part 7

777 11 0
                                    

حطت تيلي و شافت فيه قربت بهدوء و كيف حطات شفايفها جنب شنافتو حل عينيه دافعها لناموسية حاط يديه على عنقها قاجها جات طايحة و هو فوقها .. صدرها طلع و نزل من شوفاتو .. و عينيها لي كترمش بيهم خلات عينيه يمشيو لشفايفها نيشان و صدرها لي ضاغط عليه بصدرو ... ستوعا على راسو شنو دار و لوضع لي هوما فيه هز يديه من عنقها و تكعد شوية ولاص : خرجي ا اوكتافيا اوكتافيا : ولاص انا كنت ولاص : (بصوت عالي شوية) خرجي اوكتافيا : (وقفت بصعوبة كتدوي) كنت جاية نقول ليك كنبغي ولاص : قلت ليك خرجي .. واش سامعة وذنك شكيخرج فمك .. ايلا سمعك أدولف غيقتلك اوكتافيا : (ودموعها حابساهم بسيف) لالا فهمتيني غلط انا ولاص : (قاطعها) قلت ليك خرجي ولا انا بنفسي غنقولها ل أدولف (هز صبعو بتحذير) هادي آخر مرة تقربي جهتي فهمتي شافت فيه عينيه مقابلين مع عينيها ..زيرت على شورط جنب فخاضها بلا ما تحس طبعو ظفارها فلحمها اوكتافيا: لا مغنخرجش .. مغاداش نمشي غنعتارف ليك انا كنبغيك من صغري ومستعدة نعطيك راسي ولاص: (ضحك بالفقصة كيمسح وجهو) يا قدير .. واش مريضة همم واش كتسمعيني .. سيري وهبي نفسك لشي واحد اخر غيري اوكتافيا : لا لا نتى او ولاص : (قاطعها بحدة ) خرجييي حدرت راسها و بخيبة تمشات خارجة من بيتو تا حلت لباب و شافت فيه .. لقاتو متبعها بعينيه من لتحت لفوق غير شافت فيه قلب عينيه لبعيد وخرجات مسح وجهو و قصد لفوتاي جالس علييه فعقلو افكار كتيرة " عرفتي غنتزوج بيك غير نكبر و غنجري على الخدامة عندك فدار كتبقا تشوف فيك و انا كنغير " " فين ولااص علاش مجاش " " ولااص توحشتك بزااف واش فخبارك انا حياتي و دار كلها كنحس بيها مظلمة بلا بيك " " قتلها هي خائنة شفتيها شحال من مرة خانتني " حط يديه على عنقووو و رجع وجهو حمر .. حل عينيه كيشوف فيديه و الدم لي كان باقي فيديه و هو فعمرو ١٢ عام تخيل ليه بلي فيديه تحرك بسرعة لحمام من جديد .. خوا برودري على يديو كيغسل و يقول باقي ما غسلت و صدرو طالع نازل شاف فصورتو فلمرايا عينيه مدمعين بسرعة رجع ليه فلاش بااك قصير إيما: هههههه ~ : سكتي لايسمعنا راجلك إيما: هههه راجلي مكاينش مسافر زيدي اه ~ : ههههه الى كان هكا ماشي مشكل سيري راكي حلوة إيما : هههه ياك سد لباب و رجع لغرفتو .. هز لفيكس لي عندو و دوز نمرة باه لي حافظها عن ظهر قلب ولاص : جابتو لدار تاني بيدرو : (أب ولاص) كنت قلت ليك بلي هي خائنة(كيشوف فعشيقتو و كيتبسم) انا خارج البلاد و مكنجيش .. لوقت غادي و نتا كتكبر و غترجع ضحكة قدام صحابك .. تهنى منها ا ولاص جاتك الفرصة اولدي ولاص : (هبط عينيه) ولكن غنبقا بلا ماما بيدرو : عشيقها غيدير ليك كيف كيدير ليها .. ولاص .. ولدي هههه نتا أدرى ختار .. فالأخير انا غنجيبك لعندي باش تكون ولي عهد أشغالي .. انا مستحيل نخليك مع ديك العاهرة حل لمجر فمكتب بيدرو .. شد سلاح بين يدو و وقف مدة كيشوف فيه .. تحرك غادي و كلام بيدرو كيضور فراسو .. مو فعلا محنيناش فيه بزاف .. ولكن كتعتاني بيه واخة مخلية معظم وقفها لعشيقها لأصغر منها سنا إيما : (تخلعات غي تحل لباب) ولاص هدا نتا ا ***** خلعتيني (هزت ليزار كتغطي جسمها بدون علم بلي الخبيث لي مزوجة بيه كان كيسمم ولدها عليها طول هاد الفترة) يالاه خرج اولدي انا نجي عندك خرج سلاح من ظهرو و شاف فيها إيما : منين جاك هداااك اولاص ه من سكتت على لهضرة غير تيرا فيها و فعشيقها .. طلعو ليكارد لي عندهم فدار و بزربة عيطو على بيدرو لي كان كيجي مرة فاربع سنين خمسة حضر ديك ليلة #نهاية_فلاش_باك خرج راسو من تحت روبيني و وقف كيلهت ولاص : (وهو كيلهت نطق) مستحيل .. أدولف لي بقاا .. مغنضيعوش بسبابك ا اوكتافيا صبح الحال عند ولاص كان لابس موجود حدا تيلي كل مرة كيشوف فالساعة و تيلي كتبان ليه باقة ناعسة مغيبة .. عض على شنافتو و هز عينيه ملي سمع صوت خطوات ادولف : سامويل مخلاناش نمشيو سامويل : بقاو شي أيامات مفهمتش علاش نتا زربان ولاص : خاصنا نمشيو عندنا خدمة قالها و عينيه مشات لفوق فين واقفة كتشوف فيه .. بقصدو و تفكيرو الحاجة لوحيدة لي بغا يهرب منها هي نفسها .. خايف لمرة جاية تجي عندو لبيت و يحصلهم أدولف مباغيش يخسر صحبة سنوات .. صدماتو عمرها بينت حبها ولا تقربت منو ولا حتى قربت ليه .. كانت ديما كتبان ليه حدودية كضحك و تجمع مع عائلتها و هو فقط معندهاش صداقات من غير لي فالمدرسة سامويل : مفهمتش علاش هاد زربة ولاص : مزال نتلاقو سامويل : اوك دخلو سلمو على سينثيا عاد تحركو حرك ادلف راسو باه و شاف فسامويل تا مشا عاد تلفت فولاص بحركة من حاجبو كتعني شنو كاين ولاص : كنظن دقو ليها شي برة (مد ليه تيلي) من لبارح وهي مغيبة أدولف : نتا لي قلتيها ليهم ؟ ولاص : لا ادولف : أوك ولاص : (بعصبية) كيفاش أوك.. لبنت غتولي مدمنة لا كترنا ليها من هاد الإبرة نتا عارف هادشي مزيان كتر مني يمكن ادولف : اخرتها غتموت خلي موتها يكون بطيئ .. كلما صبرتي كلما زدتي فعذابها ولاص : (جرو شانق عليه بعصبية) متفقنااااش نقتلوووها .. قلت ليك خطفها عذبها و سيفطها لباها أدولف : ولااص(هبط يديه) تهدن شوية تهدن مسح وجهو ايديه كيترعدو أدولف : واش شفتيها لبارح ولاص : (شاف فيه مخنزر و تحرك غادي كل دمعة نازلة من عينيه كيمسحها بعجرفة و هو غادي جهة طموبيلتو) تحرك ادولف لفيلا لداخل فيما زير ولاص على تيلي ديالو و هز عينيه فاوكتافيا لي غير تلاقاو عينيهم دخلت .. جمع غوباشتو و دخل لداخل لقا ادولف كيسلم على سينثيا .. سلم على الكل بلا اوكتافيا .. فهمت سينثيا شنو وقع بلا ماتحرجو ولا تحرجها و تصرفت عادي
رجوعا للمغرب .. و بالضبط طنجة .. تمنية ديال صباح كان صوت هادي من غير صوت العصافير فالشجر .. فاق زياد هو الأول قاد القهوة ديالو .. كيشرب وكيخمم فهاد المشاكيل .. جات عندو اميمة لهلات السوداء قد سخط بجهد تخمام و لبكا ومنعساش أميمة : (بدون نفس) صباح لخير زياد : كصبحتي؟ أميمة : ك أنصبح بهاد المشاكيل وغير كنتفكر انا سباب باش سافرو وأصريت عليه باش يمشيو كنبغي نحماق .. لفيديو لي شفت خلعني طير نوم من عيني والله اخويا الى كنعتبرها بحال بنتي وكتر زياد : عارف خاصك ترتاحي اميمة : مع هاد المشاكيل مستحيل زياد: (بغا يبدل الموضوع) دبا اندي لولاد ل رباط عندي لفيلا مع ليكارد وعادي يكونو فأمان اميمة : اك مزان (سكتات شوية ) و حمزة من لبارح مجا زياد : ( تنهد) يهديك الله أختي فين غادي يجي راك عارفة من الاحسن تمشي .. حمزة تبدل اختي لي جا كيبرد فيه اعصابو و أميمة : (قاطعاتو معصبة) راجلي هداااااك واناااا لي كنعرف ليه .. انمشي نفيق دراري يوجدو راسهم حرك راسو بلا حول و شاف قدامو