ريان : ميران انا لا اريد انه شيء بسيط يعني
ميران : حبيبتي نذهب إلى الدكتور لنطمئن
ريان : لا لن اذهب
ميران : هكذا تمام انتي التي سوف تتحملين العواقب وحملها ميران ونزل بها إلى أسفل
ريان : ميران ميران انزلني سوف اذهب تمام انزلني
ميران : انتي التي اخترتي هذه الطريقة
وكان نصوح وجيهان في الفناء احمر وجه ريان عندما راتهم
ركبت ريان السيارة وذهب ميران إلى المستشفى ولم تتكلم كلمة واحدة طوال الطريق نزل ميران من السيارة ولم تنزل ريان ذهب إليها وفتح الباب
ميران : ريان هيا انزلي
ريان : لا لن انزل
ميران : يا صبر حملها ميران وانزلها من السيارة وهو يقول وتقولين بعد ذلك أن ميران عصبي
حملها ميران وادخلها إلى الدكتور وبعد فحصه لها قال ليس بها شيء ارتفاع بسيط في درجة الحرارة
ريان : انظر ألم أقل لك
الدكتور : سوف نضطر أن تأخذ إبرة (حقنة) لكي لا ترتفع درجة حرارتها
ريان : نيه ابره لا لن اخذ ابره
ميران : اعتذر يا دكتور زوجتي طفولية قليلا
ريان : ميران لا اخذ ابره
ميران : حبيبتي لن تحسي بها تمام
وأمر الدكتور الممرضة أن تعطيها ابره
ميران : هيا يا ريان
ريان : لا لا ميران لن اذهب مع تلك الممرضة وأخذت تصرخحملها ميران وهي تضربه وبعد العديد من الصريخ وضرب ميران على كتفه وصدره أخذت الابره واعطوها مصاصة مثل الاطفال
ثم ركبت السيارة وفتحتها وتمصها نظر إليها ميران ثم ضحك
ريان : ميران لا تضحك أن اصلا خاصمتك
ميران : نيه ماذا خاصمتيني. سبب
ريان : اخذتني إلى الدكتور وانا لا أريد وكمان أخذت ابره بسسبك
ميران : ااه ريان هانم ماذا فعلتي انتي في المستشفى هل انتي طفلة يا حبيبتي
ريان : Karışma. لا تتدخل وأيضا لا تقول لي حبيبتي لاذكر قبل قليل قلت لك خاصمتك
أوقف ميران السيارة وفك حزام الأمان واقترب من ريان ماذا تعني بخاصمتيني
ريان : لن اتكلم معك ولن تقول لي حبيبتي
اقترب ميران من شفتي ريان وكان يقبها أبعدته ريان وقالت : أيضا لن اقبلك
ضحك ميران وقال : لن اطلب الأذن لاقبل زوجتي وقبلها قبلة قوية رغما عنها ومع محاولات عديدة من ريان أن يتراجع ولكنه لا يتراجع عنها بعد دقائق ابتعد عنها ووضع الحزام واشغل السيارة
كانت ريان لا تتكلم ابدا من هذه الصدمة حتى ذهبت إلى القصر
ميران : ريان لقد وصلنا إلى القصر الن تنزلي ام تريدين ان احملك
ريان : عديم التربية ونزلت ريان من السيارة وصعدت إلى غرفتها مباشرة كان هزار وجيهان ونصوح بالأسفل ولكن تذكرت كيف نزل بها ميران فخجلت
دخل ميران القصر وسأله هزار ابي أين كنتم
ميران : كما في المستشفى درجة حرارة ريان ارتفعت قليلا
هزار : هل هي بخير الان
ميران : أعطاها الدكتور إبرة أملا أن تكون بخير
هزار : لاذهب لآراها
ذهب ميران معه إلى الغرفة وطرق البابميران : أعطاها الدكتور إبرة أملا أن تكون بخير
هزار : لاذهب لآراها
ذهب ميران معه إلى الغرفة وطرق الباب
ريان : ميران اذهب لن تنام هنا
نظر هزار إلى ميران وقال له : ماذا فعلت لماذا ريان معصبة
ميران ببراءة : لم أفعل شئ Ben bir şey yapmadım.
فطرق هزار الباب مرة أخرى
فقامت ريان من على السرير وهي تقول لقد قلت لك لن تدخل وفتحت الباب وكانت الصدمة وجود هزار
ريان : بابا هذا انت اعتذر لقد ظننتك ميران
هزار : انا ولكن معي ميران
ريان : ادخل يا أبي
دخل هزار وفي هذه الأثناء كان ميران يدخل معه فقال له هزار : إلى أين ألم تقل زوجتك لن تدخل
ميران : بابا انا لم أفعل شئ
هزار : لا أتدخل ودخل هزار وترك ميران في الخارج واقفلت ريان الباب بوجه
ميران في صدمة ويقول لنفسه : اهكذا يا ريان هانم تمام سوف تنالين عقاب كبير لهذا الشئ
وبعد أن اطمئن هزار على ريان وعرف سبب عصبيتها على ميران خرج وكان ميران واقف أمام الباب ضحك علي حالته
ميران : اضحك يا أبي وتوقف ضدي أيضا
هزار : تمام أوقفت ضحكتي ادخل إلى زوجتك وذهب هزار