ذات مساء
بين احضان صورتك!
غفيت !
فقد كنت ملهوف جداً
ومكتوف الشفة!
والحرف ايضا ؟
وصائب النظر!
حيث عينيك!
^
وبين الحين ، والاخر!
كنت أسترق رمقة رمقة!
صوب شفتييك!
حينها
كان الشوق يعض شفاهي!
ويخيل لي انة انتي!
وعندما فزيت من غفوتي ، منامي!
وجدتني قدخدشت من الصورة!
موضع شفتيك!
أنت تقرأ
قرنفلتي
Lãng mạnجمالك يضاعف من يقيني بوجود الله لا يمكن للصدفة أن تبتكر كل تلك التفاصيل العبقرية التي تجسمك . لا يمكن لأي صدفةٍ أن تقفز في براعتها لتمس هذه الرتبة المخيفة من الكمال . نعم أحبك لأنك تمنحين القلب مسافة آمنة من الجحيم أمير ..