احببت متنمري💔

part11

(هذا الجزء الأخير و المنحرف.....)
وصلنا المستشفى و تعطينا الطعام لجيهيو و عدنا لمنازلنا بعد ان اطمئنن على صحتهم.
                   عندي و نامجون
انا"عزيزي اشتقت لك كثيرا"
نامجون "انا ايضا مر يوم فقط و لكنني افتقدتك و لتفاصيلك"
انا" انا احبك كثيرا"
نامجون"و انا ايضا .اذن علينا المرور لأخذ الاطفال؟"
انا" ما رأيك بتركهم الليلة و أخذعم غدا صباحا "
نامحون بنظرات خبث"اذن انت تريدين ليلة لنا فقط "
انا"في الحقيقة انا اشتقت لدادي"
نامجون" اصمتي يا فتاة بدأت بالإنتصاب"
انا" هكذا اذا"لأبدأ بفتح سرواله و ادخال اصابعي داخله المس قضيبه المنتصب.
انا"والو انه حقا انتصب اعلي ان افعل شيئا؟"
نامجون"لا لن تفعلي شيئ. انني اقود اتريدين التسبب في حادث؟"
انا"لا يمكنك ركن السيارة على الطريق ان اردت"
نامجون"عزيزتي دقائق و نصل لا تزيدي من المي ارجوكي"
انا"حسنا"
وصلنا للمنزل فتحت الباب و نزلت مسرعة دخلت الغرفة. اتجهت نحو الحمام انا سأقوم بتعذيبه قليلا و لكن بعد ان افرغ شهوتي ايضا فقضيبه مثير حد اللعنة كنت افرك عضوي مدخلة كامل اصابعي فيه الى ان انتهيت و افرغت كل ما لدي و في تلك الأثناء دخل نامجون الغرفة لم يجدني فيها ليعرف انني في الحمام كان يطرق بقوة كاد ان يكسره لكنني لم اعره اهتماما اخذت حماما دافئا لكنني تذكرت انني نسيت ثيابي في الخارج فتحت باب الحمام قليلا واطللت بوجهي اتأكد من عدم وجوده خرجت بخطى خفيفة مع منشفة قصيرة تحيط جسمي و اخرى على شعري و قطرات الماء تتساقط كنت سأعود و لكن صوت ما اوقفني"الى اين؟"
انا"الحمام"
نامجون"و لما لا ترتدينها هنا؟اصلا نحن لا نحتاجها"
انا ببلاهة"لا نحتاجها لماذا؟"
نامجون"لا تزيدي من اثارتي يا فتاة اخلعي هذا انني سأنفجر هنا"
انا"أخلع ماذا؟"قلتها محاولة اخفاء ضحكتي
نامجون" انت تتدعين الغباء اذن سنرى ان كنتي ستزاليين على هذا بعد ما سأفعله" اكمل جملته ليخلع سرواله ليظهر قضيبه المنتصب و عروقه البارزة حاولت التماسك و لكن من أخدع لقد اثارني حد اللعنة نزعت تلك المنشفة لينقض علي بقبلة عنيفة و انا بادلته ثم بدأ بالنزول تاركا علامات ملكيته على كامل جسمي كان ينزل ببطئ الى ان وصل الى ما احتاجه بالضبط كان يفركه ببطئ.انا"اسرع و اللعنة "نامجون"هذا عقابك كنت اعلم انك كنتي تخلصين نفسك في الداخل" ثم بدأ يمتصه و يداعب فتحته بلسانه الذي كان يدخله بين الحين و الآخر الى ان انتفخ عضوي و تبلل بالكامل  اخذ قضيبه و وضعه في فمي فبدأت بمصه و مداعبته باحترافية و تأوهاته الرجولية زادت الموقف اثارة و فورما احسست بعضوه ينبض داخل فمي اسرعت بوضعه امام فتحتي ليدخله كله دفعة واحدة لأصرخ لشدة المتعة كانت يقوم بتحريكه داخلي و انا اتأوه  بينما يداه تعتصران ثدياي .بعد وقت قصير بدأ في زيادة السرعة شيئا فشيئا .انا"آآآه اسرع اممم دادي اسرع ارجوك آآآ"نامحون "تعجبني تاوهاتك انها تعطيني لذة لا توصف آآآه تأوهي هيا يا مثيرتي".
و بعد عدة جولات ارتمينا فوق السرير بتعب و نمنا نوما عميقا.
و بعدها بأسبوع علمت انني حامل سيضاف لنا مولود جديد و نعيش بسعادة للأبد💜