#فراقد-حسن-علي........#ألحلقة-الثالثه-عشر...(صباح العافية حبايب 🌹)
#بنات-سهر ...................
÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷كيف لا أحزن يا ترى
قالوها كثيراً وكثيراً
وكنت أقول لهم سأرى
تمر الأيام وأنا على حالي
فيسخرون من تعلقي بماضٍ جرى
-:- كيف لا أحزن
والشّمس غابت....
والشّموع ذابت.....
والأقدار لانت......
والنّهاية حانت.....
والبداية كانت......
والطّريق ضاعت......
والعودة استحالت.....
والحياة ماتت.....
÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷أساور/ اني عرفت شنو سالفه ماما
وليش الناس يعيرونا بيها
سولفتلي بيها أم ساهره المراة العجوز
وتأكدت من مازن ومن خالتي
أثنينهم حجولي نفس الحجي
يعني ماكو جذب بموضوعها
فد كرهتها ......واحملها ذنب اليصير بينا هسه
من ذل وقهر وأذيه ..........كعدت ويه خواتي بغرفة لمى
وقفلت الباب علينا
وسولفتلهن كل قصة ماما
عساس هي جانت تحب كريم اخو مازن وحيدر
وتحب بابا بنفس الوقت !!
وبابا رايح خاطبها من اهلها ورافضينه !!
ومحرضه بابا على قتل كريم !!
وبعدين منهزمه هي وبابا من اهلهم !!
ويكولن عليها هي مو زينه واخلاقها مو حلوه !!
وبعد هوايه حجي وكلام مو زين وعيب
يكولون عليهاسوار كامت تصيح وتعيط /
أنتي وهذوله الناس جذابين
حرام عليك الله يخليكم بنار جهنم
ليش هيج تحجون عليهاومسرة رجعت الها حالة ألخبال
وكامت تلطم على وجهه وجسمها
وتعيط / الله ياخذجن وياخذني
ولجن أمجن عار !!!!
وأنتن بنات العار !!!!
وبقت تلطم بقوه على وجهه
لحد ماوكعت بالكاع وتمددتأني ركضت وكفت على الدرج
وبقيت اعيط بصوت عالي على
لمى وخالتي تعالن مسرة تخربطت
مسرة ماتت....ورجعت اركض للغرفه
وبقيت أضربها على وجهه خفيف
ويصعدلي عامنا حاتم
ولمى ،، وساهره.
وبعدين صعدوا حيدر ومنتصربحيث شنو؟
مسرة غدت خرقه
صح مفتحه عيونها
بس ما تحرك لا ايد ولا رجلمنتصر بقى يحقق ويسأل
شبيها و ليش تخربطت؟سوار بقت ضامة روحها وره ساهره
وتعيد بالكلام / أنتم ناس جذابين حرام عليكم
وتشهك وتبجي بصوت عاليعمي حاتم كال / شنو الموضوع فهميني؟
جريت نفس كلش طويل
واحس روحي طلعت وياه
وجاوبت عمي / سولفت لخواتي قصه ماما وبابا !!
ولان عرفن الحقيقه صار هذا حالهن كدامكبقى واحد يباوع بوجه الثاني
منتصر سالني/ منو كالج ؟؟
وانا منبه عليهم محد يجيب طاري للموضوعجاوبته / خاله أم ساهرة هي سولفتلي
وسألت مازن واكدلي الحجي
وسالت خالتي فاطمة و كالت نفس الحجي.
أنت تقرأ
بنات سهر
ChickLitألبنات نعمةٌ من نعم الجنَّة ،، ورداءُ رحمة للحياة ،، ونسمة رقيقة تلامس الرُّوح ،، فَـ هنيئًا لمن رُزق بالبنات ،،