بارت الثامن

111 27 10
                                    

‏وحمائمٌ تحتٓ الردا  نشطوا
  وتجاوبت والثوبُ منبسط

مسّ المرايا الهمّ مولعةً
وتعشقتها الشالُ والمُرُطُ

كم من شقيٍّ باتَ في قلقٍ
وفتىً رآها غاله الشططُ

والكهل لم يهنأ له حدقٌ
ليلاً لعلّ الأمرَ مختلطُ

قرنفلتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن