحكت ثم أردفت "هناك عدت علامات على جسدك كوني صادقة معي هل سبقى و أن أقمتي علاقة من قبل؟"
نعم البارحه هذا ما قلت في نفسي "لا"
"هل تردين إقناعي أنك أنتي من أحدث هذه العلامات؟"
"ليس بضبظ" قلت و أنا أفرك أنفي لقد كشف كذبي
وقفت أمامي و هي تعقد ذراعيها و أنا شبه عاريه "ألا تريدين كشف عن شريكك ؟"
"أيوه" أصدرت صوتا كما أسمت هي بظريف
"هذا ظريف ليس من خطئ أن تقيمي علاقة فالحياة تجارب و خصوصا في هذا العمر لكن ليس جيداً لك و أنتي مريض ستتعبين أكثر فأنتي تبذلين جهداً عند الوصول إلى مرحلة الرعشه جنسيه و هذا مضر لصحتك بقدر ما هو مفيد" قرصت خدي بخفه و طلبت مني إرتداء ملابسي
"ااا..حسنا"
أخدت ثيابي مستعمله بينما جلست اكمل فطوري إلا أن قاطعتني مجدداً بسؤالها "كم مرة أطلقتي البارحه؟"
"اا أنا لا أذكر ربما مرتين"
"هل فعلتما شيئا أخر لا أريد تفحص إن كنتي عذراء أو لا"
"لقد إستمنى لي فقط"
"هذا جيد نوعاً ما لكن أتمنى ألا يتكرر هذا من أجل مصلحتك"
"حاضر"
......
_________Samerرن منبه
أطفئه و عيناه لا تزالان مغلقتين
رسالة 1:
"اممم"
إستدار ليكمل نومه
رسالتان 2:
"من يكون هذا أريد نوم" قال بتذمر مخاطبا نفسه
«ليلى»
"حبيبتي!!"
"تبا لك منحرف"
"ماذا فعلت بي البارحه"
تذكر ما حدث بينمها بارحه
"أكيد هي غاضبه"
سمير : يكتب...
"لم أفعل شيئا"
"أنتي من جعلني أنتصب ، لقد كنتي ملتهبة"
ليلى : يكتب...
"وقح"
"كيف سمحت لك نفسك ظننتك تحبني حقا لقد أفرغت شهوتك بي و أنا مخدره"
سمير : يكتب...
"هل حقا تلومينني أنا؟؟؟"
"لقد كنتي ساخنه ثم بدأتي بالهذاين لقد طلبتي مني مضاعجتك لكني رفضت"
ليلى : يكتب...
"هل علي تصديقك ؟"
سمير : يكتب...
"أقسم لك أنا لم أتقصد فعل شيء سيء لك"
"لقد قدمت لكي خدمة"
ليلى : يكتب...
"توقف عن حديث بهذه طريقه أنت تبدو منحرفاً"
"هل تقسم أنك لم تضاعجني؟"
سمير : يكتب...
"لقد أقسمت بالفعل"
ليلى : يكتب...
"كيف تخلصت من إنتصابك إذن؟"
سمير : يكتب...
"أنتي من ستمنى لي يا حلوتي 😹"
"أعلم أنك غاضبة لكن تذكري أني أحبك"
ليلى : يكتب...
"هل تمازحني أنا اأنا لا أتذكر شيئا من هذا"
سمير: يكتب...
"هذا محبط قليلا لا تقلقي سنفعلها مرة أخرى لكن في سرير أوسع"
ليلى : يكتب...
"أنت منحرف"
سمير : يكتب...
"أحبكِ يا شقيه"
ليلى : يكتب...
"إياك و مناداتي هاكذا مجدداً
سمير : يكتب...
"و ماذا في الأمر لقد تذوقتي سائلك 😹 شقية شقية"
ليلى : يكتب...
"توقف !! هذا محرج بحقك لا تتحدث في موضوع مجدداً"
سمير : يكتب...
"أوافقك هذه مره لقد بدأت أنتصب"
"إلى لقاء الأن علي ذهاب لأستحم"
ليلى: يكتب...
"إلى لقاء".....
أنت تقرأ
my life
Teen Fictionمرحبا بكل من دفعه فضول لي يقرأ كلامتي لا نعرف بعضنا لكن يستهويني أن أكتب لكم هذه القصه ، سأعرفكم عن شخصياتها من تكون و ما مميز بها أسمي ليلى عمري 18 سنه أقيم مع جدي في بيته كبير "الحاليا في كندا" أنهيت أخر ثلاث مراحل دراسيه بمعهد فنون الجميله و...