#24

343 39 2
                                    

هلووووووو..😁😁
الجزء ال24 من قصة #وحيدة مع مصاص دماء

|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|
بعنوان:انه الوداع 💔
|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|<|>|
الخادمة:انستي..ان الملك يحتضر😧

مارينيت:جدي؟!😳
3
.
.
2
.
.
1
.
.
و Action 😁🎬

الخادمة:نعم..و الجميع يجلسون معه في غرفته..

*فركضت مارينيت بدون و لا كلمة باتجاه الغرفة و دموعها تتطاير معها و هي تركض فتحت باب الغرفة بسرعة و قوة و هي تصرخ بجديييييي!!*

لينظر لها الجميع بينما كانوا جالسين على الارض بجانب سرير ريتشارد..

و بمجرد ان دخلت ابتعد الجميع مفسحا لها المجال لتراه..فاقتربت منه مارينيت ببطىء بينما هو يبتسم لها ابتسامة دافئة و جلست على ركبتيها و امسكت بيده و قبلتها و نظرت له بدموع 🥺 فقال لها ريتشارد بهمس حيث انه يأخذ آخر انفاسه:حبيبتي...😊

مارينيت:جدي...🥺🥺

ريتشارد:ا..اظن..انني سأ..ترككي الآن..😌🙂..ح..حاف..فظي على ادرين...ا..انه يحبك للغاية

*و بمجرد ان سمعت مارينيت اسمه بدأت دموعها بالتزايد و اجهشت بالبكاء*

مارينيت:ا..ا..ادرين ذهب يا جدي..لقد ذهب😭😭😭

ريتشارد:ذ..ذهب؟؟لماذا؟

مارينيت:لقد اعتقد انني اخونه مع رجل الآخر😭😭😭💔

ريتشارد:ا..اي..اياكي..ا..ان تحبي غيره ي..يا ماري..ل..لقد..خلقتما لبعضكما..سيجمعكما القدر...ع..عاجلا..ا..ام آجلا😪

مارينيت:جدي..😭💔

ريتشارد:ع..عديني🤧

مارينيت:ا..اعدك يا جدي اعدك😭😔💔

*و هنا ابتسم ريتشارد ابتسامته اللطيفة...و سقطت يده التي كانت مارينيت تمسكها...نعم لقد فارق ذلك الملك الطيب الحياة💔...لقد جاء اجله..كما سيأتي اجل كل شخص منا في يوم ما..و بمجرد ان قال آخر كلماته لتنهار مارينيت باكية و الجميع يواسونها مع انهم هم ايضا الدموع لا تفارق اعينهم..*

مر هذا اليوم بحزن على الجميع و في الصباح..استيقظت مارينيت مع انها تقريبا لم تنم من كثرة الكوابيس التي راودتها دخلت الحمام و استحمت و ارتدت فستان طويل للغاية و اسود و قبعة سوداء..استعدادا للذهاب الى العزاء..نزلت من على الدرج بينما الجميع ينتظرها ذهبوا جميعا الى مكان العزاء و بعدما اوشكوا على الذهاب لمحته مارينيت..نعم انه ادرين..لقد رأته و هو يحضر العزاء و مان ذاهبا و رآها هو الآخر و تلاقت اعينهما..التفت و نظر لها بطرف عينه نظرة حزن و غادر..بينما مارينيت تراه و هو يذهب..كانت تتمنى ان يتوقف الوقت و لا تدعه يذهب و يبتعد عنها...لم يكن لديها غيره لتستند عليه في هذه الظروف..و لكنه للأسف تركها..مدت يدها للأمام كانت تريد ان تناديه و لكنها لم تستطع..لتأتي اليا من وراءها التي عرفت منها القصة كاملة...و تضع يدها على كتفها محاولة تهدأتها و قالت:لا عليكي يا فتاة..لابد من انه سيعلم الحقيقة يوما ما😕

وحيدة مع مصاص دماء🧛‍♂️🧚‍♀️ (مكتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن