part 4

10 1 0
                                    


_______
سلمى :" دوري !"
رمت الزهر ست نقاط مجدداً سحبت ورقه و قرأتها بصوت مسموع
سلمى :"هل لديك الجرئ أن تسأل من أمامك إن كانت له علاقات سابقه ؟"
ليلى :"حسنا أنتي تعلمين كل شيء عني"
سلمى:"نعم ربما.."
ليلى:"ماذا تقصدين بربما هل هناك ما تودين معرفته..؟"
سلمى:"لا أريدك أن تسيئي ظن بي لكن هل تنجذبين لأشخاص من جنسك أقصد إذا كنت تش.عرين..."
ليلى:"فهمت قصدك و لا لا أنجذب للفتيات 😹"
سلمى:" رأيتك في الممرر.. ذالك اليوم مع ملاك"
ليلى:"أه؟"
سلمى:"كانت تبكي وا اردت أن أتي أليكما حتى أفهم سبب بكاءها.. لكنك سرعان ما قبلتها فتراجعت"
...
علت حمرة خفيفه وجنتيها بينما ساد صمت بينمها
سلمى :"أن لم أقصد تجسس عليكم لكني نسحبت ظننت أن موقف سيزداد توتراً
ليلى : "اا أنا.. فعلت ذالك لتهدئتها.. لم أشعر بنفسي"
"لم أدرك ما فعلت.. لكنها بادلتني و ستمرت بالبكاء".
سلمى :"حسنا أنا أقدر هذا و يمكنني الأحتفاظ به ک سر لو.." ردت و هي تفرك يهديها
ليلى :" لو ماذا..؟" قالت بعد أن أعادت نظر إليها مباشرة
سلمى :" أنا فقط معجبة بك لا أفهم شعوري تجاهك"
ليلى:" آاا.. معجبة بي ؟ لكنك أكثر جمالا و جاذبيه أنتي أذكى مني و الكل يمدح شخصيتك فيما أعجبك أنا "
سلمى :" أنتي محبه و متعاطفه لطيفة و تحبين مرح لست أذكى منك فأنتي تجدين حل مشاكل و تسويت الأمور هذا ما يعجبني فيك لكن لا أريد لهذا أن يصبح أمرا أخر " اخ لا أعلم كيف بحت لكي بهذا الكلام لكن أظن أنها جرئة مني بدتي تعلمين الأن"
ليلى :"هههه أنا أبدالك نفس شعور فأن أحبك و أحب ملاك أشعر أن الحياة لها لون و طعم أخر بوجودكم"
سلمى :"اووه ما ألطفك" قالت مداعبة لها ثم قتربت أكثر حتى تمكنت منها و دغدغتها
سلمى:"أريدك حبيبة لي ليوم واحد"
ليلى:"هش هش هذا لا يجوز"
سلمى:" هاا ليوم واحد سأحبك كما يفعل سمير فقط لنحضى ببعض المتعه"
ليلى:"هل تعين ما تقولين منحرفه" حاولت أبعادها و وسط ضحكات ملئت الغرفه
سلمى:"كيف ستهربين ؟"
ليلى:" هل سترغمينني على فعل أشياء منحرفه !"
سلمى :" ستفعلينها بكامل إرادتك " توقفي لا يمكننك الفرار جسمك الهزيل لا يمكنك مقامة أنا أكبرك بسنتين كوني مطيعه !"
أدارت ليلى وجهها للجهة المقابله بستسلام قبلتها على خده و على رقبتها بلطف "رائحتك زكيه يا فتاة"
ليلى:" هذا مخجل" سلمى :" لما خجل لقد فعلتها مع ملاك قبلا"
ليلى :"لقد أخبرتكي أنه لم يكن بقصدي" بدا عليها الأنزعاج فقط كانت سلمى تمسك بكلت يدها و تجلس بجسدها مانعتا إيها من الحركه شعرت بضعف أمام أستفزاز سلمى لها
سلمى:" هل ستبدأين في بكاء الأن ؟"
ليلى:"أنا لا أبكي"
سلمى:" أنتي ضعيفه و لا يمكنك مقاومة حتى 😹"
ليلى:"هذا ليس صحيح" أحمرة وجنتاها ولمعت عيناها البنيتن و نزلت أول دمعه توقفت سلمى عندما رأتها تبكي و فكت يديها لتمسك وجهها بلطف سلمى:" أنا أسفه لم أقصد أنتي لستي ضعيفه أن فقط أمزح معك"
ليلى:"أنتي لا تمزحين كما أنك لا زلتي تجلسين فوقي"
نهضت سلمى لتجلس ليلى على سرير و تمسح دموعها ثم تقول :" أنا لست ضعيفه"
سلمى:"أعلم أنتي قويه أردت فقط أن نحضى ببعض مرح"
لا رد سلمى:" يمكنك الجلوس في حضني"
أستدارت ليلى و جلست في حضنها ووضعت رأسها على كتفيها مسحت سلمى على رأس ليلى و داعبت خصلت شعرها
سلمى:' كيف لقبلة لطيفه على رقبتك أن تبكيك؟"
ليلى:...
سلمى:"هل أنتي غاضبة مني ؟" "لما لا تثبتين قوتك و تجاريني أعلم أنك تودين فعل ذالك"
ليلى: "سوف تعتلينني و تبدأين في قول تلك السخافات مجدداً !"
سلمى:" سأدعك أنتي من يجلس فوقي لنلعب معاً"
وقفت سلمى و أغلقت الباب ثم جلست على كرسي و أشارت على ليلى بالقدوم سلمى :"عليك تخلص من خجلك تعالي" تقدمت و جلسة على حجرها حتى اصبحا وجها لوجه وضعت سلمى يدها على خصر ليلى و قتربت منها لتقبلها لكنها نسحبت و قبلت أنفها ليلى:"لما تعاملينني معاملة الأطفال" سلمى:"أنتي لم تفعلي هذا من قبل" نزلت بيدها تتحسس مأخرتها بينما يدها الأخرى صعدت لتضغط على صدرها
ليلى:"ااا" بدا عليها الخجل وتوتر بينما كانت سلمى تنظر لعينيها بكثب أقتربت مرة أخره لتقبلها فأغمضت ليلى عينها لكنها نسحبت مجددا و مبتسمة كانت تفعل ذالك لتجعلها هي من تقدم على تقبيلها
شعرت ليلى أخيرا بتلك الرغبة في تقبيلها فقتربة منها و قبلتها لكن سرعان ما بتعدت عنها سلمى مبتسمة ليلى:" لما تفعلين ذالك"
سلمى:" لأجعلك ترغبين بها أكثر" نزلت يد سلمى أكثر لتمسح على خاصة ليلى تحت جينز
بدأت حرارتها ترتفع اقتربت ليلى مجدداً لتقبلها ثم فصلت قبلتها التي لم تدم طويلا فلعقت سلمى شفتيها كالحلوه سلمى:"أحسنتي أنتي جيده" نزلت لتقبل رقبتها سلمى :"هل أنتي جاهزه لذهاب إلى سرير ؟.." ليلى:"نعم"


