اقتباس منها
نظر عبد الحميد لمروان بعد أن شرد عقله لحظات بعدها أردف:
-أنا ليا شرط ومش حمضي غير لما تنفذه.
مروان وقد قارب ان ينفذ صبر:
-شرط ايه ياعبد الحميد تاني بعد كل طلباتك ال طلبتها..ده أنت نحلت وبري ياراجل.
دار عبد الحميد حوله واضعا يده على كتفه قائلا:
-متخفش الشرط ده ملوش دعوة بالفلوس..ده شرط يخصني أنا.
زادت حيرة مروان فهمس وقد شعر بقلق خفي:
-شرط أيه ده يا عبد الحميد:
-أنا عايز دخلة بنتي تبقى بلديحدق فيه مروان غير مصدق بما هتف به عبد الحميد فسأله متعجبا:
-أنت بتقول أيه ياعبد الحميد ؟؛
بنظرات جامدة قال عبد الحميد:
-السمعته.
أنت تقرأ
كاره النساء
ChickLitامتلأ قلبه بالحقد نحو كل النساء فسار فظا غليظ القلب لا يعرف للحب سبيلا