بارت السادس والخمسون

28 4 0
                                    

‏إن لم تلفته تسريحتك الأخيرة
إن لم ينتبه لأقراطكِ الجديدة أو حذاؤكِ الحديث،
إن لم يلحظ دمعتك وأثر الأرق أسفل عينيك،
إن لم يسألك عن ظفرك المكسور
او البثرة الطارئة على وجنتك
أو الخدش الصغير على ظهر كفك
فصدقيني.. هو لا يحبك.
ربما يريدك،
ربما يشتهيك ،
أو أنه يحتاجك
لكنه أبداً لا يحبك.
        البــارون.      أميــر...

      أميــر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قرنفلتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن