حرب إلينا { لعنة أدولف } | متوقفة حاليا

part 4

شافت نص فالرجال تبع هيلين و يزن تخلعات و سؤال فبالها قاتلها .. شنو بغاو منها و من خوتها ؟ .. طارت كتجري كتعافر مع واحد باش ميتبعهمش مع ضار مع عطاها ب تصرفيقة .. رجعاتها ليه كروشي تا ضار و طاح الأرض شاد من فكو ... وقفو الرجال كلهم دقة وحدة كيشوفو فيها و فواحد منهم طايح لارض ملي ضربتو مفاقش . ~ : (بروسية) اش درتي ا**** . تقدم لعندها قاد يدو غيضربها .. شدات يدو و لواتها جوج مرات فلخوا قبل ما تخبطها مع رجليها تا سمع صوت التهراس .. بمرفق يديها عطاتو لفم تا طوش الدم من فمو عاد لاحتو الأرض مغيب .. وقفت كطلع الهوا بسيف لريتها و عينيها عندهم .. شحال قدها ضارب معاهم هي بنت بوحدها وسط هاد الكم الهائل .. خضعات لرياضة كيك بوكسينغ و شحال من مرة ترينات هي و حمزة تا أنه مرات دربها هو بنفسو .. هاد لمرة كانو جوج رجال دقة وحدة تهجمو عليها .. دقة فيا دقة فيك ..كلات لعصى ففمها و دم لي نزل من نيفها شوية .. طاحو رجال بجوج فالأرض مغيبين و هي كتكحب بصوت مسموع من لقجة لي عطاها واحد فيهم .. على غفلة حست بضو ضربها لراسها .. شدت من راسها و تلفتت كتشوف فواحد شاد من برة مغروسة فعنقها رمشت عينيها المدمعين و هي كتشوف فيه ببطئ تخشات هيلين فباب الموبل فسفلي شادة من فم يزن حابساه باش ميدويش . يزن : همممم ..هممم . هيلين : (بهمس) سكت لا لقاونا غيقتلونا . يزن : إلينا .. واش تسطيتي خليتيها ليهم و هربتي . هيلين : الله الله درت فيه خير جريتو و دبا كيخرج عينيه. يزن : عند بالي راها ورانا ملي قالت لينا هربو . هيلين : هي لي بغات واش انا قلت ليها ديري فيها واعرة . يزن : لا نتي بزاف فعلا . ~ : (بروسية) ولاص .. هربت هيلين و خوها ولاص : (وقف خابط لبيرو) كييفاش (كيصفق)برافو إنجاز عضيم أدولف غيفرح بيك . ~ : (عرفو كيستهزأ بيه) ولاص راه خت. ولاص :(قاطعو كارز على سنيه) قلب على هييلين ولا آخرتك را عارفها .. إلى رحمك أدولف انا منرحمكش .. هيليين تجي ليوم ل موسكو .. ليوم هي ليوم ~ : قلبنا تا عيينا و والو (شاف ف إلينا لي مغيبة) غنزيدو نقلبو من هنا ليل .. ولاص : و لا ملقيتيش ؟ ~ : إلينا معايا ولاص : كيفاش معاك ~ : دافعات على خوتها .. هربتهم .. الآنسة محاربة ل قطع عليه ولاص كيمسد فجبهتو و فنفس الوقت مدوز لخط لادولف ولاص : كاين مشكل أدولف : (يديه ورا ظهرو عينيه مراقبين التلج من النافذة) لي هو ؟ ولاص : هيلين أدولف : اش دارت ****** ؟ ولاص : هربتها ختها هي و خوها .. و تناقشت مع رجال .. دبا شادينها هي أدولف : قلتي هربتهم .. زيدو قلبو على هيلين .. فحالة ملقيتوهاش (سكت دقايق و هز حاجبو بهدوء) نرحبو ب إلينا قطع ولاص لي دوز لخط تاني و شد فلاباراي لي فودنيه و ايد تانية فجيب سروال ولاص : قلب عليها .. فحالة ملقيتوهاش جيبو إلينا ~ : تعليماتك وصلت .
وصلات لعشية ..طنجة فحالة طارئة .. كتف ~ الرجال كيقلبو فكل بلاصة .. كل شارع .. كل زنقة .. كل ريسطو ولا قهوة كأن الأرض بلعتهم هيلين: خايفين بزااااف ا بابا فين وصلتو حمزة : (بخوف ) قربنا.. كوني هانية رجال لي غيهزوكم جايين عندكم بلا ما تخافو و لبوليس تاهو كيقلب هيلين : (بخوف ولو تنكر قلبها ضارها) و إلينا ا بابا زير على لوطو هاد السؤال بالضبط مخوفو .. قلبو كيضرب بشكل هستيري و التوتر باين عليه .. شدات فكتفو أميمة ملي سمعت صوت هيلين فلباف ديال لوطو . حمزة : غنلقاها ردي لبال لخوك بيما وصلت انا قريب لدخلة ديال طنجة (قطع عليها و حط يدو على فكو) إلينا غابر ليها الاتر(ضرب ايدو مع لفولو) انا لي حماااار مسيفطهم انااا زياد : حمزة تهدن غنلقاوها .. ممكن تكون مخبية تاهي بحالهم فشي بلاصة حمزة :(شاف فيه مكشكش ) واش نتا كااامبو ولا بااغي تهندني .. ملي بقات بوحدها علاش معيطاتش ليا كيف دارت هيلييين .. بنتي ضااااعت قولها هااااكة و سكتنا أميمة : عندو الحق .. إلينا باينة طرات ليها شي حاجة . عض على شواربو و زير على لفولو زايد فالسرعة كيدوز على لباراجات ديال البوليس بلا ما يدويو معاه عارفين هو و شكون و العميد وصى عليه غير ساق لخبار لي وقع لبناتو خنزر زياد فاميمة باش تسكت و تلفت كيشوف فحمزة تواني عاد قلب عينيه لقدام .. شاف لبلاكة ديال طنجة . زياد :على سلامتكم ( حل لمجر لي قدامو كيجبد فسلاح و يعبئو بالقرطاس) شد . حمزة : عندي واحد زياد : زيدك واحد شدو من عندو و دارو ورا ظهرو فيما زياد تبعو داير جوج ورا ظهرو و واحد فيديه زياد : (قلب عنقو كيطرطقو مزير على لفردي ) كسيريييي راك قربتي لعنوان حمزة : (غوت صاعر) نطير اميمة :تهدنو (تلفتت وهي تشوف الواقي) نسيتو واقي الرصاص حمزة : اري مدتو ليه حشمانة هي سباب السفر من قلبها كتدعي ميطرا والو ل إلينا والا غتحط فموقف لا يحسد عليه .. بعد الواقي لي دار كل من حمزة و زياد بلاصاو لوطو فلبلاصة لي سيفطات ليه هيلين فواتساب .. حل باب الموبل على استعداد حمزة : هيلييين ... يزن ... هيلييييين زياد : يزن .. يز سكت ملي بانت ليه هيلين كطل بشوية من السفلي تحت دروج هيلين : خالي طلعت تجري عنقتو كتبكي .. فيما حمزة شد يزن كيبوس ليه راسو و راسها . هيلين : بابااا إلينا هئ بقات هربتنا و بقات هي يزن : قالت لينا هربو عند بالي تبعاتنا شدات فيا هيلين و خلاتها هيلين : هي قالت لينا هربو شاف حمزة فاميمة لي واقفة فباب الموبل .. عنقات ولادها بجوج عينيها عند حمزة لي مغمض عينيه .. داز عليها كي الإعصار كيبخ الدم .. جبد تيلي من جيبو حمزة : بغيت إذن باطلاق الرصاص .. منك و دبا العميد : حمزة معندكش الحق .. نتا في حالة عطلة دبا حمزة : (كرز على سنيه) متحاولش تختابر الأبوة ديالي .. انا أب قادر يقتل على ولادو و دبا بالضبط انا فحالة جنون لدرجة لي شديتو قدامي نقدر نقتلو بيدي و نشرب دمو العميد : حمزة سمعني .. الرج حمزة :(بعصبية قاطعو) بغيييييت اذن ولا عرف طنجة غتسبح فمياااااه الدم بسبااابك .. انا دويييت ونتا عارفني العميد : (بعد دقايق ) انا غنتصرف .. تهدن .. حمزة .. سمعني .. تهدن الى بغيتي نلقاو إلينا ... كولشي كيقلب على إلينا مستحيل تخرج من طنجة .. راني أكدت لأمن المطارات .. و حتى تفتيش الطرقات خدام مكاينة حتى لوطو كدوز بلا ما تقلب حمزة : بغيييييت بنتي ا سي العميد ولااا غنرتاكب جرم .. دير لي فجهدك لمهم بغيييت إلينا رمشت شوية قبل ما تحل عينيها شوية .. حركت يديها شوية كتشوف فيهم مربوطين رجليها كذلك .. غير كتشوف مقادراش دوي ولا تحرك .. مبنجينها كليا .. هزت عينيها فلمرايا لي قدامها كتشوف شخص جالس فلوطو داوي فتيلي بلغة مفهمت فيها والو ~ : (بالروسية) الأمر ازداد على حدو .. الطرقات كاع تحبسو .. حالة طوارئ كتعم طنجة .. غير البوليس كيضورو . ولاص : (لاح لاباراي مزير على فكو ضاغط بقبضة يديه على لبيرو) صبر (دوز فديك اللحظة لابيل) لبوليس كيقلب و وحمزة فطنجة تاهو .. لا مجيناش دبا يقدرو يكشفونا أدولف : ( حط سيكار فالطفاية و هز يديه كيمسح جناب فمو) تا قوة ما تقدر تغنيني على داكشي لي غندير لحمزة الكناني و عائلتو ولاص : أدولف الوضع ماشي فصالحنا .. واش نعطي أمر يخليو سبيل إلينا ولا يجيبوها ؟ أدولف: (بصوت قوي دليل على عصبيتو) الأمر خاص بهيلين ماشي إلينا ولاص : مدام حمزة كاين فطنجة أكيد تواصل ب هيلين و خوها .. أدولف كنضيعو الوقت و هو ماشي فصالحنا أدولف : شنو كيبان ليك نتا (بتاسم ولاص عارف بلي تفكيرهم بجوج كيف كيف ) ولاص : عارف رأيي أدولف : (بعد دقايق من التفكير) جيب إلينا قطع معاه الخط دغيا تصرف ولاص . ولاص : سمعتيه اش قال ياك ~ : وي أمرك إلينا: (بصوت متقطع تعبان) ش..كون أدولف .. منين كتعرفو اسمائنا ولاص : واش لبنت كتسمع (بعصبية روحو غتخرج) وااااش نتا غبي ~ : يالاه فاقت إلينا : شكون نتا .. شباغي مني(غوتت لربي لي خلقها) عتقووووووني عتقوووووني ولاص : سكتهاا . ~ : (بخوف لا ولاص يوصلها ل أدولف) أوك ولاص : حقنها بإبرة ديال 24 ساعة.. فهمتيني ~ : واخة قطع معاه و خشا يدو تا جبد برة بسرعة حركت راسها بلا و دموع نازلين من عينيها كتشوف فيه نزل و قلب دورة لعندها إلينا: لااااا لااا عفااااك .. لاااااا(تنترت منو) لاااا بليييز بليييز كنطلبك كنترجاك مفهم من كلامها غير ديك بلييز .. و واخة هكاك مرحمهاش ..دق لبرة فعنقها تواني و حطت راسها على لكوسان تاني غير عينيها لي كيضورو . ~ : ( بروسية مفاهمة والو من كلامو ) غير شوية و غتنعسي .. تكالماي و هنينا عض حمزة على شواربو حدا لبوليس كيقلب هنا و لهيه بدون جدوى الطرق لي كتأدي لمطار كلهم محبوسين كيقلبونم مزيان عاد كيعطيهم أمر بالمرور . حمزة : فين هاد لبنت فييين غنتسطا عرق فراسي غيطرطق شاف فيه زياد فاهمو ماشي بالسهل عليه هادشي لي كيمر بيه .. دقايق كانو فلفيلا .. دازت لوطو من ممر خاص تا لفين الطائرة الخاصة .. هزها ~ بين يديه و حطها فيها .. و طلعو رجال تاهوما .. تصرف واحد منهم بالقيادة .. دقايق كانو فوق السما للوجهة روسيا ~ : (بابتسامة) حنا فطيارة خرجنا من المغرب (شاف فالينا) البضاعة معانا ولاص : مزيان.. ملقيتوش مشاكل فطريق ~ : لا سمح لينا **** باش ندوزو بلا تفتيش ولاص : برافو (قطع عليه و شاف فادولف) أدولف لبضاعة جاية بتاسم من تحت لحيتو و قطع لابيل فيديو لي كان داير مع ولاص .. تقابل مع الثلج لي كينزل بغزارة . أدولف: بداية عذابك ا إلينا اتبدا من هاد لحضة (بعد تفكير) حرب إلينا ضدي . لا اشهارات لا تعاليف للتحفيز .. وعدي باقي فعهدو مغنمحسش لقصة مي فعلا الإحباط ركبتوه فيه و حنا يالاه باديين القصة يا حسرة 😑
برك على لوطو بكروشيات من يدو و كيغوت عروق جبهتو مطراسيين بعصبية .. وجهو حمر ملاقي جهد كأن كاع الطرق تسدو فوجهو و يديه مربوطين أميمة : تهدن غادي لقاوها (شدات يدو ) حمزة : (نتر يدو من يدها ) بسيف ما راك مبردة .. حيت ماشي بنتك ومال الى كانت بنتك كنتي متي ليا فطريق .. طريق كلها ونتي مبردة و جالسة بأريحية حيت ولادك موقع ليهم والو و صدقات هي لي محامية عليهم .. انا سباب ياسيدي ياربي ( فراسو غادي جاي) قلت ليها تحضي خوتها اش داني مكنتش باغي ونتي سباب (تلفت عندها هلز يدو كأنو غيضربها)اش داني نتبع كلامك و نخليهم يسافرو بجوج اش داني زياد : (وقف بينو و بينها كيسايس فلوقت) حمزة تهدن (قاطعو شرطي ) رجل شرطة : سي الكناني CD فيه الكاميرا ديال الإقامة شدها بنترة و توجه لوطو جبد منها بيسي زياد شاف اميمة كيقوليها بعينيه عندو صح .. حط يديه على ضراعها كيواسيها و كمل طريقو لعند حمزة كيشوف فسيدي فيه إلينا كتقاتل مع رجال وفاش غوتات عرف هنا فين قالت ليهم هربو وشافها فاش تبعات راجل لي حاول يتبع هيلين و يزن حمزة: (غوت تاصوتو سمعوه الناس لي حداه ) شوفيييييييي بنتي شكدير على ود ولاااادك .. اش كنتي كلتي داك نهار فكريني .. بنتي كتمتل الطيبوبة والبراءة واش بان ليك تاهدا تمتيل ونتي (هيلين) كالت ليك هربي شديتي خوك وهي سمحتي فيها حيت هي ختك غير من باك (ضرب صدرو) غير مني هيلين : ول حمزة : (قاطعها) زياد ديهم عليا نشوف هاد المصيبة زياد : (معرف ميدير حار) ختي يلاه أميمة : ولكن راه (بعيون دامعة كتشوف حمزة) زياد : (قاطعها) راه معصب غير خليه راك شفتي هيلين يلاه يزن يالاه تا نتا هيلين: (كتبكي حيت اول مرة كيغوت عليها ) هىء هىء والله اماما مدرتها بلعاني أميمة : (تنهدات) عارفة يزن : نتي بسبابك جينا يخ كن غي بقات ختي(طاحت دمعة من عينيه ومسحها بزربة و زاد هو لول جيهت طونوبيل) زياد تلف معرف ميدير وصلهم لدار ورجع لمركز ديال لبوليس زياد: امضرا عرفتو شكون حمزة : والو انحماق اسيدي ربي اففف .. بنتي أمانة أمانة خلاتها ليا لحيمة فيديييي زياد: غادي لقاوها اصاحبي حمزة: إن شاء الله دخل مدير المركز هو والعميد العميد : امضرا حمزة: نسولك نت نيت العميد : (مقدر الوضع ) احم متخافش غادي لقاوها ضحك بسخرية و قرب ليه : بغيت تطبيقي أما الهضرة شبعت منها بكترة ما سمعتها زياد : (جبد تيلي كيوري العميد لفيديو) العميد : متخافش باينة كتشبه ليك بنت سي حمزة الكناني متكون غير نسخة على باها تنهد فاش شافها كيفاش تقتلات عرف بلي يعول عليها م خايف عليها راه بنت ولي خالعو هو يكون غرض هدا لي خطفها هو الإنتقام حمزة : أكيد شي عضو العميد : مزال ما متاكدين حمزة : (بعصبية تقدم جيهتو) بغيتي تا تاكد مثلا زياد : حمزة(كيجرو بسيف ) حمزااا تهدن.. ترولاكسااا خلينا نهدنو اعصابنا و نفكرو العميد : حمزة مقدر وضعك حمزة : نتهدن تا يسيفطوها ليا مقتولة ولا يبيعوها فسوق الجواري ولا يتفننو فتعذيبها فديب ويب هاااا نتهدن و نبرد و انا بنتي معارفهاش فين هي هادشي لي كتقصد زياد : مغيوقع تاحاجة من هادشي اكيد باقين هنا فلمغرب را غنشدوهم (جر ليه وجهو ناحية وجهو) أنا معاك اصاحبي معاااك
هبطات الطيارة الخاصة فمطار sheremetyevo روسيا .... هزها ~ من جديد و حطها فسيارة رباعية الدفع .. تحركو سيارات وحدة تابعة لخرى .. تا لوسط لمدينة فبلاصة خاوية وسط الغابة غير الشجر الطويل كيحمل حبات الثلج . وسط الغابة لي من تعتبر ملك باه .. شافوهم لكارد لي حدا باب لكبير ديال لفيلا طول طريق كاينين كارد لفوق بأسلحتهم على أهبة الاستعداد واحد من لي كارد في فلباب ربط الخط فالجهاز لاسيلكي لي مركب ف ودنيه ~: (بروسية) جاو ولاص : (وقطع) ~: (وعاود ربط الاتصال مع لي كارد لي فسطح لفوق ولي مشتتين وسط 200 مترو خلاصة القول مستحيل تدخل مملكة الديب بلا كتكون فراسو وهادشي الى شفتيه طبعا ) ولاص : جات البضاعة أدولف : بغيت احسن استقبال لبنت لكناني (كيشوف بعينيه زورق كلهم شرار) ولاص : وعليه (زاد مع طريق ) وصلات إلينا لجهنم الحمراء .. دخلوها لكارد ل بيت مضلم ..هزو ريوسهم دقة وحدة و نزلوه ملي دخل ولاص بشخصيتو كيشوف إلينا خط خطوة لولة و دور وجها بسباطو باش يشوفها أعطاهم أمر يشعل ضو ولاص: (كيشوف فيها وتحنى) عطاه القدير وجه زوين ولكن مع الأسف ( وخرج ) طفي ضو و سد لباب تاتفيق و جيبو ليها لفطور( غمزهم) ~: ( فهمو ) أمرك بعد ساعات طويلة من الغيبوبة حلات عينيها و بدات كترجع الوعي ديالها .. راسها كيعطيها لحريق .. شدت منو كتضغط عليه بيديها و بشوية كترمش عينيها تا ستوعبت هي فين و شنو وقع تحركت كتقفقف خايفة كحزات تا وصلات لقنت ديال لحيط جامعة راسها بحال شي بنت صغيرة إلينا : خرجوني من هنا عفاكوووووم (تشكلو دموع فعينيها) عفاكم خرجوني (كتغوت) خرجوني خرجوني بابااااااااااااااااا هىءءءء هىء بابااااااااا باباااااااااااااااااااا عتقنييييي ا بابا (بسرعة وقفت كتخبط فالباب لي من حديد) حلووووو لبااااب (هزت رجليها كضرب لباب شعرها كيمشي و يجي معاها) حللووو شكووون نتومااا شكووون رجعت اربع خطوات بالحساب غير حست بحس أقدام جيين جهة لباب .. زيرت على قبضة يديها و شفايفها كارزة عليهم كتضغط على عقلها يتفكر حركات قتالية من لي علمها حمزة تحل لباب و تسد فنفس الوقت قبل ما دارك الأمر سمعات شي حاجة كتحرك بحال فحيح ديال حشرة .. مسحت عينيها مزيان و الضو دشرجم مدخل ليها شوية .. ركزت فالبلاصة و مكانش صعيب عليها تعرفها لفعة لونها خزي كبييرة قد السخط إلينا : (عينيها خرجو من بلاصتهم ) لااااا للاااااا لااالاااا (رجعت لور) لا لا متقربيييش لياا هىء هىء عففاك متقربيش كلما هي قربت ليها كلما بعدت كيلعبو على خوفها و توترها .. خبطت لباب بجهد كطلب فيهم تا قربت منها لفعة شدات من الشرجم لي فيه اسورة من حديد كيبينو ...تعلقت فيه كتحمى بنفسها إلينا : (روحها غتزهق) لاااااا عتقوووووني بليييييز هيييييلب .. هييييلب مي