السلام للجميع👋تجاهلوا الاخطاء🙏
.
.
.
قرائه ممتعه.
.
.
.
حرك جسمه بأنزعاج وحس بدفا غريب
فتح عيونه بسرعه وناظره حوالينهمكان اول مره يشوف كل شي من خشب
فيه من اقوام السرير اللي ترفع
الشراشف البيضا اللي فوقه
واللي تنسدل لين الارض الخشبيهوتتبعها الحوائط والنافذه اللي قوائمها
خشبيه وبنفس الوقت لونها مريح للعينهمس رضوان بتعجب
:وين اناعدل جسلته وهو يتذكر باللي صار الصباح
اليدين اللي مسكته والمخدر واخر شي
همس الشخص اللي عرفهوقف بصدمه من عرف صاحب هذا كله
:ذياب وصلت لهالمستوىتقدم للباب مقهور وفتحه وهالشي م كان
متوقعه ظن ان ذياب ممكن يقفل عليه
عشان م يطلعدار عيونه بالمكان يشوف ذياب بس م لمحه
وكان المكان منظره جميل رغم نفوره منهاربع كنبات في وسط المكان وطاوله تتوسطها
والمطبخ يحتل زاوية المكان والمدفأه
قريب ال الجلسه وفيه طاوله صغيره
وامامها كرسي خشبي قريب النافذه
المطله للخارجتقدم بفضول لـ النافذه من سمع صوت برا
ناظره لمكان الصوت وكان ذياب ماسك الفاس
ويقطع الخشب عشان يدفي المكانكان خالع سترته الرسميه وبقى بقميصه
الابيض ورافع اكمامها وجزء من ازراره
العلويه مفتوحه وشعره طايح على جبينهتأمله رضوان للحظات وقلبه يضرب بحب
اشتاق له والساعات اللي غاب عنه فيها
حسها ايامبلع ريقه بألم من تذكر خيانته له اللي كسرته
فتره طويله مخدوع فيه وهامله وطالع مع
رنين تاركه بالاشهر يتألمعض شفته بوجع
وقال:عمري م تمنيت الموت الا بعد خيانتك
ياذياب كسرتني كسرتني حيلحط يده على القزاز وقال بمراره
:ليش سويت فيني كذا وش سويت لك
حتى تخليه ينعم بحضنك ودفاك وتتركني
اتعرض للبرد وقساهظل على حاله لين م التفت له ذياب
وهو يمسح جبهته من العرقتحولت نظراته للحقد والكره فجأه وبعد نظره
عنه بقرف واشمئزاز
أنت تقرأ
يَغْمُرنِيٰ شَوّقًا
General Fictionعلاقات مُعقده وماضي يُؤرق حياتهم ومؤامرات تداخل وتُعكر صفوهم وهدوء حياتهم لتنقلب رأساً على عقب فهل سيستطيعون التغلب على كل هذا وينتصر حبهم.... ؛ لنتابع سوياً ونرا ماذا سيحدث من احداث في هذه الروايه ؛ تحمل عده من الكوبلات ولكل كوبلز علاقه مُعقده واحد...