الفصل التاسع والعشرون من رواية #انصهار_قلب
بقلم #fatma_taha_sultan
___________________________
اذكروا الله ♥
___________________________● متنسوش الفوت والكومنت للعلم + لسه في خاتمة هتنزل
● محبطة شوية بسبب التفاعل فاتمني الكل يخرج عن صمته وتعرفوني رأيكم وتقدير يعني المفروض نبدأ في الريفيوهات 🙂😂
____________________________#نزار_قباني
إجلسي حتى نرى.. أين حدود عينيك؟ وأين حدود أحزاني؟ أين تبتديء مياهك الإقليمية ؟ وأين ينتهي دمي؟ اجلسي حتى نتفاهم..على أي جزءٍ من أجزاء جسدي
ستتوقف فتوحاتك.. وفي أي ساعةٍ من ساعات الليل ستبدأ غزواتك؟
إجلسي معي قليلاً..حتي نتفق على طريقة حبٍ لا تكونين فيها جاريتي.. ولا أكون فيها مستعمرةً صغيرةً في قائمة مستعمراتك..
_______________
حبك يا عميقة العينين. . تطرف تصوف .. عبادة حبك مثل الموت والولادة .. صعب بأن يعاد مرتين
_________________
انتهت رحمة اليوم من الامتحانات
وكان الجميع يتجهز لذلك الحفل الصغير الذي سيعود علي العائلة البهجة والسرور الذي فقدوها لفترة طويلة لم تعترض نجاح او رجب او أيا شخص علي قرار مصطفي؛ بل شجعته والدته بأن يفعل شيء يبهجه فمن حقه ان يعيش أيام سعيدة وينسي الماضي الممتلئ بالذكريات السيئة
بعد منتصف الليل
كانت زينة تجلس في شقتها هي ومصطفي وترتب بعض الاغراض في المطبخ وقد تركتها رحمة فهي تريد ان تخلد الي النوم بعد تلك الايام العصيبة التي مرت بها اما همس صعدت حينما شعرت بالنعاس،
وجلست وحيدة تنتظر عودة مصطفي فأصبح في الآونة الاخيرة ينشغل بأشياء كثيرة بسبب افتتاحه المعرض الاخر وأيضا لأنه يحاول انهاء بعض المهمات قبل أن يأخذ ذلك الأسبوع الذي سيقضيه معها
دخل الشقة حينما وجد الباب مفتوح فهو يعلم انها لا تنام الا حينما يأتي، وأغلق الباب خلفه ثم توجه الي المطبخ حينما سمع حركة وبعثرة تأتي منه
- مساء الخير
ليسقط منها ذلك الإناء التي كانت علي وشك أن تضعه في مكانه الصحيح حينما سمعت صوته ليضحك مصطفي علي شعورها بالذعر كالعادة ثم هبط وأتي بما سقطته، فأردفت زينة قائلة
أنت تقرأ
رواية انصهار قلب / كاملة
Lãng mạn#كاملة زينة فتاه جميلة تحب مصطفي مهوسه به، قصة حب دامت لخمسة سنوات منهما عامين في الخطبة و حينما أوشكت علي إختيار فستان زفافها اخبرها ان " كل شي نصيب " ياتري ماذا حدث و جعل الأمر يتعقد ؟ _______ #فاطمه_سلطان #انصهار_قلب