عهدتكِ قمري
وعهدتني حيٌ في كونك
وما بيننا مطاردة أمشي
فيتبعني القمر أقف فأنساني
أهرب لأجدهُ معلقاً بين السماء والسماء
لا يختفي وإن إختفيت
لا ينتهي وإن إنتهى كل شيء
وجهك والقمر لا يختلفان إلا
في أنه منسيٌ حين أذكر وجهك أنت
البـــارون أميــر..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
قرنفلتي
Romanceجمالك يضاعف من يقيني بوجود الله لا يمكن للصدفة أن تبتكر كل تلك التفاصيل العبقرية التي تجسمك . لا يمكن لأي صدفةٍ أن تقفز في براعتها لتمس هذه الرتبة المخيفة من الكمال . نعم أحبك لأنك تمنحين القلب مسافة آمنة من الجحيم أمير ..
