part 9

740 9 2
                                    

طلعها و نزلها ممقنعاهش مؤخرتها باغي يشوفها كاملة عجباتو و هي هاكة .. تشهاها غير من نظرة وحدة لمؤخرتها اما مباشرة يعلم الله أدولف : تلفتي عندي إلينا : (فخاطرها : ياربي عاوني مع هادي ليهودي ) دارت مغطية الفوق بشعرها بحكم طويل غير هي كتبوكليه بزاف و هادي هي لمشيطة لي كدير اكترية و مع الما دبا وصل تال لانوتتها حاجب عليه رؤية أدولف: (بأمر)حيدي شعرك نشوف إلينا : (غوتت الفقصة صداها) واش تسطيتي نتا سير عند العاهرات ديالك شد فضراعها غي جات خارجة .. ركز الشوفة فشفايفها و عينيها مع الضو لي داخل من الشرجم هبط عينيه طلعها و نزلها .. جرت يديها و عطاتو بالظهر أدولف : يلاااااه مغانباتوش هنا قفزها بصوتو تلفتت عندو ملاقية حجبانها .. تشهاها غير بحركاتها و عنادها .. طلع النفس بصعوبة و لونو مال لحمورية عينيه تفيكسات فصردها الكبير الدائري لمهزوز و راسو صغير غوز إلينا : علاااش كتشوف فيااا همم بغيتي نعطيك صورتي معجبيني كتااار قربت للمليون ابوني أدولف : معجبينك كتار .. ههههههه دبا هادشي لي عندك خايفة عليه ههه ايجيو لخدمات يلبسوك .. سيري لبيتك و وياك تزيدي شي كلمة طرطق عنقو و خرج طالع لبيتو كيطرطق فعنقو .. بدل حوايجو خدا دوش بارد باش يرتاح .. حلقو ناشق تفاحة آدم كطلع و تنزل أدولف: (هز تيلي كيصوني) زايا خمسة دقايق تكوني فدار وجدي راسك زايا : ههههه واخا حبيبي مشا بدل حوايجو وخرج طاير مبغاش يهبط تعصب وهو مهمته لا زايا لا والو فدار زايا كانت كتلبس و تقيس كتبان على صاحبتها شي كيبان على شي ليلى : (بلبنانبة ) مين زايا : ومين غيرو (غمزاتها) حبيب زايا و مدلعها ليلى : هممم شو بدو ؟ زايا : اشتقلي و بدو ياني اكون سانك سانك (حركت كتافها بدلع كتضحك) يالاه يشطورة بدي اخد دوش استحم على راحتي ليلى : ايمتى بتشوفي لي صاحبو ولاص .. ياختي كتير حلو بيجنني هيك بحركاتو و رجولتو المبينة تلاقي عيون كل البنات حوليه لما يمر عى شي مكان زاي: لا تخافي راح اعمل عشى و اعزمو و احضرك على الله يحن قلبو عليكي (هزات صاك وعطاتو ليها) هلا باي هلا بدي جهز حالي ليلى: ههه باي مشات دوش باش توجد راسها و هي فرحانة غطير بالفرحة
بالرجوع لامريكا .. كيف قبل سدات عليها فغرفتها خاشية راسها فالمخاد و دموعها نازلين... هزات تصويرة من تصاورو كان فيها ناعس صورة من بزاف تصاور لي واخدة ليه تخبية على الكل .. مكرهتش تصوني تسمع صوتو ولكن غادي يعيق بيها و لا قالها لادولف ترحم على روحها .. قد ما خوها حنين معاها كيكره أفعال العاهرات عاد دبا لا ختو كانت هاكة غيقتلها بلا ما يتردد فالصالة لتحت كان سامويل جالس هاز تيلي .. شافت فيه سينثيا من لور عاطيها بالظهر .. تقدمت هازة جوج