2.

157 8 1
                                    

كانت أمراته كان يراها هكذا

امرأة تتخافت لها الاصوات تنحني لها الورود ويركع لها قلبه

كانت لديها هذه الهيمنه التامه عليه وعلي شاكلت حياته

اذا قال انه لم يكن حي من قبل ان تضع قلبها علي قلبه فهو ليس بكاذب

يروق له احتلالها وكانها تطلق عليه رصاصات ورد من بندقيه حبها

:-قلمي

قُهّوٌتٌك☕حيث تعيش القصص. اكتشف الآن