part 6

810 9 0
                                    

المغرب - طنجة بضبط لابارطومو لي كانو فيها البنات .. نعست هيلين بقوة البكا لي بكاتو بزاف على توبيخ لي دار ليها حمزة أول مرة تشوف باها هكا يزن نعاس مداقوش مهول على ختو بزاف من بعد ما شاف الفيديو لي خطفوها فيه و شكل هادوك لي خطفوها يديرو منها 10 اميمة ليل كامل منعساتش هضرت حمزة كضور فدماغها ودموع دايرين خط .. حسات براسها مكتفة مقادة دير والو وهي لي خلاتهم يمشيو و لكلام لي كالت عليها مكانتش قصداه لحضة غضب سمعات لباب دار كيتحل خرجات كتجري من البيت اميمة : حمزة كان زياد لي دخل وهي تختافا ابتسامتها زياد: هدا غير انا (باين عليه تعب) أميمة : (كتلعب بيديها متوترة) وفين حمزة زياد : بقى فالمركز كالي نجي باش نديكم غدا لرباط اميمة : (بغات تبكي) هىء علاش زياد : (معرف ميقول) باش تبعدو من هاد الأجواء راك شتي أميمة : ماشي سوقي انا انبقى هنا فين كان راجلي انكون هىء هىء هىء (كتبكي بحرقة) دي دراري وانا انبقى زياد : (عزات عليه ختو مشى حضنها ) ششش صاف كلشي ايكون بيخير راه خاصك تمشي راك عارفة حمزة فاش كيتعصب مكيبقاش عاقل غير سيري .. مهول بزااف و ممركزش ايلا شفتيه يبقا فيك فرقتو غا بزز أميمة : (زادت تخشات فيه) يقول لي بغا يضربني كاع ماشي مشكل م المهم نبقى معاه هىء هىء عفاك اخويا هضر معاه زياد : نعلي شيطان أميمة : ديجا مشيت هىء هىء ديجا تخليت عليه واحد نهار .. خليتو ورايا وعمري نديرها هى ء هىء هىء مزال انا انتسنى راجلي بلا متناقش معايا خرجات من الحضن ديالو وهربات للبيتها تزيد تبكي ولي ضرها بغاها تمشي حيت وخا كيكونو متناقشين مكيهجرهاش زياد : لاحولة ولا قوة الا بالله خرج يزن من بيتو يزن: عمي جيتي فينو بابا لقاو إلينا زياد : (بقا فيه عينو منفوخين بلبكا) مزال منعستي يزن: كنتسنى حتي ترجع زياد : إن شاء الله غدا اترجع نت و هيلين لرباط يزن : مبغيتش زياد : اتمشي هي اتمشي هنا معندكم مديرو هنا وغادي تبقى مع سامي وصهيب وخالتو سيلين و بباك ايجيب ختك يزن : وعد زياد :( سكت شوية ) ان شاء الله يلاه سير تنعس مشا زياد لفوطوي ينعس فحين حمزة كيشوف ويعاود الفيديو على الله يكون كيعرف ولو شخص واحد منهم كاع طيرات لي خرجو مفيهمش حس إسمها وهو كيفكر و يعاود .. حبس عينيه فنقطة . حمزة: موصيبة هادي كيفاش نسيتها .. كيفاش (شد فراسو غادي جاي) ياارلي عاوني منفقدش عقلي .. اللهم العميد : (بخوف شديد) حمزة حمزة : (كلو كيترعد) يااا الله .. يااا الله
حمزة : اللهم .. ياربي (هز يديه كيضرب بجوج صبعان على جبهتو تا تلفت و ضرب يدو مع المكتب لايح الضواسا لي فوقو) كيفاااش تغابيت كيفاش العميد السابق : حمزة تهدن شوية حمزة : لا كانو مخرجوش من المغرب و سميتها مكيناش فأمن المطارات .. ولا حتى على نقط التفتيش إذن خرجو بطيارة خاصة العميد : تقدر تكون باقة فالمغرب حمزة : فيين فالمغرب قلبنا كامرات طنجة وحدة وحدة مكيناش (قرب لخرجو) لي خطفو إلينا ماشي عصابة ولا اي شيء .. لي خاطفينها اعدائي(شاف فالضابط لي ورا العميد) بغيت نشوف جميع الوتائق لخاصين بالطيارات الخاصة لي خرجو لبارح شاف الضابط فالعميد كيتسنا إذن حرك راسو باه عاد خرج . العميد : لا كانو بصح غادي يصونيو ليك ضروري ما يهضرو معاك .. خلينا نهدئو اعصابنا شاف فيه حمزة دقايق و تلفت كيشوف فشاشة الكاميرات شادة مدينة طنجة كلها فغرفة مليانة حواسب و ضُباط صونا تيلي فجيبو حط كاس د شاي الاقحوان مفيد الأعصاب و التوتر .. جبدو من جيب كيقرا فنيم د ولاص أدولف : (بروسية) وي ولاص : سي الكناني قرب لعندنا .. كيسول على الطيارات لي خرجو من المغرب أدولف : ملي تعلق الامر ببنتو شفتي كيف نسبة ذكائو نقصت ...أكيد القلب كيخدم فهاد الأمور ولاص : المطلوب مني؟ أدولف : تصرف كيف ديما .. انا غنتصرف معاه شخصيا (بابتسامة مستفزة) بيناتنا هضرة طويلة قطع كيلعب بتيلي بين يدو و اببتسامة خبيثة على فمو .. تلفت فسامويل لي كيشوف فيه.. شاف فيه عادي و تهز لغرفتو .. حلها و جبد من لمجر تيلي جديد .. دوز مكالمة بالانجليزية تا كملها لقا رسالة وصلتو فيه رقم .. دوز الخط فالحين حمزة : رقم أجنبي الضابط : تصرف حنا غنسجلو لا كانو هوما طول المكالمة . حمزة : (بالانجليزية) الو أدولف : يوماين يالاه قدرتي تفكر فالطياارات الخاصة (خشا يديه فجيب السروال) نسبة ذكائك نقصت مع ازديادك فالعمر ؟ حمزة : (كارز على سنيه)شكون نتا أدولف : موتك .. آخرتك ولا آخرة بنتك.. سمي لي بغيتي .. لمهم انا نقطة النهاية ديالك اموسيو الكناني. حمزة : رجع إلينا معندها تا ذنب (بصوت راجي) رجع ليا إلينا أدولف : يالاه بدينا نرحبو بيها نرجعها ليك .. حشومة فحقنا ..ماشي من سيمنا .. على أي كنحييك بنتك بنت بألف رجل .. سيفطاات ليا ربعة رجال معطوبين غتخلص عليهم حمزة : (غوت جاهل ) اش غدير فبنتي ادولف : يالاه ناوي ندير نتا توقع كولشي .. بلا ما تحاول تقلب حيت ما غتلقا تا حاجة ورايا .. لا كنتي كتسنا نقطة ضوء ورا هاد المكالمة راك غالط هه .. ماشي غنجي و غنتحارب معاك غير هكاك .. غنتهلى فإلينا كون هاني .. سيو قطع لايح تيلي جنب و طرطق عنقو بفخر فيما لاح تيلي حمزة فوق المكتب صاعر حمزة : سمعتيييييي شنوو .. تاكدتي بلييي هادي حرب .. و لي غتآذى فيها هي بنتي إلينا العميد : غنديرو لي فجهدنا نعرفو شكون حمزة : شحال من واحد سجنتو .. شحال قدك تقلب .. انا ملايين الأعداء سجنتهم غترجع ملفاتهم تقلب .. شكون قال ليه على الطيارات الخاصة كن ما كان بيناتنا شي خائن هنا العميد : تهدن اجي نخرجو بارة (شاف فالضباط واحد واحد) كيفما كان الحال مبقات تقة هنا باش ندويو فالخارج.. يالاه
نزل مع دروج بخطوات بطيئة حتى وصل لتحت شاف فسامويل و سينثيا جالسين و اوكتافيا مكتية على رجليها .. حدر عينيه كيتفكر لقطات قليلة من حياتهم كيف كانت قبل ما يموت روبيرت .. كن ما قتلو حمزة كانت حياتهم غتبقا كيف كانت بحلاوتها .. مكانتش اوكتافيا غتحس بالوحدة بلا باها يتيمة .. كانت إيميلي غتبقا بصحتها سينثيا : أدولف شاف فيها بعدما كان ساهي .. قرب لعندها و وقف حدا المدفأة فوق منها قراعي ديال الويسكي .. كب ليه كاس و هز شربو عاطيهم بالظهر اوكتافيا : أدولف متشربش غادي يزيد يسهرك نتا بخير سكت كيشوف ساهي و هز خوا ليه كاس تاني .. تنهد و قلب عينيه لعندهم أدولف : نخرجو شوية ؟ اوكتافيا : (تهزت شوية من فخض سينثيا بعدما كانت متكية عليه) انا وياك زعما ادولف : كاين شي حد من غيرنا هنا سامويل : سيري مع خوك بدلي الجو شافت سينثيا ف اوكتافيا .. دغيا فهمتها .. قلبت وجهها عند أدولف سينثيا : و ولاص لي جاي ؟ ادولف : لا جا يتسنا ملييت فدار غنخرج لكافي لا بغتي تمشي يالاه سينثيا : متكترش القهوة اولدي غتسهرك باس راس سينثيا و نعت لاوكتافيا بمعنى راني خارج .. حركت راسها باوك و طلعت تلبس نفس اللبسة لي صممت عليها قبل .. بمكياج سامبل مبغاش تعيق قدام خوها .. نزلت لقاتو فلوطو متكي على الكوسان مخدم اوبرا ناقص الصوت و مغمض عينيه كيمسد فجبهتو و قرعة دلما حدا يديه اوكتافيا : هاني جيت .. مالك على هاد الاغنية انا نوريك اش دير شاف فيها و ديمارا لوطو .. برونشات تيلي و خدمات أغاني لي باغة .. تنهد معندوش مع الاغاني المجهدين و لي ريتمهم طالع .. قدام قهوة كلاص وقف لوطو و نزل منها .. نزلات تاهي لقاتو ماد يدو ليها واخة مكيشوفش فيها .. شدات فيه بابتسامة و دخلات معاه أدولف : طلبي اش بغيتي راقباتو بهدوء ملي جبد قرعة صغيرة ديال لويسكي من جيب المونطو لي لابس مع بريكة و سيكار رقيق اوكتافيا : من ايمتى وليتي مدمن سجائر و كتشرب بهاد الوتيرة .. عارف راسك مريض ادولف : من شحال هذا ، ممكن منبقاوش فكل مرة نذكرو مرضي ؟ اوكتافيا : شنو نطلب ليك ادولف :جيبي قهوة و لا جلسي تا يجي سيرفور اوكتافيا : ماشي مشكل نمشي نجيبو و نجي . راقبها بعينيه مرة مرة و تيلي بين يدو كيخربق فيه تا رجعت .. كيكمي و عينيه فتلفازة كيتفرج ولاص : (بروسية) كاينة شي بلاصة ليا تلفتت غير سمعت صوتو توترت مراقباه فيما هو مشافش فيها .. تعانق هو و ادولف و جلس كان وصل ليل .. حوارهم كان اغلبيتو روسي غير هضرة على لخدمة و اغلبيتها " إلينا " اوكتافيا : (شافت فولاص) جاني جوع و عييت نقدرو نمشيو ولاص : كيف راك تلهينا بالهضرة مديتهاش فيك اوكتافيا : (بابتسامة أليمة ) شكرا ولاص : تقلقتي فعلا جيت م اوكتافيا : معليش 😊 زيرت على قبضة يديها و تحركت حدا ادولف لي خلص و زادو كاملين ادولف و هي فلوطو و ولاص من وراهم فلوطو ديالو تا لفيلا لقا سينثيا و سامويل كيتسناوهم رحبو بولاص ترحيب حار .. جلسو تعشاو و بعدها تفرقو كل واحد مشا لبيت
بعدما بدلت حوايجها جلست فوق السرير كتلعب بشعرها مغوبشة. اوكتافيا : شحال و انا حداه و يالاه شافني .. ما غيبغيني تا نموت يمكن و هادشي لا جا لجنازتي طبعا عمرو عينيها دموع .. حاسة براسها تخنقت ... نزلت من سرير لابسة شورط قصير مبين مؤخرتها و بودي عازل صدرها خارج .. نزلات مع دروج تا لفين محطوطين قراعي دشراب هزت وحدة مع كاس .. خرجت من باب الكوزينة لجردة لي مفرشة بفوتايات و مغطية كان الحال ساحي واخة باقي البرد .. جلست مربعة رجليها و شعرها كيطير مع البرد مرة مرة تهز الكاس تشرب تا سمعت الحس وراها .. لقاتها سينثيا .. شافت فيها و بتاسمت .. جلست هاد الأخيرة حداها و ستمرت هي فالشرب بلا ما دوي ولا تكلم سينثيا : كولشي بخير ؟ اوكتافيا : مكيبغينيش و مكنعجبوش (هزت يديها؟ تا شوفة ما كيشوفها فيا سينثيا : اوكتافيا .. واخة يكون كيبغيك ولا كتعجبيه مغيبينش راك خت أدولف اوكتافيا : و شنو ندير ؟ .. بغيتو ليا .. كنبغيه سينثيا : اوكتافيا (جلست جنبها كترجع شعرها لور) غتمشي عندو .. و غتقولي ليه كلشي اوكتافيا : (رفعت حاجبها) غتغريه و غتمارسي معاه الجنس .. ممارسة الجنس حاجة طبيعية كتزيد تقربنا من بعض اوكتافيا : منقدرش (رجعت شعرها لور) ميمكنش سينثيا : علاش ؟ نتي إنسانة حرة تقدري تجربي لي بغيتي و أكيد ولاص ملي غيحسك بغاه غادي يروم ليك و مغيبقاش قادر يخبي حبو ليك اوكتافيا : انا عمري جربت الجنس مع شي حد باش نجربو مع ولاص ا جدة .. انا باقة عذراء سينثيا :(متعجبة) أبدا؟ اوكتافيا : بغيتو هو الأول يقيسني سينثيا : إذن كتبغيه بزااف اوكتافيا : بزااف ولكن هو مكيشوفش في كاع سينثيا : راني قلت ليك شنو ديري(هزت عينيها فالبيت لي جالس فيه) الضو فبيتو باقي شاعل اجي معايا شدات فيديها و دخلتها لفيلا نيشان لبيت اوكتافيا .. وقفت اونفاص معاها و جرت شعرها جنب مع القصة.. نزلت ليها لبودي كتر باش يبان صدرها و هزت غوجاليفغ كديرو ليها و تبتاسم باش تطمن سينثيا : جيتي زوينة اوكتافيا : لا سولني علاش جيت عندو اوكتافيا : والو غتقولي ليه بلي بغيتي دوي معاه شوية و منها تقربي ليه اوكتافيا : انا خايفة سينثيا : متخافيش كوني ذكية .. نتي دبا حزينة خاصك الألوان و الجنس مع ولاص لي غيعطيه ليك كلام سينثيا هدنها شوية .. حركت راسها باوك و زادت مع طريق تا لبيتو .. دقت بشوية و حلت لباب .. سرحت عينيها فناموسية خاوية .. سدت لباب و زادت جوج خطوات كتسرح عينيها .. سمعات صوت الما عرفاتو فالدوش و هي كضور عينيها فلبيت لقات حوايجو محطوطين فوق الفوتاي .. هزاتهم بين يديها و نزلت راسها كتشم فريحتو .. غمضت عينيها مستسلمة كليا لريحتو اوكتافيا : كنبغيك بزااف خاصك تعرف هادشي ا ولاص حطتهم فبلاصتهم و تلفتت ل تيلي لي صونا سمعت الما حبس شافت بزربة فباب الدوش و رجعت شافت فتيلي لي مزال كيصوني .. قربت باغة تقرا شكون .. لقات لابيل تقطعت... خرجت عينيها و قربت أكتر و هي كتشوف فالشاشة و بؤبؤ عينيها كيوساع شيئا فشيئا حطت يديها على فمها و هي كتشوف صورة إلينا طايحة فالأرض مغمى عليها .. هزت عينيها فقنت الصورة لي فشاشة تيلي كاينة نقطة حمراء دليل على تسجيل بالكاميرا ..أكيد هادي شي وحدة مراقبينها ولكن شكوناهي اوكتافيا : شكون هادي (رجعت جوج خطوات لور) فين دخلتي راااسك ا أدولف فين تلفتت غادة قبل ما تسمع صوت الباب ديال لحمام تحل .. وقفت كتشوف فيه خرج من لحمام منزل راسو كيمسح شعرو بلفوطة و فوطة قصيرة لاويها عليه من لتحت .. زاد نيشان لقدام المرايا كيمسح شعرو و وجهو مداهاش فيها هي فجنبو .. تا بغا يحط لفوطة لقاها واقفة كتشوف فيه ولاص : اوكتافيا ؟ (قرب لعندها) مالك .. واش وقعت شي حاجة اوكتافيا : لالا (بتوتر كتحك جبهتها) قلت زعما نجي نشوفك ولاص :(هز جاجبو) تشوفيني .. دبا فهاد لوقت اوكتافيا : (بتوتر) زعما بغيت نقول بلي مليت و قلت نجي ندويو شوية ولاص : (ملقا باش يجوبها) اوك نلبس و نجي . سرحت عينيها مع صدرو و كرشو .. تقاسيم ظهرو و كتافو لعراض تا غاب عليها لحمام بدل حوايجو و خرج بسروال سيرفيط و بودي سماطي فلكحل مبين عضلاتو شعرو طايح على عينيه . بتاسمت ليه و هي فوق السرير جالسة مربعة رجليها.. جلس جنبها بعدما هز تيلي .. شاف فيه مدة عاد حطو و تلفت عندها .. شاف فيها مدة و لعب بشعرها ولاص : ايوا مجاكش نعاس اوكتافيا : لا مليت ولاص : (جلس تاني على ساقو ) شنو نديرو دبا باش متمليش اوكتافيا : لا كنتي باغي تنعس نمشي ولاص : لا غي جلسي غنشدو فيلم نتفرجو فيه حركت راسها باوك و قربت حداه شويه فين هو حل لمجر و جبد تيلي جديد .. نيشان دخل ليوتوب كيقلب .. حطت يد على السرير و قربت لعندو بلا ما يحس . اوكتافيا : (كتنعت ليه)هدا زوين تلفت بلا ما يحس مبتاسم لقا وجهها قريب لوجهو.. شاف فعينيها و نزل عينيه لشفايفها .. رمشت عينيها صدرها طلع و نزل بتوتر .. قلب عينيه على وجهو متوتر بعد تواني بتاسم باغي يقلب الموضوع ولاص : هدا عجبك اوكتافيا : اه عنوانو زوين " فعلت المستحيل من أجلك " ولاص :كيعجبوك الأفلام الرومانسية انا لا مي نتفرج معاك . تسرح فوق الناموسية و هي حداه تيلي وسط منهم كيتفرجو بجوج .. سرحات مع لفيلم بلا ما ترد ليه لبال كان هو فسابع نومة ملي وصل لفلم لنصف ساعة فقط .. طاح تيلي من يدو و ترخات كليا عاد حست بيه نعس تلفتت كتشوف فيه كان مغمض عينيه حال و ساد فمو .. صدرو طالع نازل بهدوء.. حطت ضراعها جنبو بحب كتشوف فملامحو .. تنهدت و هزت تيلي من فوق كرشو .. حاولات تحطو جنبو جا وجهها فوق وجهو

حرب إلينا { لعنة أدولف } | متوقفة حالياOù les histoires vivent. Découvrez maintenant