طيسان دلقهوة فسينية فخمة مدت ليه كاس د لقهوة شدو من عندها و تلفت لتيلي يكمل لمقال لي كيقرا فيه سينثيا : سامويل نقدرو ندويو شوية سامويل : لا كان على داكشي لي قلتي فالعشا ما كاين لاش شدات فيديه و حطت تيلي من يدو تانية .. زيرت يديها وسط يديه واخة كبيرة فالعمر باقة مهلية فراسها لا هي لا هو سينثيا : انا مخبية عليك شي حاجة و خاصني نقولها ليك كنحس براسي متقلة هنا (حطت يد على صدرها)لا مقلتهاش سامويل: (حنحن بتوتر) شنو كاين خلعتيني سينثيا : كلنا كنعرفو اوكتافيا فمرحلة المراهقة و هادشي لي كدوز منو صعيب .. بين ليلة و نهار باباها مات لقات راسها فامريكا و هي بنت روسيا .. ايميلي ماماها تشللات واش هادشي فنظرك ساهل عليها سامويل :(تنهد) ماشي ساهل مي شنو الحل ؟ شنو مخبية ؟ سينثيا : اوكتافيا كتبغي ولاص بزاف .. لا معوناهاش فهاد لمشاكل لي عندنا غتصاب باكتئاب انا متأكدة. سامويل : كيفاش كتبغيه .. واش عارف هو هادشي .. واش على قبل هادشي رفض يبقا هنا آخر مرة .. أدولف عارف ؟ سينثيا : سؤال بسؤال غنجوبك .. تا حد من غيري انا وياها و دبا نتا خافت مبغاتش تقول ليه بلي راها قالتها ليه و رفضها و رفض حبها سامويل : أدولف لا عرف غادي يرون علينا الدار و ما فيها سينثيا : خلينا غير نعاونوها بلييز ولو غير على قبلي شاف فيها تواني و بعد يديه ديرها تحت ذقنو كيفكر .. سامويل : ولا رفض سينثيا : مغيقولش ليك لا .. كيحتارمك سامويل : غنطلع ندوي مع اوكتافيا شوية سينثيا : عفاك متزيدش عليها سامويل : لا (بابتسامة كيطمنها) متخافيش طلع فدروج و هو كيفكر منين يبدا و شيقول .. كلام كتير و صدمة قوية .. بنت بنتو الصغيرة دغيا كبرات و بدات تعرف شنو هو الحب الحب بنسبة للاجانب كيفما كانت جنسيتهم .. حاجة مقدسة .. ايلا غير بنتهم وصلت لواحد لعمر مدارت حتى علاقة أو مدوزتهاش فترة مراهقتها كيفها كف بنات عمرها كيخفو عليها و يجريو بيها عند الأطباء النفسيين لا تصاب باكتئاب دق فغرفتها بشوية و حل لباب لقاها جالسة كتشوف فلباب كانت مسحات دموعها سامويل : نقدر ندخل اوكتافيا : دخل سامويل : (جلس جنبها) قالت ليا سينثيا الموضوع اوكتافيا : (بخوف)اينا موضوع سامويل: رولاكس .. انا عرفت كولشي .. بغيت نسولك سؤال واحد بس .. واش غتكوني فرحانة معاه اوكتافيا : غنكون فرحانة .. كيف نتا فرحان مع جدة حيت كتبغيها سامويل : و لكن انا كنبغيها و كتبغييني نتي مزال ما متأكدين واش ولاص كيبغيك ولالا اوكتافيا : غادي يبغيني واش انا خايبة لهاد الدرجة باش ميشوفش فيا سامويل : أنا مقلتش لعكس( شد فشعرها ) اوكتافيا نتي ديري لي عليك عتارفي بمشاعرك .. لا مكانش عندو ميول ليك صافي غتبعدي .. نتي تعجبي ألف شخص ماشي غير ولاص بوحدو مبغيتكش تمرضي ايلا رفضك اوكتافيا : أوك متافقين سامويل : غندير لي فجهدي باش يوافق أدولف .. بداي تجمعي حوايجك اوكتافيا: بصح ههه يعني نتا معايا سامويل : بطبيعة الحال اوكتافيا : (عنقاتو و دموعها نازلين) كنبغيك بزاف هئ بزاف ا جدي سامويل : يالاه نعسي راه فات لحال و براكة من لبكا عينيك حمرين و تنفخو حركت راسها باوك و خرج من غرفتها ساد لباب يالاه جا يتلفت و هي تعنقو سينثيا سينثيا : شكرا بزاف لهلا يخطيك علينا سامويل :(باس يديها) غندوي مع أدولف.. سبقيني لبيت هاني لاحق عليه بتاسمت ليه بحب و هو عاطيها بالظهر لبيرو ديالو يجري اتصال لادولف فمحاولة لاقناعه فقاعة من قاعات الأمن .. صوت الفيكس مسموع .. و الشاشات لكبار مليانين الغرفة .. واقف بطولتو و عضلاتو ايديه فكل جنب .. كيفكر و عينيه كيضورو على الشاشات و الحاسوب ديال الضابط لي قدامو الضابط : لقتيها كايتي فيرنانديز (نقز حمزة كيجري كيقرا لمعلوناتلي طالعين عليها فالشاشة) هي هادي مي راها ميتة حمزة : تصويرتها ؟ دق قلبو بخوف و هو كيتسنا تا طلعات ليه طوف فالشاشة ديال وحدة غربية ماشي هي .. غمض عينيه و غوبش حمزة : ماشي هي بسرعة دماغو ضار .. كأن الزمان رجع لهادي عشرين عام فاش علمو زياد بلي كايتي فرنانديز هي فقط هوية دارتها كايتي(إسم مستعار) بزز منها و كانو هادو بعض اوامر المافيا لي كانو شادينها باش تجيب ليهم معلومات على حمزة ديك لوقت حمزة : تفووو كيفاش نسيت شاف فيه الضابط و حدر راسو .. جيد تيلي ديالو كيقلب تا لمح نيم ديال مراد لي جالس فلكافي ديالو حداه بيرلا بكسوة سميطات شعرها كحل مسرحاه مراد : نعم الخاوة حمزة : شحال هدا ملي عرفنا بلي كايتي فيرناندز غير هوية واش قلبنا على سميتها الحقيقية مراد : كيفاش اش فكرك تاني فكايتي حمزة : واش واحد فيكم قلب على هويتها خاصاني كايتي ضروري مراد : تا حد فينا ما قلب عليها واش اصلا كنا مساليين ياك وراها كانت الحفلة ديال الشركة عندكم و هي فين بانت هازة إلينا و غبرت أميمة بين ليلة و ضحاها حمزة : متفكرنيش فهاد المرض لي اصلا مناسيهش بغيتك تسيفط ليا تصويرة كايتي مراد : شباغي دير بتصويرتها .. شوف انا متفهم عصبيتك و غياب إلينا ولكن راك غتجبد صداع مع اميمة تاني حمزة : (تحرك خارج من الغرفة) كتهمني بنتي مبقا كيبان لي تا حد من غير إلينا دبا مراد : واش باقي كتبغي كايتي حمزة : (تجاهل سؤالو) مامات بنتي والد معاها بنت و هاد لبنت مختفية و مها خاصها تعرف مراد : بغيتي تقول مها لي عمرها سولت فيها بيرلا : عطيني نهضر معاه حمزة : تسول ولالا نتا اكتر واحد عارف بلي هي هربت و خلات ليا إلينا غير على ود مها لي كانو كيهددوها بيا ..كايتي معندها تا ذنب بيرلا : (شغلت مكبر الصوت) حمزة سيدة لي كتقلب عليها مختفية هادي 19 عام معرفتيها تزوجت ولا تقتلت حمزة : نتي شنو كتقوليي ها .. مراد : (شاف فبيرلا و نطق) شغنقول ليك نتا تعرف انا غنصيفطها ليك قطع عليه و قلب فلبيسي لي حداه على تصاورهم لقديمة تا جبدها و سيفط ليه وحدة بيرلا : علاش كيقلب عليها مراد : باغي يقول ليها على اختطاف الينا يمكن مبقيت فهمت فيه والو انا بعدا بعد ما وصلاتو الطوف زوماها على وجهها فين مبتاسمة جنبو فوق الفوتاي راسها على صدرو كانت صورة قديمة ملي كانو بجوج مدها لضابط لي لاحها فلبيسي و بدا كيطابي حمزة : شحال باش نلقاوها ها وجهها عندك بغيت نعرف اسمها خيت كايتي فيرنانديز غير اسم مستعار الضابط : هادشي غياخد وقت حمزة : عندك ساعة الضابط: ولكن (شاف فالعميد لي دار ليه حركة بمعنى دير داكشي لي قالك و تجنب عصبيتو) اوك هز راسو من فوقها مغوبش فتيلي لي جنبو كيصوني .. كانت هي تحتو معصبة كتر منو .. من نهار عرفاتو عمرو قبلها ولا جا فمو فوق فمها .. ملي كيبغي يمارس معاها كيمارس نيشان بلا مداعبات ففمها ولا عنقها خلاها هكاك و ناض مد ايديه لتيلي هزو و حل لبالكو وسدو عليه أدولف : وي سامويل سامويل : بغيت نهضر معاك الامر ضروري ادولف : كنسمع سامويل: غنسيفط ليك غدا اوكتافيا ادولف : (باعتراض) شنو .. مستحيل سامويل : معيطتش ليك باش ناخد رأيك .. ختك عيانة و الجو لي هي فيه خانقها .. لا بقات هاكة غتصاب باكتئاب أدولف : علاش غتصاب باكتئاب بسلامة و كولشي عندها .. كولشي موفر ليها هاد الاكتئاب مغيجيهاش غير لا جات لروسيا سامويل : ادولف دويت . أدولف : (قاطعو) عطيني نهضر معاها سامويل : انا لي كندوي معاك دبا أدولف : (زير على فكو) سااامويل متزيدش تضغط اوك متزييدش .. قلت ليك دوزها ليا جوج دقايق كانت كفيلة باش يسمع صوتها الباكي لي كيرجف بالخوف اوكتافيا : أدولف ادولف : (بعصبية)كتبغي شي حد .. شكون هدا ؟ واش فروسيا ؟ خرجت عينيها فجدها بخوف كيفاش عرف بهاد السرعة.. بدات تقفقف لا يكون جدها عاود ليه و باغي يضحك عليها بهاد جوج كلمات باش تسرسب ليه كولشي اوكتافيا : خ.. خويا تا حد أدولف : انا كنسولك دبااا واش كتبغي شي حد اوكتافيا : لا ت حد أدولف : سمعيني ا اوكتافيا .. خليك كيما نتي .. انسمعك غضرتيني غنخنقك بيدي و منرحمكش سمعتيني . دق قلبها عارفة خوها واخة جنسيتو واخة اصلو و فصلو غربي و مسيحي ماشي منفتح لهاد درجة ديال ختو تعاشر دراري و تخرج و تدخل وقت لي قالها ليها راسها كانت من ديما كتعاني معاه من اللباس ديالها .. كيبغيها تستر و متعراش بزاف اوكتافيا : واخة أدولف : علاش باغة تجي لروسيا اوكتافيا : ءءء مبغاش نجي أدولف : جدك بغا يسيفطك اوكتافيا : معرفتش مدت تيلي لجدها مبقاتش قادرة تزيد تدوي مزال حاسة بقلبها غيوقف لا زاد سولها سامويل : راني قلت ليها توجد حويجها .. غدا غنصيفطها