#فراقد-حسن-علي......
#ألحلقة-الثلاثون ...... ((الأخيرة ))
#بنات-سهر ..............
÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷لأم تبقى كما هي،
في حياتها وبعد موتها،
وفي صغرها وكبرها،
فهي عطر يفوح شذاه،
وعبير يسمو في علاه،
وزهر يشمّ رائحته الأبناء،
وأريج يتلألأ في وجوه الآباء،
ودفء وحنان وجمال وأمان،
ومحبّة ومودّة،
رحمة وألفة،
أعجوبة ومدرسة،
شخصيّة ذات قيم ومبادئ،
وعلو وهمم........................
===========////===========(( على أتفاقنا مووو 😁 مو تركزون بالسحك
هسه خلصت الكتابة ونشرت الحلقه بدون مراجعة
قلبي ماينطيني أخليكم تنتظرون على باجر 💐💐))مسرة//
بيوم ساهرة كالت / حلمت حلم وقلبي مقبوض منه
وخايفه على منتصر بس لا يصير شي بشغله
ما حجت الحلم بس طلعت صدقه
وانطتها للفقره .....ما عدا على حلمها يومين وجنا نايمين
وهستوه مشعشع وكت الفجر
ومانسمع بس عياط تبارك رج البيت رج
منتصر فز مخروع من نومه وطلع يركض بس بالداخليات
واني ادور على شي يسترني لكفت عباتي
وركضت وراهواشوف طارق وهمام مخلين تبارك بيناتهم
مسوينها طوبه من الكتل
واحد يشمرها على الثاني
يمه من يمي خفت وكمت ارجف
من شفت طارق أدروش عليها
وعض لسانه
ويمشع بشعرها
ويضربها كل راشدي ولا الثانيهمام ادروش عليها ركض جابلها الماسحه
يريد يكتلها بيهامنتصر يفزعلها ويوخرها عنهم
وهنا صعدت ساهرة تركض
وراها خالتي يردون يفكونها من ايد طارق
ما يكدرولهسوار واكفه باب غرفتها وشايه مشارق وتبجي
واني ولا تقربت اخاف تجيني كفخةخالتي وساهرة دفعن طارق عنها
ومنتصر شكك فانيله عليه من التعتعت
فقد وكعلها دك كتل ، كتلها كتله موتوهمام يصيح أطلعي لو هسه اعدمج ؟؟؟
هي تبجي وتعيط بخوف وترجف
وحالتها من الكتل تبجي اليهودي
وخالته وره ساهرة وتكله / والله ماعندي شي
جنت نايمه وانتم بجيتوا باب الغرفة عليهطارق اطفر عليها وسحلها من وره ساهره
-
وهنا منتصر كام يكفخ بي لان ادروش عليها
-
طارق كال المنتصر/ بدل ما تكفخني راشديات
شوف بنتك ويامن نايمه بالتلفون
-
راح دفع سوار ودخلها الغرفتهم
وطبك الباب بقوهمنتصر صاح بتبارك/ طلعي التلفون لو اشمرج من السطح
هي تحلف بالحسين وبالعباس ماعدها تلفون
همام كاللها / انا اعرف بيج ضامته بصدرج
طلعي لو انا هسه اعرينج كدام ابوج واطلعههي بقت تبجي وتحلف ماعدها شي
وجانت نايمه وطارق وهمام فاتوا عليها
أنت تقرأ
بنات سهر
ChickLitألبنات نعمةٌ من نعم الجنَّة ،، ورداءُ رحمة للحياة ،، ونسمة رقيقة تلامس الرُّوح ،، فَـ هنيئًا لمن رُزق بالبنات ،،