ساعدتها في نزع قميصها قبلت خدها و رمتها على فراش لتقبلها قبلة طويله كانت أنفاسهما تتضارب و حرارتهما تزداد أدخلت سلمى لسانها لتلعق جوف فمي ليلى ثم فصلتها لتأخذ نفساً عميقاً أبتسمت لها سلمى فبادلتها ليلى و نقلبت لتعتليها لم تفعل شيء سوى أمساك خصرها و نظر إليها مباشرة و هي تجلس مقابلة لها سلمى:" لا تبدو عليك أي رغبة في فعل شيء" ليلى:"أخبرتك أني لا أنجذب للفتيات و لم أتوقع أن تكوني ثنائية الجنس" أسندت سلمى نفسها لتجلس :" هههه هل كانت مفاجئه ؟" قالت و هي ترفع أحدى حاجبيه مع بأبتسامة جانبية ليلى:" يمكنك قول ذالك" سلمى :" عيناكي بريئتين لما أعتقدت أنك قد تستمتعين بالأمر" قالت ثم أشاحت بنظرها بستحياء و تعابير وجها محبطه إقتربت منها ليلى أكثر لتضع خصلت من شعرها وراء أذنها و قبلت خدها ثم قرصته بلطف :" أنا أحاول مجاراتك يا شقية "

🎉 لقد انتهيت من قراءة my life 🎉
my lifeحيث تعيش القصص. اكتشف الآن