الحلقه 8_

2 0 0
                                    

روايـــة #أتهــامــه

للڪاتبه "فتاه مزاجيه"
الحلقه 8 _

فهد: التفت لي فاتن و ابتسم لو مش خايفه نمشي ولو خايفه نبات الليله هنا لين تتعودي ع الجو و تبقي بروحك 😉❤
فاتن : ااا انا خايفه لان مكان اول مره نجيه و قاعده بروحي و اكيد الكلب حكيم يدور عليا ..
فهد : ابتسم عرفها خايفه و تبيه يقعد معاها جي قعمز ع الصالون و يتفحص في الشقه وتكلم يلا هادا المطبخ ديريلي حاجه ناكلها 😋
فاتن : فنصت فيه وناضت للمطبخ و فهد ماسك ظحكته علي شكلها و هيا متكنطيه 🤭😆

بينما فاتن لاهيه في المطبخ و فهد قاعد في الصاله علي الكنبه دق باب الشقه بقوه 😦
طقق طققق
فاتن جت تجري من المطبخ لفهد و تشوفله من عرف مكانا 😳؟
فهد : تي خيرك انتي ترجفي معا بعضك هدا اكيد ياسين
فاتن : ومن ياسين؟
فهد : هدا صاحبي هوا الي استٲجر لنا الشقه خليك انتي توا نفتحح

فهد :فتح الباب لقيه ياسين
ياسين: مش عيب عليك يا راجل ساعه عشان تفتحو الباب و شاف فاتن ورا فهد قرب من فهد وقاله شنو كنتو اديروا 🤤

فهد : خبط ياسين بالقوه تي سكر فمك و تحشم من النبت و شدا دخله للشقه
ياسين : يكحح و يساوي في دبشه
فهد : شاف لفاتن و قاللها هدا ياسين الي حكيتلك عليه 😊
ياسين : شاف لفهد بنظرة خبث شنو تحوكو عليا ان شاءالله بخير بس 😒
فاتن : ابتسمت اهلين لا اكيد بالخير 😊
فهد : هادي فاتن يا ياسين ..
ياسين : اهلين اهلين اختي 😁
فاتن : نستٲذنكم توا ☺
فهد : خوذي راحتك .. رجعت فاتن للمطبخ و فهد و ياسين قعدو يهدرزو في الصاله ...

ياسين : ترا احكيلي شنو البلوه الي طحت فيها انتا؟ 😅
فهد : وطي حسك انو بلوه هدي بنت قصتها طويله ..
ياسين : نمووت و نعرف قصتها البنت هيا احكيلي ☹
فهد : قصر حسك توا نحكيلك ...وبدا فهد يحكي لي ياسين في القصه وكيف تلاقا معاها وكملوو هدرزه بينما فاتن تجهزلهم في وجبه 😋

فتاه مزاجيه : توا نجو لشخص معش حكينا عليه من بعد الحلقه الاوله.... منو يا ترا؟
🤷🏻‍♀

هاجر(اخت حكيم): حكيمممممم حكيمممممم الحقق عليا يا خوي 😭💔
حكيم : جي يجري تي خيرك خيرك تضبحي .. وعيونه توسعو لما شاف امه طايحه و يطلع من فمها في دق و تكح كل ما تكح يزيد الدم 😳💔

حكيم : قام امه بسرعه هوا و اخته و رفعوها للمستشفى .....

ياسين : بعد الغدا الي دارته لهم فاتن و هدرز معا فهد و تخطيطهم كيف يحلو قضيه فهد بعدها طلع و ماشي شور حوش فهد يبي يطمن امه وخواته ان فهد بخير 💙

ركان : قاعد ماسك تلفونه و حاير في سهى زعما نرن عليها و خلاص اففف مش عارف ليش متردد حاس وكٲني انا ما نجيهاش الا علي مصلحه ياعليك موقف معفن 🤦🏻‍♂💔

بينما سهى كل شويا تتفحص في تافونها يمكن تلقي من ركان مكالمه وله رساله يطمن عليها بس للٲسف مافيش حاجه 💔

رواية أتهامهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن