ارادت ان تدخل المترو لكنها خافت نوعا ما لذلك تجاهلته وخرجت منه تمشت في ارجاء الشارع فـ عسى ولعلها تجد ماتبحث عنه... كان الوقت قد تأخر والديها مرضى وهي تاركه لدراستها منذ الصف الثالث متوسط..
اتجهت نحو احد الشوارع وهي تبحث عن ملاذ اخير.. اوقف سائق التكسي الذي بلاحرى وقف بذاته كالذئب الذي يريد افتراس فريسته وخاصه انها كانت فريسة لذيذة ومثيره للغايه وتبدو كالقشطه... وقفت السيارة ليقول لها بانحراف ومكر "اين تريدين الذهاب ايها المثيره...😉
اجابت وهي خائفة وبعد تردد وخوف وقلق اجابت بصوت خافت مرعوب
" الى الملهى... " ابتسم لها بشر وقال لها "اركبي والاجرة على حسابي" ولحسن حظهاا انها لم تكن تملك اي مال...
صعدت في الخلف وكانت نظراته تخترقها.. ولانها كانت جميلة للغايه مع تلك البشرة البيضاء الحليبيه وتلك الثدييان الذي يبدو وكان احدهم قام برسمها وتلك الرقبه الطويلة التي توجد بها عده شامات وعظمه الترقوة البارزة والخصر الدقيق المنحوت باحتراف ومؤخرة بارزة وكبيرة ذلك الشعر الطويل الناعم الذي يتطاير مع نسمات الهواء الباردة والقارصه ونظرات السائق التي تكاد تخترقها وتاكلهاوقف قبل الملهى ببضع مترات واستدار اليها لينظر اليها من اخمص قدميها الى راسها... ليقول لها وهو يضع يديه بين افخاذها وهي متوترة حد الجنون.. ليرجع اليها للوراء واقفل ابواب السيارة وهي تنظر اليه بخوف وارتجاف كان وسيما حد الجنون عليها ان تعترف انها مندهشة ايضا بجماله واكتافه العريضة ايضا ليضع يديه على ركن الباب ويحاصرها ليمسكها من خصرها ويقربها اليه
"سأعطيك 200$ لو اعطيتني قبلة..وبلاضافه الى بعض المقبلات..
"انا اسفة سيدي..لكنني عذراء..ارجوك ابتعد عني..
"لن اؤذيك اعدك ولن اخذ عذريتك ولن تريني مجددا..
فكرت بكلامه وهي كانت بلفعل محتاجه هذا المال لتقول له
"موافقه لكن لا تاخذ عذريتي ارجوك ارجوك...
"حسنا اعدك..
اقترب منها وكان يفصل بين تلك الشفتان بعض سنتيمترات كانت حرارتها قد ارتفعت بلفعل وانفاسها بدأت غير متوزانه وذلك..الصدر الي يعلو ويهبط بسبب اضطراب مشاعره..ورحيقها الذي بدأت تشعر به يسيل قبل ان يفعل لها أي شيء كان فقط ينظر اليها وهي بتلك حالتها...يتبع.....
أنت تقرأ
حقيقه كاذبه 🔞
Randomخلال تلك الليالي المظلمه تخرج هاربه من والديها الكبار في السن لعدم وجود حتى الطعام في المنزل لتتجه نحو المجهول باحثه عن ملاذ افضل او مكانا افضل مع انها تعتبر ملكه جمال لشكلها وجسدها الفاتن.. تلتقي بكتله من الشك وعديم ثقه... ساعدها وبدأ يبحث عن قصتها...