*البارت السابع*
*رواية : " التعويذة الغريبة "*
- ماذا يفعل ريكو بحق الجحيم ؟! .... ( غاضبة ) ....
- اااه , ريكو يفعل ما يحلوا له مجدداً ! ..... ( يضحك ) ....
- وما الذي يغضبكم أنتما الاثنان ؟! ....
- هااااااه .... تسألنا ما الذي يغضبنا ؟! .... هل أنت أعمى أم ماذا ؟! ....
- ( ضحكة مستفزة ) .... لست غاضباً .... أنني فقط اشتعل حماساً .... كما أني لا أهتم ....
- حقاً .... لا تأتي منكم ألا المصائب فقط .... وفي الأخير تأتي على رأسي أنا فقط .... ااااه ... متعبين ....
- أعتقد أني لن أسكت على هذا , وأدعه يفعل ما يحلوا له .... ( تتحرك بسرعة وهي غاضبة ) ....
- اهدئي ... ( يحرك تلك العصا الكبيرة لخلف ظهره ... ثم يسير ببطء ) ....
- أجل , اهدئي ... اهدئي ... اءْ ... انتظراني .... ( يذهب خلفهم ) ....
- إحساسي يقول لي أنه هناك شيء غريب .... وهذا الشيء الغريب يزعجني جداً , جداً .... ( تطبق أسنانها بقوة ) ....
*ذهبوا أولئك الثلاثة*
*الجزء الأول*
*ووووووااااااااووووووو* ... ( تعجب وانبهار ) ....
يوكي : ( -_- ) .... هاجيمي تخلى عن فكرة البحث في المعبد أرجوك .....
هاجيمي : ( يبتسم ) .... أتمزحين ! .... الآن تحمست أكثر للبعث في هذا المكان الكبير جداً .... أهناك معبد بهذا الحجم .... كأنه قصر ضخم ... لا أصدق .... ( يتلفت ) ....
يوكي : ( 0_0 ) .... قبل لحظات كنت تقول لي أنني أحلم وأتخيل ... والآن مندهش ....
هاجيمي : نعم , ماذا تتوقعي عندما تسمعي قصة المعبد من فتاة كثيرة الكذب والتخيل ! .... وفوق هذا لم نجد الطريق ... لهذا اعتقدت هذا ... ( يخرج الهاتف من جيبه ... لكي يضيء المكان قليلاً .... فهو مظلم بعض الشيء ) ... حسناً .... الآن جيد .... سنرى جيداً هكذا ... ( يتحرك ببطء ... ويوكي خلفه ) ....
يوكي : ( 0_0 ) .... كثيرة الكذب والتخيل ؟! ... هل أنا هكذا يا هاجيمي ! .... ( تستغرب ) ...
*يتوقف*
هاجيمي : ( يلتفت للخلف وينظر ليوكي ... ويتكلم بصوت هامس ) ... ألا تعلمين هذا يا سيدتي ؟! .... ( ضحكة مكتومة ) ....
يوكي : ( 0_0 ) .... لست هكذا يا هاجيمي .... هاجيمي .... هااااجيمي ...
هاجيمي : حسناً ... حسناً ... لنذهب فقط .... ( يقف أمام تمثال مرعب ) ....
*ينظران له*
هاجيمي : يوكي , يوكي ... ( يضحك ) .... ألا يشبه مديرة المدرسة الداخلية .... ( يضحك بصوت مكتوم ) .....
أنت تقرأ
" التعويذة الغريبة "
Ficción General*رواية : " التعويذة الغريبة "* القصة : تحكي الرواية عن قصة فتاة كانت تعيش في منزل جدتها لمدة عامين فقط وبعد ذلك عادت لمنزلها ... وهي تبلغ من العمر 17 سنة حالياً .... لكن بطلتنا لم تعتاد على المنزل بعد ... وأخاها الأصغر بالنسبة لها مشكلة فهي لا تحبه...