38
ﻟﺴﺎﻧﻲ ﺗﻌﻘﺪ ﻣﺎﺑﻘﻴﺘﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻧﺰﻳﺪ ﻛﻠﻤﺔ ﺑﻘﻴﺖ ﺟﺎﻣﺪﺓ ﻓﻲ ﺑﻼﺳﺘﻲ ﻭ ﺩﻣﺰﻋﻲ ﻛﻴﻬﺒﻄﻮ ﻣﺘﻴﻘﺘﺶ ﺑﻠﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻌﺎﻭﺩ ﻧﺸﻮﻓﻬﺎ ﻭ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻫﺎﺩﻱ ﻻﻟﺔ ﻋﻴﺸﺔ ﻣﺎﻣﺎﺕ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻛﻨﺸﻮﻓﻬﺎ ﺟﺎﻟﺴﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺳﻲ ﻣﺘﺤﺮﻙ ﻭ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻮﺟﻴﻦ ﻭ ﻓﻤﻬﺎ ﻋﻮﺝ ﺷﺎﻓﺘﻨﻲ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﻄﻨﻖ ﺑﻜﻠﻤﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻣﺔ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﺗﺎﺗﺰﻋﺰ ﺗﺎﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎ ﻓﻬﻢ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺳﻴﺪﺓ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻜﻔﻜﻒ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻝ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﺗﺠﻴﺐ ﻟﻴﺎ ﺑﺮﺓ ﻣﻬﺪﺀﺓ
( ﺣﻴﺖ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻼﺕ ﺩﻳﻤﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻛﻴﻌﻄﻴﻬﻢ ﻣﻬﺪﺀﺍﺕ ﺣﻴﺖ ﻛﺘﺒﻘﻰ ﺗﺠﻴﻬﻢ ﻧﻮﺑﺔ ﻋﺼﺒﻴﺔ ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﻻ ﺷﺎﻓﻮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﺘﻌﺼﺐ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﻛﻨﻌﺼﺐ ﻓﻲ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ) ﻣﻬﻴﻢ ﻃﺎﺑﺘﻬﺎ ﻝ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﺍﻧﺎ ﺷﺪﻳﺖ ﻟﺒﺮﺍ ﻭ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻀﺮﺑﻬﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺩﺭﺍﻋﻬﺎ ﻣﺨﻼﺗﻨﻴﺶ ﺣﺘﻰ ﺷﺪﺍﺕ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﻭ ﺍﺑﺘﺴﺎﻡ .. ﻋﺎﺩ ﻋﻄﻴﺘﻬﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻧﻌﺴﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺳﺔ
ﺗﻌﺎﻭﻧﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻃﻠﻌﻨﻬﺎ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻟﺠﺮﺩﺓ <br>
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻋﻼﺵ ﻋﻴﺸﺔ ﻓﺎﺵ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﻭﻻﺕ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ( ﺍﻧﺎ ﺗﺰﻳﺮﺕ ﻣﻴﻤﺘﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺘﻔﺮﺵ <br>(
ﺍﻧﺎ : ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺘﺠﻲ ﻟﻤﺮﻳﺾ ﻓﺤﺎﻝ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ <br>
ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ : ﺍﻩ ﺍﻩ ﺍﻩ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﺘﺠﻴﻬﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ ﻭ ﺩﻳﻤﺎ ﺍﻧﺎ ﻫﺰﺍﻫﺎ ﻟﻄﺒﻴﺐ ﻣﻜﺎﻧﺘﺶ ﻓﻲ ﺧﺒﺎﺭﻱ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺒﺮﺍ ﻛﺘﻬﺪﻥ <br>
ﺍﺑﺘﺴﺎﻡ : ﺩﺑﺎ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻧﺘﻲ ﻓﻬﻤﺘﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﻏﺘﻘﺪﺭﻱ ﺗﻌﺎﻟﺠﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺭﺍﻩ ﻣﺮﺓ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻌﻤﺮﻫﺎ ﺩﺍﺭ ﻣﻐﺘﻨﺴﺎﻛﺶ <br>
ﺍﻧﺎ : ﻻ ﻻ ﻣﻨﻘﺪﺭﺵ ﻧﺒﻘﻰ ﻣﻌﺎﻫﺎ ( ﺣﺸﻤﺖ ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﻏﻴﺮ ﺩﻳﻮﻧﻲ ﻣﻌﺎﻛﻢ <br>(
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻋﻼﺵ ﺍﺑﻨﺘﻲ ؟؟ <br>
ﺍﻧﺎ : ﻏﻴﺮ ﻫﻜﺎﻙ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﺪﺑﺮ ﺭﺍﺳﻲ <br>
ﺍﺑﺘﺴﺎﻡ : ﻻ ﺍﺍﻳﻤﺎﻥ ﻭ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻋﺎﺭﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻛﺘﻘﺒﻞ ﻣﻤﺮﺿﺔ ﺗﺠﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﺩﺑﺎ ﺗﺨﻮﻱ ﺑﻴﻬﺎ <br>
ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺍﻳﻴﻪ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻭ ﺩﺑﺎ ﻫﻲ ﻣﺤﺘﺎﺟﻚ ﻭ ﻧﺘﻲ ﻣﺤﺘﺠﺎﻫﺎ
( ﻳﺎﻭﺩﻱ ﺭﺍﻛﻢ ﻣﺎﻓﻬﻤﻴﻦ ﻭﺍﻟﻮ ﻻ ﺟﺎ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻟﻴﻐﺎﺩﻱ ﺗﻜﻤﻞ ) ﺻﺎﻓﻲ ﺑﻘﺎﻭ ﻋﻠﻴﺎ ﺣﺘﻰ ﻗﻨﻌﻮﻧﻲ ﺯﻋﻤﺔ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺩﺭﺕ ﻟﻴﻬﻢ ﺩﻳﻚ ﻭﺍﺧﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺑﻠﻌﺎﻧﻲ ﺑﺎﺵ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺗﻤﺸﻲ ﻣﻬﻨﻴﺔ ﻣﻦ ﺟﻴﻬﺘﻲ ﺣﻴﺖ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺎ ﻏﻴﻜﻤﻠﺶ ﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ ﻭ ﻛﻨﻄﻠﺒﻮ ﻣﻦ ﺭﺑﻲ ﺍﻟﺨﻴﺮ .... ﺻﺎﻓﻲ ﺗﻮﺍﺩﻋﻨﺎ ﺑﺎﻟﺒﻜﻮﺍﺕ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺑﻘﺎﺕ ﺗﻌﻨﻖ ﻭ ﺗﺒﻮﺱ ﻓﻲ ﻳﺎﺳﺮ ﻭ ﺗﺒﻜﻲ ﻭ ﺗﺎ ﻳﺎﺳﺮ ﺣﺲ ﺑﻴﻬﺎ ﻣﺒﻐﺎﺵ ﻳﻄﻠﻖ ﻣﻨﻬﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﻭﻣﺸﺎﻭ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻓﺤﺎﻟﺔ ﻋﻤﺮﻫﻢ ﻛﺎﻧﻮ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺍﻧﺎ ﻧﺸﻮﻑ ﺣﺮﻳﺮﺗﻲ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﻄﻴﺒﻬﺎ ..ﻭﺭﺍﺗﻨﻲ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﻟﺒﻴﺖ ﻟﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺴﻜﻦ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﻣﺮ ﻣﻦ ﻻﻟﺔ ﻋﻴﺸﺔ <br>
