دخول حار يخليك محتار
ومعاكو بارت جديد من روايتكم المفضلة وكاتبتكم المفضلة بعدد
والبارت الي طال انتظاره
مب هو حرفيا بس المقاطع حلوة
نعيد ونكرر لا تقرا وانت صايم
الاصنام شنسوي معاكم؟ يناس فوت مب رح تأذيكو او تقتلك قلتلكم قبل انتو مو اصنام قريش انتو بشر
إنشرو الرواية بيبيز
"هل تريد مني أن أرتدي هذه اللعنة ؛ هل بالصدفة تراني فتاة !"
"أوه هيا تايهونغ أنت لبستها مرة قبل إضافة إلى أن هذه ماركتي المفضلة فكتوريا سيكرت أيضا أحضرت لك أصغر مقاس صدر كي لا تشتكي"
"أيها اللعين حتى أصغر مقاس لن يناسبني أنا لا أملك صدرا لعينا ! "
إكتفى الاكبر من إقناعه كلاميا مستعملا طريقة أخرى ومن الواضح أنها أكثر إقناعا فقد ذاب الأصغر بين يديه حالما حاوط خصره وبدأ ينشر قبلانه على عنقه ، فكه وشفتيه خصوصا في منطقته الحساسة ؛ إنتقلت شفتاه إلى أذنه ليلعقها ببطئ مع همسه بصوت جعل من الأشقر يفقد صوابه
"إرتديها من أجلي حلوي"
نفى الأشقر برأسه وأمال عنقه كي يستطيع الغرابي تقبيله براحة أكثر
همس آخر خرج من ثغر الآخر جاعلا الأشقر يأن بغير إرادية
"سأحرص على أن تستمتع حبيبي"
نفى الأشقر برأسه وأمال عنقه كي يستطيع الغرابي تقبيله براحة أكثر
همس آخر خرج من ثغر الآخر جاعلا الأشقر يأن بغير إرادية
"جونغكوك لا لن أرتد--"
لم يستطع إكمال كلامه بسبب قبلة الأكبر الذي أسكتته يمتص شفتيه ببطئ
يديه تفتح قميصه كاملا ثم تنزعه
ينزل مجددا لعنقه ويمتص منطقته الحساسة مخلفا علامة أرجوانية و إنتصابا للأصغر الذي قد دفعه للسرير معتليا إياه
"ماذا عن أن ترتديها وتدعني أضاجعك؟"
الكلام الذي نطقه جعل من الأكبر يضحك وبشدة
"تايهيونغ عزيزي عدد لي الأسباب التي تجعلك تظن أنه يمكنك أن تكون علويا معي ؛ غير أني متأكد أنه لا وجود لأي سبب لكنك فقط تكابر كونك لا تريد أن تضاجع؟"
"شخصياتنا ، أنت خجول وهادئ لكني متنمر وفظ صحيح أننا في نفس الطول لكني عريض من جهة الكتفين أيضا أنا أملك عضلات معدة وأنت تملك كرشا لطيفة؛ توجد العديد من الأسباب جونغكوك أنت فقط من تقول أنها غير موجودة !"