كيشرب فلقهوة أميمة : يزوون (كدوز على شعرو بحنية) يزن : (فاق مخلوع) جات ختي الينا اميمة: (زاد على مبيها سيرتو هما مقربين بزاف عنقاتو) ششش دبا يلقاها باباك صافي يلاه لبس حوايجك باش تمشي مع خالك زياد يزن : وخا اميمة : حبيبة هيلين فيقي هيلين : نننن خليني شوية اميمة : ونوضي الله يرضي عليك ممسالياش لهاد لفشوش ديالك هيلين : (حلات عينيها ) جا بابا اميمة : (بغصة) باقي يلاه لبسي حوايجك باش تمشي مع خالك زياد أيديكم لبراط لدارو هيلين : ونتي أميمة : انبقا مع باباك تا نجيو هيلين : (حدرات راسها) مزال مقلق مني أميمة : واش كاين لي تقلق من شكيليطتو لا حبيبة هو غير مقلق علينا شوية لبسي دغيا خلات كل واحد كيبدل حوايجو .. كملو و تقادو و تصرف زياد داهم فطونوبيل قدامهم عامرة كارد وحدة موراهم تاهية واجدين لأي هجوم امريكا - نيويورك أدولف : OCTAVIA أوكافيا : ءء وي خويا (مشات عندو) أدولف : مالكي هاد نهار بنتي ليا مغيبة؟ أوكتافيا : ( شافت ولاص لي شاف فيها مخنزر ) هىء هىء توحشت بابا هىء علاش خداوه منا أدولف : (عنقها معصب) غادي يتعاقبو كنواعدك .. ردي لبال ل ماماك و مديريش شي موصيبة خبارك كتوصلني خرجو وهو معصب أدولف : غادي ندمك غادي تخلص وغاااالي( مكرز على صباعو على شكل لكمة) إلينا (ضحك بإستهزاء) ولاص : مشينا حرك راسو و طلع فطيارتو الخاصة حداه ولاص وهو فوق الجو كيفكير فأنواع تعذيب فحين ولاص كيفكر اش ايوقع لإلينا عارف أدولف مكيحرمش و هو معصب رجال و مقدوش عليه عاد بنت لاحولة ولا قوة لها
عينيها كترمش شوية و ترجع تسدهم ..مدت يديها بسيف كتهزهم حاسة بيهم تقال . إلينا : بابا. " إلييييينا " سمعت الصوت بعييد كأن شي حد بعيد كيعيط ليها .. حركت عينيها على طول داك لبيت كان فآخرو ضو بيض و وحدة جالسة وسط العشب حداها بنت صغيرة عندها عماين هكاك حاطاها فالارض و لبنت هازة رجليها كتلعب بيهم " إلييييينا .. بنتي " إلينا: ماما (مدت يديها) ماما " اليييينا " إلينا: ماما (ودموعها نازلين) ماما عفااك عونيني " كايتي : (بالانجليزية) إلينا أنا ونتي قويين واخة بابا مكينش معانا .. غتمشي عند باباك انا غنديك واخة ولدتك بعيدة عليه.. و نشوف واش غيتقبلك ولالا .. ولكن ايلا متقبلكش .. غتعيشي معايا واخة حياتنا خطر .. عيشي حياتك و حاربي أكيد غتلقاي صعوبات و لكن عرفي بلي مكانش ذنبي نولدك من أب شرقي و أنا أجنبية .. سوى الحب ..الحب كان سباب (شدات فيديها) داكشس علاش كنقول ليك قاومي " إلينا : ماما كايتي : قاومي ا إلينا غمضت عينيها كتنهد و رجعت حلتهم كانت مشات الصورة لي شافت غير الظلام رجع محتكر الغرفة .. كتسمع فوذنيها غير صوت خطوات ليكارد حدا لباب و صوت ماماها الحقيقية بعييد إلينا : (غمضت عينيها بينها و بين نفسها كتضرب صبعها مع الأرض ) ياربي عوني عفااك من هاد الموصيبة لي انا فييها عاوني تا نخرج سالمة كيف كنت بلا خسائر .. ياربي متوريش لبابا يوم حزين على شرفو .. انا شرفو لا مشا ضاع هو تحل لباب و عمل صوت حبسات من الحركة د ايديها لي كانت كدير . أدولف : جا لوقت نتعرفو زيرت على عينيها مغمضاهم بزز مناوياش تفيق من كوابسها من الجهنم الحمرا لي هي فيها ردها كان مستفز ليه طرطق عنقو و هضرة اوكتافيا باقة فعقلو .. على غفلة تحنى هزها بحال شي شرويطة بين يديها رجليها فاشلين .. غوتت فوجهو بلا كتبعدو بيديها بهدوء مد قفا يديه ضاربها لحنك تزوعت الأرض حاطة ضرااوعها عليها .. شهقت كتبكي بصوت عالي واخة كتبغي تزير شهقتها مراضياش كترجع تبكي وجعها كبير ولابد تخرجو
شاف أدولف فلكارد لي وراه دغيا فهمو .. زيرت على سروال لي لابسة شعرها تطلق طويل وراها رجعتو وراها عاطياهم بظهر كتمسح فعينيها تا حسات بضو ضربها لظهر غوتت كلما كتبغي توقف كترجع طيح بقوة الما لي كيضربوها بيه زيدين فلادوز ديال تييو كيخرج قاصح كيضربها تا كتزوى .. لصق عليها لبودي مبين سوتياماتها لكحلين تا سروال شعرها لصق على عنقها و ظهرها طاحت الأرض مكالية بيديها لما واخة كتجرح فيهم .. عيات و ايديها ضروها ولا هوما وقفو ولا رحموها .. كيف شي كلبة ولات وكيف الأسد كان هو بوقفتو و شموخو كيشوف فيها بالنسبة ليه هذا عذاب يساوي ما تحت الصفر عندو كي والو .. مزال موجد ليها صطاجات هوما .. بحركات بيديه وقف لكارد لما و حدر راسو خارج من لغرفة ..مد لكورسي لولاص لي حادر راسو .. شاف فيه أدولف تا نادى بسميتو عاد شاف فيه لقاه مخنزر توجه هاز لكورسي تا لفين جالسة فالأرض.. حطو و مد يديه باغي يهزها غير حط يدو على لبودي باغي يهزها تقطع لبودي بين لحمها غوتت فوجهو شادة من لبودي مغطية صدرها لي نصو كان خارج و صدرها طالع نازل كتشوف فولاص و ترجع تشوف فادولف شاف ولاص فادولف هاد الأخير لي غير متبعها بعينيه غير تكونت فالقنت .. بتاسم جنب بخبث ماشي مكلخ باش ميميزش بلي باقة عذراء قرب عندها بهدوء تا لفين واقفة عينيها كيدورو فشلا إتجاهات.. ادولف : (بروسية) عذراء ؟ شافت فيه و تلاقات العيون تواني .. نزلت عينيها بخوف من هيبتو فيما بقا هو مراقب عينيها و لما لي نازل مع وذنيها لعنقها .. حس بشريان دمو كيجري فعروقو و شهوتو غلبت .. عض على شنافتو و طرطق عنقو و زاد قرب ادولف : (بروسية تاني ) غنعاود نسولك واش باقة عذراء(غوت فوجهها جاهل) سولتك جوبيني قفزت برعب مزيرة على صدرها عارفة راسها مكشوفة بل مضامناش راسها تخرج بنت من هد البير .. تا هي فين ؟ الله و أعلم ولاص : أدولف تهدن لبنت مكتفهم والو فروسية بلا ما يتلفت لعندو ركز شوفة فشفايفها لي كتبرك عليهم بكل مرة و ايد شادة بيها لبودي لي مقطع من جناب لا طلقتها غيبان كولشي .. و ايد تانية على فخضها كتزير لبودي و تصرط ريقها . أدولف : (بالانجليزية) باقة عذراء ؟ سؤال نزل فوذنيها بحال شي كابوس دغيا طلعت عينيها فيه حالة فوهة فمها و ملامح صدمة على وجهها .. كتحرك عينيها على تفاصيل وجهو كأنه لوحة فنية نزلت عينيها ديرة راسها مفهماتوش .. هو فهم قصدها ضحك تا ستمعت ضحكتو المستفزة فلبيت كامل أدولف : راني عارفك فهمتيني شنو قلت هادشي علاش جوبيني ولاص : أدولف كان غيكمل كلامو كن ما وقفو فعل أدولف ملي مد يديه كيقطع لبودي لي لابسة تا ولات صولو غير بسوتيام و سروال .. حطت يديها على صدرها عاضة شنافتها و دموعها ديزين ادولف : (شاف فيه.. بالروسية ) علاش مدرتيش هاد لفعل همم حرك ولاص راسو باه منزل راسو.. دار يديه ورا ظهرو و زاد لعندو أدولف : من الأحسن تخرجها من بالك ولاص : (شاف فيه هاز حاجبو ) شكون ادولف : نتا عارف علامن داوي (ضرب على كتفو) متخليناش نخسرو بعض .. غتخرج ميتة من هنا .. مخاصكش تبغي الأموات

حرب إلينا { لعنة أدولف } | متوقفة حالياOù les histoires vivent. Découvrez maintenant