حسناً..وبعد مجهود، علمت أين يقع منزلها
اليوم السادس.. اعتدت على الوقوف خفيه
أسفل نافذتها، اجل.. اللحظه المناسبه
حقاً لم أرى هذا الجمال من قبل، وكالمعتاد كعكتين
عشوائيتين تجعل من منظرها أكثر لطافهأود التحدث معها لكني خجول أما بالنسبة لتصرفاتي
فالأغلبيه لاحظوها، كيف هذا وأنا أراقب نفسي محاولاً كبح مشاعري امام الناس!ركلت حجارة كانت قريبه من قدمي عندما ذهبت هي،
كان لدي الآن ذرة شجاعه لكنها اختفت حين
رحلت يونا' مع الرياح🌾