أدولف : ااااخ منك ا سامويل .. غنقول لولاص يجي يديها ما تسيفطها ليا مع حد سامويل : (بابتسامة نصر ) أوك(قطع و شاف فيها) كوني هانية ولاص لي غيجي يديك كاع اوكتافيا : (بخوف و فرحة فنفس الوقت) ولا عاق بشي حاجة و بقا مراقبني سامويل : نتي ردي بالك و صافي و كولشي غيكون كيف بغيتي أدولف : شيت (مسح وجهو بكف يديه كيطلع نفس بزز و كيضغط بصباعو على عينيه) اش هاد المرض تاني بقيتي غا نتي ا اوكتافيا احسنتي (دوز الخط ل ولاص) ولاص : وي أدولف : ولاص .. خود إلينا لمستودوع ***** لي خارج موسكو ولاص: (وقف بصدمة مستودع ***** من أخطر الأماكن لي كان كيستخدمهم روبرت أب ادولف) و أدولف :(قاطعو) وغدا اتجيب أوكتافيا من المطار ولاص: (مزال مكفاتوش الصدمة لولة نزلات عليه هادي كي صاعقة) كيفاش اوكتافيا أدولف : كي سمعتي .. كاليك سي سامويل جاها إكتئاب وبلا بلا بف ناقصيني مشاكيل.. ولاص : أدولف كلفني بأي حاجة إلا نجيب اوكتافيا ولا نغادر روسيا هاد الفترة أدولف : (بنبرة كلها شك) علاش قالت ليك شي حاجة ؟ ولاص : لا لكن راك عارف عندي شلا خدمة فوق راسي من غير خدمتنا أدولف : سمعني(تنهد بعمق) عرفت .. فاهم .. ضغطت عليك هاد الفترة و خدمتنا كترة فوق لقياس ولكن نتا لوحيد لي كنتيق فيه قطع الخط و ضرب كاس ديال الشراب كان قدامو ولاص: علاااش كديري هادشي ا اوكتافيا علااش (عيط لواحد من ليكارد) نبغي داري غدا تكون واجدة قطع و شد من راسو مبغايش يبقى هو و أكتافيا ف نفس البلاصة حيت تقدر تهور وتجي عندو لبيتو كيما جات المرة لولة تفاديا المشاكل مشا علم لكارد يوجد طموبيل باش يديو إلينا للمستودع حيت عارف ادولف .. اوكتافيا فيها تبقشيش ولا لقاتها غتسولو وتبرزطو وهو باغي خدمة نقية حل لباب على إلينا لقاها جالسة لابسة لبسة مغايرة ساهية ولاص :(بلا خاطر نطق) نتي تحركي إلينا : ( شافت فيه و ضحكت بسخرية) كلب كيطبق أوامر كلب ولاص: (عصباتو كتر ما هو معصب غوت) تحركييييي مغانباتش معاك هنا إلينا : (خلعها منضرو موالفاه مهدن) ف فين ولاص : لجهنم (جرها من شعرها بعنف مم ) تحركي إلينا : (كتحيد يديها من شعرها بلغوات ) ب ب بعد مني هىء طلاااق (هابطة بلاا صندالة فرجليها كاع ضربو بالمرطوب فدروج ) اااي عتقوني حطها فلكوفر وكتركل مبغاتش تجمع رجليها صرفقها تا حسات بدوخة جمع ليها رجليها دغيا دخل هو وعطا إشارة لشيفور وتحركو ساعة ديال طريق تاحسات بديق فتنفس الينا: ع ت قوني هىء تخنقت (كتضرب بشوية بكوفر) عفاكم وصلو لمكان المستودع بقا كيشوف المستودع أخطر المستودعات ديال روبرت إجرام بحد داتو عالم خاص فن من فنون الإجرام ولاص : (حل لكوفر و خرجها) هنا عاد اتبدى حربك ا إلينا إلينا : اينا حرب هاا اينا حرب العذاب لي دوزتو عليا مكافيكمش همم ولاص : (بالانجليزية) GOOD LUCK ( حظ موفق) هزوها رجليها مقداش تحركهم جرينها بسيف و هي كل مرة تلفت عند ولاص خرج من لبالكو طالع ليه دم مشافش جيهت زايا مشا لدريسينغ روم كيلبس سروالو وصمطا من نوع **** مصممة بجلد أسود ناعم ومحفور فيها سميتو .. لبس قميجة كحلة يلاه ايبدا يصد صدايف وهو يحس بيديها فوق من يديه أدولف : (بأمر .. بروسية ) حيدي يديك زايا : (دارت راسها مسمعاتوش) ضور عندي أدولف : زاايا (شاف فيها مخنزر لقاها باقة ملبساتش حوايجها) غنخرج عندي شي خدمة زايا : (قاطعاتو كتقرب منو) ولكن انا باقة ما شبعت منك ( هبطت عينيها لسمطة لي مطبوع فيها اسمو باستها بوسة مطولة بغات تحلها وتحل سنسلة ) أدولف: ( شدها من دراعها مزير) اش كديري زايا : (كدعي الغباء) هاء مالي بغيت نكملو أدولف : زايا (قرب صبعو جهة جبهتها) ديري فبالك نهار لي غنبغي نقرب ليك غتكون بإرادتي أنا ماشي حيت نتي شبعتي ولالا خبطها بكتفو غادي خارج خلاها واقفة كتشوف فيه بتاسمت كتحاول تنسى كية شنو قال زايا : قريب اتولي ديالي وخا نعرف نقتل أي وحدة تقرب ليك وانا لي انجيب ليك بيبي يكون كيشبه ليك ممممم (كدوز لسانها على فمو) بشهي ههههه مشات دوش يدير لي يدير متقدرش تغضب منو ..عارفة راسها هي لي خاسرة اتجيبها فراسها جرباتها واحد المرة ندمها واخة منو الغلط عمرو رغبها ولا طلبها على رجوع .. تا نهار لي تفارقو هيلي مشات عندو طلب وترغب وهبطات دميعات مع تبوحيط و رجعو او هديك دارت ليها لعقل ماشي هو لي يتهدد ولا يتجرب كان سايق بسرعة غادي لشركة يشوف شي أوراق ويسني على المعملات .. هز قرعة كيشرب منها و كيصغر عينيه مع الطريق لي كتبان ليه بعيدة و ضواو كيضروه فراسو دخل لقا اغلبية ديال الموظفين مشاو .. طلع مع سنسور الخاص بيه لقا غي سكرتيرة تقدات فكلسة بلا ميشوف فيها أدولف : (نطق و هو غادي لبيرو ديالو)بغيت ملفات صادرات و الواردات والهندسة المالية ديال هاد الشهر مخلاش ليها لمجال فين تدوي غير دخل شاف بيرو دباه وصورتي العائلية زير على يديه و جلس كيمسد فجبهتو سكرتير: اح حرش ليلة معاه نعيش فوق سما(بقات تقاد فراسها وتخرج صدرها وتبرز مؤخرتها من بعد مخدات الملفات ومشات كتعوج) أدولف: دخل(مهزش فيها العين حطات وبقات واقفة ) شنو سكرتيرة : فكرت نسولك واش تبغي ندير ليك كافي ؟ (كتسبل فعويناتها) أدولف: ( تنهد و هبط راسو) اك فرحات مشات كتلوز ليه باش يشوف .. وصلت حدا لباب و تلفتت عند بالها را مراقبها لقاتو مهبط عينيه و هاز فيديه وراق باينة مركز وحدت ليه قهوة و رجعت حطاتها ليه بلا ما يشوف فيها شكرها براسو و رجعت خرجت سكرتيرة: اف بقى ليه غا نقوليه كتعجبني هه نموت فتقيل

حرب إلينا { لعنة أدولف } | متوقفة حالياOù les histoires vivent. Découvrez maintenant