"يقتلني منتصف الأشياء دائمًا .. المكان الذي لا أعرف فيه إلى أين أنتمي وهل عليّ التقدم قليلاً أم التراجع للأبد , اللحظة التي أظل أتخبط فيها و أدور في نفس الدائرة دون أن أفهم ما لي وما عليّ.
أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب ثُم يستدير ويعود بخُطى ثابتة , لأنه شعر لا الوقت مناسب ولا الباب يستحق الطرق"
ترقبو قصه لينا وحسان
أنت تقرأ
بين الذاكرة والنسيان
Romanceبين الذاكرة والنسيان شتان قلب ينبض بالذكريات ويرجعهُ الحنين وعقل يكاد ينفجر ولا ينسى انتقام بطريقه أخرى وعودة بعد سنين لتصفيه الحقوق قصة حقيقة تبين مكر الأقارب تابعوهه