ﺍﻧﺎ : ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻛﺘﻔﻬﻤﻲ ﻋﻠﻰ ﻻﻟﺔ ﻋﻴﺸﺔ ﺍﺵ ﺑﺎﻏﺎ <br> ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ : ﺍﻭﺩﻳﻲ ﻭﻟﻔﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻟﻴﺖ ﻧﻔﻬﻤﻬﺎ ﺍﺵ ﻛﺘﻘﻮﻝ ﻭﻟﻴﺖ ﻋﻴﺸﺔ ﻣﻌﻬﺎ ﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻭﻻﺩﻱ ﻭﺭﺍﺟﻠﻲ ﺣﻘﺎ ﻧﺘﻲ ﺳﻤﻴﺘﻚ ﺍﻳﻤﺎﻥ ﺍﻧﺎ ﺭﻗﻴﺔ <br>
ﺍﻧﺎ : ﺍﻩ ﺭﻗﻴﺔ ﻣﺸﺮﻓﻴﻦ ﺗﻨﺘﻲ ﻛﺘﺒﺎﺗﻲ ﻫﻨﺎ <br>
ﺭﻗﻴﺔ : ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﺣﻴﺖ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﻘﺎﺑﻞ ﻭﻟﻴﺪﺍﺗﻲ <br>
ﺍﻧﺎ : ﻭ ﻛﺘﺨﻠﻴﻬﺎ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ <br>
ﺭﻗﻴﺔ : ﺍﻻ ﻭﻳﻠﻲ ﻛﻨﺠﻴﺐ ﺑﻨﺘﻲ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﺗﺒﺎﺕ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺍﻣﺎ ﺩﺑﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﺟﻴﺘﻲ ﻧﺘﻲ ﻏﺘﻬﻨﻴﻨﻲ <br>
ﺍﻧﺎ : ﻭ ﻋﻼﺵ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﺍﺵ ﻛﻴﺪﻳﺮ ﻟﻲ ﻣﺎ ﻳﻘﺒﻠﺶ ﻣﻮﻭ ( ﺍﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﺑﺎﻏﺎ ﻧﺘﺴﻮﻕ ﺧﺒﺎﺭﻭ <br>(
ﺭﻗﻴﺔ : ﺍﻳﻮﺍ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻛﻴﺠﻲ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻛﻴﺘﺴﻮﻕ ﺧﺒﺎﺭﻫﺎ ﻏﻴﺮ ﻓﻲ ﺗﻴﻠﻴﻔﻮﻥ ﺑﻐﺎ ﻳﻌﺎﻟﺠﻬﺎ ﻫﻲ ﻣﺎﺑﻐﺎﺗﺶ ﻟﻴﻪ ﻭ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻟﻲ ﻛﻴﺠﻴﺒﻬﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﺘﺠﺮﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ <br>
ﺍﻧﺎ : ﺍﺍﻩ ﻭ ﻫﻮ ﻓﺎﺵ ﺧﺪﺍﻡ <br>
ﺭﻗﻴﺔ : ﻫﻮ ﻃﺒﻴﺐ ﻓﺘﺢ ﺳﺒﻴﻄﺎﺭ ﻫﻨﺎ ﻓﻲ ﻛﺎﺯﺍ ﻭﻭﺍﺣﺪ ﻓﻲ ﺭﺑﺎﻁ ﻭ ﺩﺍﺭ ﺍﻛﺒﺮ ﻣﺸﻔﻰ ﺳﺮﻃﺎﻥ ﻓﻲ ﻃﻨﺠﺔ ﻭ ﺩﺍﺭ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﺧﺮ ﻓﻲ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻻﺵ ﻣﻼﻗﻴﺶ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻓﻴﻦ ﻳﺤﻚ ﺭﺍﺳﻮ ﻋﺎﺩ ﺯﺍﻳﺪﻫﺎ ﺑﺎﻩ ﺧﻼ ﻟﻴﻪ ﺍﻻﻣﻼﻙ ﺍﺵ ﻣﻦ ﻙ ﻳﺎ ﺍﺭﺍﺿﻲ ﻭ ﻓﻴﺮﻣﺎﺕ ﻭ ﺩﻳﻮﺭ ( ﻫﺎﻱ ﻫﺎﻱ ﻋﻠﻰ ﻳﺎﺳﻴﻦ ﻭﻻ ﺑﻮﻛﻮ ﻓﻠﻮﺱ ﻧﻴﺖ ﺑﺎﻳﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻔﻴﻼ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﻤﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﻐﻨﺘﻼﻗﺶ ﺑﻴﻪ ﻭ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻋﻴﺸﺔ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻛﻴﻒ ﻏﻨﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﻘﻨﻊ ﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻓﻲ ﺩﺍﺭ ) <br>
ﺍﻧﺎ : ﻭﻫﺎﺩ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻣﺰﻭﺝ <br>
ﺭﻗﻴﺔ : ﻋﻼﻣﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﻛﺎﻥ ﻣﺰﻭﺝ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻭﻫﺮﺑﺖ ﻣﻊ ﺷﻲ ﺣﺪ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻻﺵ ﻣﻮ ﻣﻜﺘﺤﻤﻞ ﺣﺘﻰ ﻣﻤﺮﺿﺔ ﺩﺧﻞ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻟﻠﺪﺍﺭ <br>
ﺍﻧﺎ : ﺍﺍﺍﻩ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻻﺵ ﺍﻳﻮﺍ ﺍﺭﻱ ﻟﻴﺎ ﺩﻳﻚ ﺻﻮﺑﺔ ﻧﻄﻠﻌﻬﺎ ﻟﻤﺎﺩﺍﻡ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻜﻮﻥ ﻓﺎﻗﺖ ﺩﺑﺎ ... ﻃﻠﻌﺎ ﻭ ﻗﻠﺒﻲ ﻛﻴﻀﺮﺏ ﻭ ﻋﻴﻄﺖ ﻋﻠﻰ ﻳﺎﺳﺮ ﻳﺘﺒﻌﻨﻲ ﻋﻨﺪﻱ ﺧﻄﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺠﺦ ﻟﻴﺎ .. ﻃﻠﻌﺖ ﻟﻘﻴﺘﻌﺎ ﻓﺎﻗﺖ ﻭ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻏﻴﺮ ﺣﺎﻟﻴﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺰﻏﻌﺰﻉ ﻭ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﻘﻮﻝ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ <br>
ﺍﻧﺎ : ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺗﻬﺪﻧﻲ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺤﻂ ﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻬﺎ ﻫﻲ ﻋﺎﺩ ﻣﺎﺯﺩﺕ ﻓﻴﻪ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺤﺮﻙ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺤﻴﺪ ﻟﻴﺎ ﻳﺪﻱ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺳﻴﺪﺓ ﻛﺘﺰﻳﺮﺓ ﻭ ﻛﻠﻬﺎ ﻭﻻﺕ ﺣﻤﺮﺓ ( ﺍﻧﺎ ﻛﻨﻌﺮﻑ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﻼﺕ ﺧﺘﻜﻢ ﺳﺒﻴﺴﻴﺎﻝ <br>(
ﺍﻧﺎ ﺣﻴﺪﺕ ﻳﺪﻱ ﻭ ﻫﻲ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺰﻋﺰﻉ <br>
ﺍﻧﺎ ﻋﻴﻄﺖ ﻟﻴﺎﺳﺮ ﻟﻲ ﻏﻴﺮ ﺳﻤﻌﻨﻲ ﻭ ﺟﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺗﻴﺠﺮﻱ .. ﻭ ﺷﺪﻳﺖ ﻣﻦ ﻭﺟﻪ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﻭﻫﻲ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺒﻌﺪﻧﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ
أنت تقرأ
قصة احببت محتالة (بدارجة المغربية قصيرة و كاملة و جريئة +18 )
Roman d'amourمن روائع قصصي القديمة و كتاباتي القديمة قصة كتحكي على بنت خدامة كتيري الفلوس ديالها من مهنة التمريض و عندها حقها في الزين ...و ليني مشكلتها الوحيدة هي انها بايرة و ماشي غير هادشي ....طوال حياتها كان كيجي راجل وحد لي هو المقدر ليها من صغرها و كانت د...