رَفِيقٌ يَشْفِي رُوحِي الضَّائِعَة 🤎

5.6K 329 117
                                    

هل أقبل الربيع ومضى؟ وحلَّ فصلُ الصيفِ الآن هل داست أحذيتهُم على الورود مجدداً؟ بينما اكتست الأوراقُ الأشجار، بعضهم أصابَه الوهم والبعض الآخر سلَّم عقله للخوف لكن جميعهم يعلمُ.. أن تلك الورود ستتفتح مرةً أُخرى كل ربيع وبعناد.

تَسْتَطِع أَشِعَّةِ الشَّمْسِ لِيَبْدَأ يَوْمٌ جَدِيدٌ لِلْعَائِلَة وَكَأ رُوتِين يُومِئ سَتَجِدُون لِيَا وسوبين يتشاجرون بِدُون سَبَبٌ وجينـي نَائِمَةٌ وتاي يَعْمَلُ عَلَى بَعْضٍ الْأَوْرَاق بمكتبه وييجي تَأْكُل الْإِفْطَارُ مَعَ زَوْجِهَا قَبْلَ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تَسْتَطِع أَشِعَّةِ الشَّمْسِ لِيَبْدَأ يَوْمٌ جَدِيدٌ لِلْعَائِلَة وَكَأ رُوتِين يُومِئ سَتَجِدُون لِيَا وسوبين يتشاجرون بِدُون سَبَبٌ وجينـي نَائِمَةٌ وتاي يَعْمَلُ عَلَى بَعْضٍ الْأَوْرَاق بمكتبه وييجي تَأْكُل الْإِفْطَارُ مَعَ زَوْجِهَا قَبْلَ ذَهَابِهِ لِلْعَمَل وَايلا تزعج جينـي لتستيقظ وَالْإِخْوَان كِيم يَتَحَدَّثُون بِأُمُور الْعَمَل وَالسَّيِّدَة كِيم جَي يون تَشْرَب القَهْوَة وَتَنْظُر للحديقة ليقاطع تَأَمَّلَهَا آيلا

"" أُمِّي اُنْظُرِي لجينـي لَا تُرِيدُ أَنْ تَسْتَيْقِظَ وَأَنَا أُرِيدُ مَعْرِفَة أَيْن وُضِعَت رَبْطُه شِعْرِي الْمُفَضّلَة ساتاخر " . .

أَرْدَفَت وَهَيّأ تَنْظُر بملامح منزعجة . .
اسْتَقَامَت وَالِدَتِهَا لتردف بابتسامة عَلَى وَجْهًا . .

هَيَّأ لنذهب لنجعلها تستيقـظ . . . . .
ذهبو للطابق الْمُخَصِّص لغرف النَّوْم ليفتحوا الْبَاب وَيَرَوْن الأَمِيرَة النَّائِمَة لِتَذْهَب ايلا وتقفز عَلَيْهَا

"" جينـي غبية استيقظي حالًا أُرِيد ربطتي . . ! ""

""ياا مَاذَا تُرِيدُونَ أَنَّهَا بالدرج الَّذِي بِجَانِبِك ""

أَرْدَفَت بِشَعْرِهَا المبعثر و وَجْهًا العابس لتغلق عَلَى نَفْسِهَا بالبطانية مِنْ جَدِيدٍ لِتَقُوم وَالِدَتِهَا بازالت البطانية مَنْ عَلَى وَجْهًا مُرْدِفَه

"" استيقظي هَيَّأ لَدَيْك جَامِعَةٌ بَعْدَ سَاعَةٍ وَنِصْف عَلَيْكَ أَنْ تتجهزي وتتناولي افطارك آيَتِهَا الكسولة . . "

""اللعنة عَلَى الْجَامِعَة ""

أَرْدَفَت جينـي بِغَضَب وَهَيّأ تَبَعْثُرٌ شَعْرِهَا لِتَقُوم آيلا بِرَمْي الْوِسَادَة عَلَيْهَا لِتَقُوم جينـي بِفِعْل نَفْس الشّي إلَّا أَنْ انْضَمَّتْ إلَيْهِم والدتهم وَبُدُوّ بِرَمْي . . ! ! الوسادات عَلَى بَعْضِهِمْ وَأَتَت لِيَا لِتَقُوم بِالِانْضِمَام إلَيْهِم لتنسمع أَصْوَات ضحكاتهم لِلْأَسْفَل لتتحول الغُرْفَة بَعْد دَقَائِق لغرفة رِيش . . .

𝙁𝙖𝙡𝙡𝙞𝙣𝙜 𝙄𝙣 𝙡𝙤𝙫𝙚 𝙬𝙞𝙩𝙝 𝙔𝙤𝙪 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن