أبحرتُ في وجهِها المنسوب للغرقِ
من ساحل الثّغر حتى لجةُ الحدقِ
إذا اعتَلتْ وجنةٌ خجلى، تطيرُ بها
كأنها غيمةٌ في حُمرة الشفقِتبسّمي -يا رعاك الله- في ألقٍ
إذا رآكِ توارى غيهبُ الغسقِكأنّ عينيك وحي الله كان بها
ومُذْ خلقتِ تجلّتْ سورةُ الفلقِ
![](https://img.wattpad.com/cover/226676488-288-k406515.jpg)
أنت تقرأ
قرنفلتي
Romanceجمالك يضاعف من يقيني بوجود الله لا يمكن للصدفة أن تبتكر كل تلك التفاصيل العبقرية التي تجسمك . لا يمكن لأي صدفةٍ أن تقفز في براعتها لتمس هذه الرتبة المخيفة من الكمال . نعم أحبك لأنك تمنحين القلب مسافة آمنة من الجحيم أمير ..