-البارت السابع عشر -

17.4K 1.1K 306
                                    

انا فعلا ما كان عندي افكار وكنت مقررة ابدأ اكتب بعد يومين على الأقل استجمع وارجع اقرا الرواية بس لقيتني اكتب تلقائي فالبارت أكيد يكون قابل للتعديل

ما عندي سالفة

أدري انكم مشتاقين للرواية فمب داعي أتكلم

طبعا لا تنسون الفوت والكومنت

التعاليق بين الفقرات تسعدني برضو

_____________________________

"مالذي يفعله هنا في هذا الوقت"

تمتم الأشقر بين أنفاسه يفكر بما اللعنة التي جعلت جونغكوك يأتي في هذا الوقت 

عليه أن يكون نائما في سريره لا هنا يطرق نافذته بحصى سخيفة

لكن الذي لم يدركه تايهيونغ أن ذلك الذي يرمي الحصى على نافذته

قد تسلق الشجرة وهو يطرق على الزجاج طالبا من الأشقر أن يفتح له

تدارك نفسه ليسرع فاتحا له مساعدا إياه في الدخول لينتهي به الأمر ساقطا عليه

ذلك تسبب بضجة كبيرة جعلت أم تايهيونغ تهرع للغرفة فاتحة إياها

كان خوفها الأكبر أن إبنها فاق من صدمته ويحاول الإنتحار!

بعد أن فتحت الباب وجدت أنه واقف في وسط الغرفة

ركضت إليه تحضنه وهي تذرف دموعها بصمت على كتفه بينما الغرابي مختفي تحت السرير

"أمي  أنا فقط ذهبت للحمام وعند عودتي تعثرت وسقطت "

"تايهيونغ أنت بالفعل تملك حماما في غرفتك "

" آه.. ذلك  ، أجل أملك أنا نزلت الأسفل كي أشرب المياه أمي "

"كنت تستطيع مناداتي كي أحضر لك بعض المياه عزيزي "

"لا بأس أمي لم أرد إتعابك إضافة إلى ذلك أنا بخير "

" أنت مريض تايهيونغ ،  إلى سريرك  الآن "

" حسنا أمي، أنا سأنام الآن "

"لماذا النافذة مفتوحة تايهيونغ ، هل تريد أن تمرض أكثر "

"أمي أنا شعرت بالحر لذا فتحتها والآن رجاءا أريد النوم لو سمحت  ،أنت تزعجينني "

حَّمَالَةُ الصَّدْرِ.Vkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن