part 10

1.7K 20 22
                                    

المغرب - عروس الشمال طنجة خرجات من دوش كدهن لحمها وكتحاول تطلع مورالها لبسات شوميز دونوي لي لقات فدار وكتحاول تقرب منو ودير لي فجهدها دارك لبلاك لشعرها من بعد كاع هاد المشاكيل غير كتفكر عشيقتو مكتخدمش عقلها سمعات لباب عرفاتو جا و تسناتو يجي ساعة والو مشات كطل على صبعات رجليه لقاتو فلفوطوي ساهي شاد من جبهتو أميمة : ح حمزة حمزة : لارد أميمة : حمزة واش سمعتيني هز غي نصف وجهو يالاه غينطق تا شافها شنو لابسة .. تقاد فالجلسة كأنو كيتأكد واش هادي فعلا لابسة شوميز دونوي ولا غي كيتخايل أميمة : (تزنكات و مشات عندو بطريقة سيكسي) كي داز نهارك فالخدمة حمزة : (حل فمو شوية مقادرش يدوي ) أميمة : ( كأنو عطاها البطاقة باش تبرب ليه تعلات تا قرب فمها من فمو و هو يبعد حمزة : شنو كديري أميمة : (صدمة قوية ) م م مالك حمزة : واش منيتك ولا كتبهللي عليا (شد من جبهتو وقف كيصحك بسخرية) اللهم غنفقد عقلي (ضرب وجهو بشوية و نطق هاز يديه بعصبية مطلقة) واش هدا وقت لبوسان ونعاس هاا .. هدا وقتو .. بنتي مخطوفة معرفناها حية ولا ميتة واش مريضة فعقلك ولا باغة تسطينيييي همم شنو كتبيني بتصرافتك هادي (هز راسو كيضحك) طبعا ماشي بنتك بطبيعة الحال .. كن كانت بنتك راك كتفكري بليل و بنهار ومتنعسيش تاتشوفيها حداك الربيبة غي ربيبة يااااك (هز يديه كيشرح و وجهو رجع حمر) لهلا يقلب فيها تموت تحيي يقتلوها يغتاصبوها يبيعو اعضائها شغلهم هداك ( هز يديه كيصرفق وجهو بعصبية) واش مكيبانش ليك حالتي منين مشات بنتي منعست م شفتو ليلي ما بقا ليل ومها معرت فين هي أميمة : (غير سمعات سيرت مها تقول شعلتي فيها العافية) قول كتقلب على مها تحي الحب لقديم ها .. قول باغي تشوف مولات العينين زورق ماشي بنتك حمزة : (رفع يدو عليها وهو يتراجع) لي فيك يكفيييك .. خليت ليك هاد دار (هز سوارتو و تيليفون وخرج سد باب دار بجهد) أميمة : (كانت ساهية تا تدفع لباب عاد ستوعبات اش كان ايدير) هىء سير رجع عندها يا لمذلول رااا خلاتك باش جيتي لعندي .. نت ديالي بوحدي ياك مشات وخلاتك علاش كدير فينا هكا حمزة خرج كيدور معارفش فين المهم يبعد على المشاكيل فقصاتو موجدة ليلة حمرا وبنتو معرفها ميت ولا حية تبدلات اميمة على لي كيعرف فين اميمة المتبتة المرزنة ومدير الحاجة تتحكمها ودورها فراسها عاد تديرها جلس فأقرب كرسي لقاه قدامو و حط فوق من رجليه جاكيط ديالو .. شد من جبهتو حاط مرافقو على خفاضو كيفكر فتغييرها و فعمق تفكيرو تفكر كايتي .. تعرف عليها وهي فعمرها 17 عام عجباتو برائتها وخا صغيرة انوتها طاغية وبغاها لبرائتها .. مكانش عارف بلي جابوها ليه اعدائو ولكن ميمكنش يكونو عينيها كيكدبو عليه باينة بغاتو كيف بغاها .. ضغط على جبهتو كيخمم واش بصح كيما قالت اميمة بلي باغي يشوفها حيت توحشها ولا غرضو غي يعاود ليها على بنتو راه تخطفات تخربق .. امنيتو يعرف اسمها لحقيقي .. و يعرف شحال من حاجة عليها و واش باقة مخبية عليه شاف ساعة لقاها ربعة دصباح مشا لمركز شرطة سول لا جديد وقف تكا فوطوي وسد عينيه عيا بتفكير ومالقا تاحل اعدائو كتار عند اميمة غادة جاية كتسناه يجي وكتبكي حيت لبسات هادشي ماشي وقتو و ندمات على هادشي تاهي غفات فلفوطوي وكلها وهمو خرجت من الدوش و هي تلقاع جالس فوق الناموسية حاط خدية على رجليه و ايديه على خدو ساهي هيلين : يخزيت مالك داير فراسك هاد لحالة يزن : كنفكر ف إلينا فين يكونو داروها اختي عطاتو بظهر كتشوف شنو تلبس .. بعدما ختارت شنو بغات توجهت لدوش خلاتو متبعها بلعين تا دخلت لبست و خرجت قدام المرايا وقفت كتقاد فميكاب ديالها .. كتحاول تقاد الايلانر كانت إلينا كتصوبو ليها حيت مكتعرفش يزن : عندك لخاطر تقادي و تخرجي هيلين : و مالي ميت ليا راجل .. دبا ترجع .. را بابا داير من الجهد جهدين يزن : و لكن هي دافعات علينا .. هرباتنا حنا و بقات هي هيلين : بغات تبان واعرة كي ديما .. برانسيسة يزن : مكتقاضايش .. حنا ما عارفينها واكلة شاربة ناعسة فايقة ونتي كتقادي و تصوبي باش تخرجي هيلين : (لاحت لفوندوتان بضجر) هوووف خرج قود من بيتي عطيني شبر تيساع نفختي ليا راسي كتر ما نافخو ليا شي لاخر ولينا نصبحو ب الينا و نتغداو و نتعشاو بيها حياتنا ولات ممركزة غير على هاد إلينا يزن : (بصدمة من حركاتها و كلامها) لا حول ولا قوة إلا بالله لاح الخدية و خرج من لبيت لقا سيلين قدام الباب واقفة .. سمعات الحوار كامل .. بتاسمت ليزن تا زاد وبهدوء راقبت هيلين بلا ما ترد هاد الأخيرة لبال رجعت ادراجها تا لبيتها مدت تيلي ديالها و صونات ل أميمة لي جالسة على شوك ملي تناقشو ما بقا رجع سيلين : كي بقيتي اميمة : حالي هو حالي (و صوتها منغنغ) تناقشنا و خرج ما بقا رجع سيلين : اويلي علاه مالكم أميمة : (عاودت ليها) سيلين : اميمة انا صغر منك ب١٢ عام نتي عارفة هادشي و تزوجت بخوك وراك .. مغنجيش و نوريك عقلك .. راجلك اتعرفي تعاملي معاه خصوصا فهاد الفترة من حياتو را طرف منو هديك لي مختفية ملقاهاش فزنقة أميمة : لي هماه كايتي ماشي الينا سيلين : نعلي شيطان لا بقيتي هاكة عاد ما غيهرب عندها بصح أميمة : و شنو ندير سيلين : راك جلستي باش تواسيه ماشي تزيدي عليه و دبا هو كيقلب على كايتي لا لقاها و دخلها علك على غفلة شنو تلقاكم منوضينها ديري عقلك .... طوالت المكالمة كيتبادلو فيها الحديت كانت سيلين لي كدوي كتر كتحاول توصل فكرتها لاميمة و توصيها دير بكلامها باش ميزيدش يطوال لموضوع و يزيد عن حدو الطيارة لي جابتو من امريكا لروسيا ..نفسها لي رجعاتو من روسيا لامريكا .. فين دار مع سامويل فين لقاه ..نزلت الطيارة قريبة ليهم .. حل ليه لكارد لباب د طيارة نزل داير قبو و نظرات فعينيه مع قفازات جلدية على لبرد .. نحنح باحراج و مد يديه لسامويل ولاص : نتمنى منكونش تعطلت عليك سامويل : (شاف فساعة و بشيبو الأبيض لي عاطيه هبة من نوع خاص نطق) لوقت هو لوقت عندك تبارك الله عليك حرك راسو كشكر و تلفت فاوكتافيا لي مراقبة جهة اخرى .. هز حاجبو علاش مكتشوفش فيه و ممعبرهاش مدام باغة تجي تا لبلاصة لي هو فيها كلام سينثيا دارت بيه واخة لمرة لولة مصدقش هاد المرة غتكمل ما بداتو و هاهي حضات باهتمامو من الدقة الأولى بمجرد نخلاتو . ولاص : احم مدموازيل اوكتافيا من هنا شافت فيه بهدوء بدون تعالي و مدت حنكها لسامويل عنقاتو بادلها لعناق و زادت هازة غير حقيبة صغيرة بين يديها أما حقيبتها الكبيرة تكلف بيها واحد من ليكارد جلست فكرسي كترجع شعرها وراها غير جلس اونفاص معاها زربت على تيلي هزاتو و دارت لكيت فودنيها .. شاف فيها مغوبش و قلب وجهو لبعيد .. زادت طيارة كيف كانت كيف بقات متحركت ولا ملاات بقات على هيئتها كتمزك فنظرو أما هي غير كتصنط لعظامها و متبعاه بنص عين ولاص : احم شنو غديري فروسيا ملي غترجعي (لا رد ) اوكتافيا عضت على حنكها باغة تلفت عندو ولكن غيعييييق بيها زيرت على يديها باش تزيد تصبر تا حست بيديها نغزت رجليها .. هزت بسرعة راسها لعندو و حيدت لكيت من وذنيها ولاص : سولتك مي كنتي دايرة لكيت مسمعتينيش يمكن اوكتافيا : اه شنو قلتي ؟ ولاص : قلت شنو ناوية ديري مدام غطلعي لروسيا ؟ اوكتافيا : معرفتش.. لمدرسة مبقاش ليها بزاف ندوز شي أيام تما نسافر و نبدل الجو ولاص : وجودك ف روسيا حاليا خطر عليك اوكتافيا : كاين خويا ما عندو ما يوقع لي رجعت لكيت مع شعرها وراها و قلبت وجهها لبعيد .. تواني دازو وهو غير مراقبها كانت مولفة ديما ذكرو كلما دكرت أدولف علاش دبا ركزت غير على ادولف بوحدو زير على فكو و قلب وجهو تاهو لجهة أخرى ما طلا عليه غير ايمتى يوصل فحالو لروسيا و يستأنف خدمتو بعد يوم طويل قضاه بين الوراق و الضواسا .. لقا الخدمة تجمعت عليه و ستغرق وقت طويل .. تفكر إلينا لي كان وصى عليها ولاص باش يديها لداك المستودع طرطق عنقو و هز قرعتو دلما كيشرب منها .. ظلام الحال خدا تيليفونو و خرج من الشركة .. بدل طريق ومشا المستودع هاد المرة غير شافو ماطريكيل دليل على طوموبيلتو حلو ليه لباب .. تحرك غادي معبس و راسو عاطيه لحريق .. زير عليه و تنفس بعمق كلما وصل لهاد البلاصة كيحس بذاكرتو كتخونو .. حل ليه واحد من رجالو لباب لقاها ناعسة أدولف: (مع واحد من لكارد ) جيبوها وحطوها تما(شير لكرسي) وجيب باش نفيقوها تحرك لكارد جايب قرعة فيها ما بارد .. شدو بين يدو و تحرك تا وصل لحداها و كبو عليها إلينا : (فاقت مخلوعة) اعععع شنو واقع(لقات حجبانها غي شافتو) توحشتيني مبقيتيش كتقدر تفرقني تا دقيقة يمكن أدولف : مرتاحة عاجبك لوتيل ديالي إلينا : (تفكرات كيفاش جات لهنا و كلام ولاص) شنو باغي .. علاش جبتينا لهنا أدولف : قلت نشوف واحد ضيفة بنت سي الكناني اش كادير إلينا : متجبدش بابا على فمك .. بابا حسن من باك القتال بلا ميحس صرفقها تا طاحت هي ولكورسي وورك على وجها برجليه تحسات بضارسها ايطيرو إلينا : (كتنين) انننننن أدولف : شنوو ندير معاااك هاا علاااش هذاا (ضرب بصبعو لراسها)قااصح عندك إلينا : فاكيو أدولف : (ضربها لكرشها تابغات ترد مخلاش ليها فين تستوعب زادها تانية يلا ايزيد يكمل عليها وهو يسمع تيليفون) شنو ولاص : وصلنا حنا فلفيلا فينك نت أدولف : جاي(تحنى عندها ) حسابك كتر وباقي مساليتش تشافاي دغيا باش تكوني واجدة لعقاب تاني إلينا : (بتاسمت بألم) متخافش دغيا كنضمض جروحي أدولف : (غزز على سنانو فاقصاه) كنواعدك غنخليك تكرهي آلامك ( تلفت فلكارد ) ممنوع تاكل ولا تشرب وميقرب ليها حد خرج مخليها وراها محطمة وصل لفيلا ديالو غير شافتو أوكتافيا طارت عندو أوكتافيا : (كتعنقو) ميس يو أدولف : ههه مي تو وصلتي مزيان؟ أوكتافيا : ههه وي بخير أدولف : يلاه نتعشاو غيكون لعشا وجد جلسو يتعشوا أوكتافيا اونفاص مع ولاص حولات تبت راسها بلي مواقع والو و أدولف على رأس المائدة تعشاو فسكوت غير مرة مرة أوكتافيا كتخطف طليلة ف ولاص بلى ميعيق خوها وهي فرحانة حيت ايكونو فنفس لبلاصة وكتفرنس مرة مرة ولاص: بصحتكم(كيديوي مع أدولف) انمشي (اوكتافيا بقللات عينيها فين غادي دبا) أدولف : (شاف ساعة) علاه كاين شي خدمة دبا ولاص : احم لا انكلس فداري اوكتافيا: (صدمها )كح كح كح(شركات) سمحولي (نزلات على لما دقة وحدة) أدولف : (شاف فختو وعاود شاف فيه) علاش ولاص: (تحرج ) تبقا نتى وختك على خاطركم أدولف: (مبغاش يبزز عليه ) خليها تال غدا يكونو قادو ليك لفيلا ولاص : احم لا علمتهم صباح قبل ما نمشي أدولف: (سكت شوية ) اك شافت فيهم و سكتت مزيرة على لفورشيط لي بين يديها .. حتى قالت قربت ليه ما بقا كيفصلنا والو هاهو تهرب من جديد صبح الحال كلها وهمو .. اوكتافيا وجدات راسها لبسات بودي بيض مع صاية و جاكيط من لفوق مع صباط كلاص فرقت شعرها من الوسط و كل فرقة جمعت منها شوية مع مكياج خفيف كي ديما شافت فالساعة و هي كتسائل واش يكون جا ولالا و واش يقدر يجي و هو عارفها دبا كاينة فدار أدولف .. نزلت مع دروج كتشم ريحة القهوة .. من بعد شافتو عاطيها بالظهر اوكتافيا : (صطنعات ابتسامة ديال السعادة) صباح الخير خويا (باستو فحنكو) أدولف : صباح الخير شفتك ناشطة اش كاين أوكتافيا : ههه انا مع خويا حبيبي ومنفرحش مجاتش أدولف : همم اش بغيتي غير كولي أوكتافيا : بغيتك تساريني بليز أدولف؛ ممساليش م انقول اولاص يديك لا كان كمل خدمتو أوكتافيا : (هادشي علاش كتقلب) لي بغيتي أدولف : فطري أوكتافيا : ههه اك فطرو و علم ادولف ولاص باش لكان فرغ اشغالو يخرج أوكتافيا كان عارف بلي هي لي بغا تشوفو و كتقلب غي على سبة بهاد لخرجة أدولف : (لقى ختو كتاكل بشهية) غا بشوية عليك راه دويت معاه لعشية ايجي أوكتافيا : شكرا ههه أدولف : (بتاسم ليها و تحنى كيفطر) بتاسمت ليه و تحنات كتاكل مبتاسمة بفرحة أخيرا غتعاود لخرجة بيناتهم.. قلبها كيضرب بجهد غير سميتو كتزرع فيها احاسيس جديدة عليها كليا كلسات كتفرج وتشوف ساعة مزال موصل لوقت قلبت فلكولوار و بيت نعاس ديال ادولف لقاتو مشا .. توجهت لبيتو كتسلت كعادتها منين عقلات على راسها وهي كتخليهم تا يخرجو وتمشي لبيتو غير حلات لبيت ضرباتها ريحتو غمضات عينيها باش تغلغل ريحتو فأعماق قلبها .. بتاسمت كتشوف شافت لبيت متبدل فيه والو كيما كان مشات لفراسو وحطات راسها على مخدتو كدوز بيديها على نموسية بحنية ونسات راسها تسمعات طونوبيل وهي تفيق خرجات كتجري شافت ساعة عرفات بلي هو لي جا هبطات كتجري مشات كلسات فصالة بطريقة فخمة وهي تحس بيه كاين من ريحتو وصوت صباط رنة فودنيها قلبها كيضرب بجهد ولاص : (بابتسامة) آنسة أوكتافيا أوكتافيا : (دارت عندو ) اه نت صحابلي خويا ولاص : (ضحك جنب فمو) لا هدا انا أوكتافيا : احم مشينا ولاص : مشينا دازت من قدامو كتفرك يديها متوترة حيت هو موراها المشية تلفات ليها ولاص ضحكاتو بمشيتها حل ليها لباب ديال طونوبيل أوكتافيا : ثانكيو فطريق كان صمت سيد الموقف متوترة تقول غادين لعشاء رومنسي ولاخرجة رومانسية بين حبيبين حيت أول مرة يخرجو من بعد داكشي لي وقع وهو رد ليها لبال ماشي كي مولفة تكون معاه ولاص : فين تبغي تمشي؟ أوكتافيا: (دارت عندو كتشوف شعرو لي كيحمقها و لحيتو لخفيفة بدون تفكير نطقت ) ديني lac baïkal (وتفكرات وهي تزنك) ولاص : (شاف فيها مطول و نطق) اك بتاسم كانت هادي من بين الخرجات ليهم فديك المنطقة و هي عندها 14 عام ومكانش بغات ترجع لدار أبدا 🔙🔙🔙🔙🔙🔙🔙🔙🔙 ولاص : اوكتافيا يالاه يلااه نرجعو أوكتافيا : (كانت لابسة سالوبيط و شعر مفروق من لوسط شاربة شوية معاقلاش) ءء لا بغيت نبقا معاك هنا ولاص : فين هنا تعطلنا اوكتافيا : (شدات فيه كضحك) عرفتي غنتزوج بيك غير نكبر و غنجري على ديك الخدمة عندك فدار كتبقا تشوف فيم و انا كنغير ولاص : (ضحك) اهاه و شنو اخر اوكتافيا : توحشتك بزاف واش فخبارك انا حياتي و دار كلها مظلمة بلا بيك ولاص : (هز حاجبو ابتسامة مزينة وجهو) مكانش عند بالي انا عزيز لهاد درجة يلاه (بدلع كتعلق فيه) اوكتافيت بدا كيضلام لحال غنتعطلو و روبيرت غادي يخاصم علينا اوكتافيا : هوووف 🔙🔚🔙🔚🔙🔚🔙🔚 أوكتافيا تاهي تفكرات اش وقع و زادت شدات يديها من طرف الكسوة وزيرات عليه طلق ولاص اغنية حيت المنطقة بعيدة شوية و كمل الطريق

حرب إلينا { لعنة أدولف } | متوقفة حالياOù les histoires vivent. Découvrez maintenant