هل أنا حقا قد فارقت الحياة؟؟!!
هذا أخر ما كنتم تتساؤله في نهاية البارت السابق واليكم ما حدث
_____________________
أستيقظت فجأه لا أعلم أين وكيف لكني وجدت نفسي على سرير ومنى بجانبي..
منى : حمدا لله على سلامتك..
أنا : أين أنا..
منى : في المشفى عزيزتي
أنا : وكيف أخرجتيني من الفندق.. وهل البقية بخير
منى :!!!!!! فندق ماذا
أنا : منى لا تتغابي..
ثم نظرت الى جانب الغرفة فوجدت ابواي...
ربما.. ربما منى لا تريد التحدث أمامهم..
بعد أطئمن أهلي علي وودعاني كانت منى تريد الذهاب
لكني مسكت بيدها..
منى هل البقية بخير : هذا ما قلته أنا
منى: ما بك يا ندى هل راودك حلم ام ماذا
أنا : منى لا تتغابي علي
منى: انا لا أتغابى.. أنا لا أعلم عن ماذا تتحدثين.. كل ما أعرفه هو أنك أصدمتي بسيارة منذ ثلاثه أيام وكنت اتي لزيارتك كل يوم...
أنا : ولارا..
منى : لا أختي أنها في الجامعه الان..
أنا : ومنيرة التي ماتت..
منى : من منيرة أن لا أعرفها
أنا : منيرة صديقه سعاد
منى :ومن سعاد؟!!
أنا : أخت رهف الكبرى
منى : وكيق لي ان اعلم اين هي صديقة اخت رهف هل لاني صديقة رهف يجب ان اعرف جميع اصدقاء اختها مابك يا ندى.. يبدو أن الحادث أثر عليكي...
رحلت منى... وشل عقلي من التفكير.. هل كنت احلم.. واذا كنت احلم لماذا انا مصابه.. لا.. أنا لا أحلم أنا حقا خائفة لا يبدو أن خوفي من حلم ما...
نظرت الى تاريخ اليوم.. في نفسي : اذا كان حقا هذا هو تاريخ اليوم فان البقية تبقى لهم يوم واحد فقط.. يجب أن أذهب اليهم لأتأكد بنفسي
ضغط على جرس الممرضة حتى أتت الي
الممرضة : هل من مساعدة
أنا : نعم... أريد أن أخرج من هنا
الممرضة : أنتي ما زلتي متعبة لا يمكنك أن ترحلي الان..
الممرضة والدكتور لم يسمحو لي بالخروج لكني كنت سأجن أن بقيت مكاني..
لذلك... قررت أن أتسلل.. وبمجرد خروجي لك أكن الى أين سأذهب..
لكني ركضت مسرعه لبيت منى لعلي أجدها هناك..
أنت تقرأ
سجناء بالفندق
Adventureتروي هذه القصه احداث فتاه تدعى ندى تتعرف على فتاة تدعى منى ماذا سيحدث في الفندق ومن هو ريكس وكيف ستقع ندى وصديقاتها بالفخ تابعوني وتعرفو على المزيد